زود ساعتك 60 دقيقة رسميًا.. موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2024 في مصر
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
زود ساعتك 60 دقيقة رسميًا.. موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2024 في مصر.. تقترب أيام قليلة فقط من انتهاء موسم الشتاء في مصر، ومع اقتراب نهاية هذا الفصل، ينتظر الجميع بفارغ الصبر التغيير إلى التوقيت الصيفي. بعد تطبيق هذا النظام في العام الماضي خلال شهر أكتوبر، يصبح البحث عن موعد بدء التوقيت الصيفي هو موضوع حيوي يشغل أذهان الكثيرين.
يقوم نظام التوقيت الصيفي على آلية تقديم الساعة بمعدل 60 دقيقة تبعًا لقرار مجلس الوزراء المصري، وقد جاء قرار تطبيق التوقيت الصيفي في دولة مصر بعدما تم إلغاءه لمدة تزيد عن 7 سنوات، وقد بدأ تطبيقه في أخر جمعة من شهر أبريل 2023 حيث وافق الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي في يوم الاثنين 17 أبريل لعام 2023 على هذا القرار وفقًا للقانون رقم 24، حيث ينص هذا القانون على أنه سوف يتم تطبيق نظام التوقيت الصيفي والشتوي في آخر جمعة من شهر أكتوبر كل عام ميلادي، حيث يتم الاستمرار بهذا النظام لمدة ستة أشهر تبعا للأجندة الرسمية للعام الميلادي.
موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2024قام مجلس الوزراء المصري تحت إشراف ورئاسة مصطفى مدبولي بإقرار عودة تفعيل نظام التوقيت الصيفي والعمل بالساعة الصيفية، وجاء في مضمون القرار ما يلي:-
سيتم بدء نظام التوقيت الصيفي في كل عام بداية من يوم الجمعة الأخيرة من أبريل (الذي سيوافق هذا العام 26 أبريل 2024) ويستمر العمل بهذا النظام حتى الخميس الأخير من شهر أكتوبر.
يتم تقديم الساعة الرسمية في مصر بمعدل 60 دقيقة عن النظام العادي المتبع في الجمهورية.
كما صرح مجلس الوزراء المصري بأن هذا القرار جاء بالاستناد إلى التغيرات الاقتصادية العالمية، حيث يهدف إلى المحافظة على الطاقة وترشيد استهلاكها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التوقيت الصيفي موعد التوقيت الصيفى متي التوقيت الصيفي إجازة التوقيت الصيفي موعد تطبیق التوقیت الصیفی 2024 نظام التوقیت الصیفی فی مصر
إقرأ أيضاً:
دونالد ترامب يوقع أمرا تنفيذيا لمنع الولايات الأميركية من تطبيق لوائحها الخاصة بالذكاء الاصطناعي
طالب أعضاء في الكونغرس من الحزبين، ومعهم منظمات الحريات المدنية وحقوق المستهلك، بمزيد من تنظيم الذكاء الاصطناعي، مؤكدين أن الرقابة على هذه التكنولوجيا غير كافية.
وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا يستهدف منع الولايات من صياغة لوائحها الخاصة بالذكاء الاصطناعي (AI)، قائلا إن هذه الصناعة المتنامية مهددة بأن يخنقها خليط من القواعد المرهِقة، بينما تخوض معركة على الصدارة مع منافسين صينيين.
ضغط أعضاء الكونغرس من الحزبين، إلى جانب جماعات الحريات المدنية وحقوق المستهلك، من أجل مزيد من التنظيم للذكاء الاصطناعي، قائلين إنه لا توجد رقابة كافية على هذه التقنية القوية.
لكن ترامب قال للصحفيين في المكتب البيضاوي يوم الخميس إن "سيكون هناك فائز واحد فقط" بينما تتسابق الدول للهيمنة على الذكاء الاصطناعي، وإن الحكومة المركزية في الصين توفر لشركاتها مكانا واحدا للحصول على الموافقات الحكومية.
قال ترامب: "لدينا استثمارات ضخمة في الطريق، لكن إذا كان عليهم الحصول على 50 موافقة مختلفة من 50 ولاية مختلفة، فانْسَ الأمر لأنه يستحيل فعل ذلك".
يوجه الأمر التنفيذي النائب العام إلى إنشاء فريق عمل جديد للطعن في قوانين الولايات، ويوجه وزارة التجارة لإعداد قائمة بالقواعد الإشكالية.
ويهدد أيضا بتقييد التمويل من برنامج نشر النطاق العريض وبرامج منح أخرى للولايات التي تعتمد قوانين للذكاء الاصطناعي.
قال ديفيد ساكس، وهو رأسمالي مخاطر لديه استثمارات واسعة في مجال الذكاء الاصطناعي ويتولى قيادة سياسات ترامب بشأن العملات المشفرة والذكاء الاصطناعي، إن إدارة ترامب ستقاوم فقط "أمثلة التنظيم الأكثر إرهاقا على مستوى الولايات" لكنها لن تعارض "إجراءات سلامة الأطفال".
ما الذي اقترحته الولايات؟أربع ولايات هي كولورادو وكاليفورنيا ويوتا وتكساس، أقرّت قوانين تضع بعض القواعد للذكاء الاصطناعي عبر القطاع الخاص، بحسب الرابطة الدولية لمتخصصي الخصوصية.
تشمل تلك القوانين تقييد جمع بعض المعلومات الشخصية وفرض مزيد من الشفافية على الشركات.
تأتي هذه القوانين استجابةً لذكاء اصطناعي بات يتغلغل في الحياة اليومية بالفعل. فهذه التقنية تساعد في اتخاذ قرارات مؤثرة بالنسبة للأمريكيين، مثل من يحصل على مقابلة عمل، أو عقد إيجار شقة، أو قرض منزل، وحتى بعض أنواع الرعاية الطبية. لكن الأبحاث أظهرت أنها قد تخطئ في تلك القرارات، بما في ذلك عبر تفضيل جنس أو عرق بعينه.
وتلزم المقترحات الأكثر طموحا لتنظيم الذكاء الاصطناعي الشركات الخاصة بتوفير قدر من الشفافية وتقييم مخاطر التمييز المحتملة الناجمة عن برامجها القائمة على الذكاء الاصطناعي.
وعلاوة على تلك القواعد الأوسع، نظّمت ولايات كثيرة في البلاد جوانب محددة من الذكاء الاصطناعي؛ فمثلا حظرت استخدام التزييف العميق في الانتخابات وفي إنتاج الإباحية دون موافقة، كما وضعت ضوابط لاستخدام الحكومة نفسها للذكاء الاصطناعي.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة