بوابة الوفد:
2025-12-14@23:00:42 GMT

Concentrix + Webhelp تعيدان تسمية العلامة التجارية

تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT

أعلنت شركة Concentrix Corporation (NASDAQ: CNXC) وهي شركة عالمية رائدة في مجال التكنولوجيا والخدمات تعمل تحت الاسم التجاري Concentrix + Webhelp انتقالها إلى اسم Concentrix والتطور المستمر لعلامتها التجارية. 
يعتمد اسم Concentrix على مفهوم الدوائر متحدة المركز، مما يعكس تركيز الشركة على إبقاء موظفيها وعملائها دائمًا في المركز وهو مفهوم لا يزال مناسبًا حتى اليوم كما كان عندما تم إنشاء الاسم.

تمثل الهوية المرئية المصممة حديثًا التكنولوجيا والحلول التحويلية التي تقدمها Concentrix لدعم العلامات التجارية في المستقبل.

يعزز هذا التغيير في العلامة التجارية التزام الشركة المستمر بالجمع بين مجموعة شاملة لا مثيل لها من القدرات. ومع اتساع نطاق حلول الذكاء الاصطناعي التوليدية، والقدرات الرقمية، والخدمات عالية القيمة، تعتقد الشركة أنها لم تكن في وضع أفضل من أي وقت مضى لتقديم حلول متكاملة وشاملة عبر المؤسسة بأكملها، بسرعة وعلى نطاق واسع.
وقال كريس كالدويل، الرئيس التنفيذي لشركة Concentrix: "من خلال تغيير العلامة التجارية هذه، فإننا نعزز مكانتنا كشركة رائدة في مجال التكنولوجيا والخدمات التي تركز على الإنسان وتدعمها التكنولوجيا وتغذيها الذكاء. سواءً كان الأمر يتعلق بتصميم تجارب العلامة التجارية التي تغير قواعد اللعبة، أو بناء وتوسيع نطاق تقنيات الذكاء الاصطناعي الآمنة، أو تشغيل العمليات الرقمية فإننا نجمع بين الحلول المتكاملة، والتي تحل أصعب تحديات الأعمال التي يواجهها عملائنا".
 يستفيد أكثر من 2000 عميل لدى شركة كونسنتريكس من تجربة مميزة ومتوازنة، معتمدة على توفير خدمة عالمية متسقة وفهم دقيق للاحتياجات المحلية، بالإضافة إلى مجموعة واسعة من القدرات العالمية المتكاملة مع تصميم وتطوير وتشغيل الحلول الابتكارية التي تُقدمها الشركة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: العلامة التجاریة

إقرأ أيضاً:

حينَ يُختزل التعلم في رقم …!!

صراحة نيوز- بقلم المشرفة التربوية هنادي الخطيب

في كلِّ امتحان يجلس الطلبة متشابهين في المقاعد مختلفين في الأحلام، لكن الورقة أمامهم لا ترى سوى رقم لا تسأل عمّا فهموه، ولا عمّا تغيّر فيهم، ولا عن فكرةٍ أضاءت عقولهم ذات درس.

نُدرِّس كثيرًا…ونقيس قليلًا مما يهم، نقيس الذاكرة ونُغفل الفهم، نحسب الإجابة وننسى الرحلة.
كبُرت العلامة حتى صارت حلمًا، وصغر التعلّم حتى صار عبئًا مؤقتاً نحمله إلى الامتحان، ثم نتركه هناك على طاولةٍ باردة بانتهاء الزمن.

الطلبة لا يخافون الامتحان، هم يخافون أن تُختصر قيمتهم في رقم. أن يُقال لهم ضمنًا:
أنت كما كُتِب في أعلى الورقة، لا كما تفكّر، ولا كما تحاول ولا كما تنمو.

التعليم الحقيقي لا تسأل:
كم أجبت؟
بل: كيف فكّرت؟
كيف وصلت؟
وماذا ستفعل بما تعلّمت حين تغادر الصف؟
نحتاج امتحاناتٍ تُنصت، وتقويمًا يرى الإنسان قبل الإجابة نحتاج تعليمًا لا يُسرع للحكم، بل يُبطئ للفهم.
فالتعلّم الذي لا يترك أثرًا، ليس معرفة…
بل عبورٌ عابر، والتعليم الذي ينتهي عند العلامة
لم يبدأ بعد.

فالتعلم الحقيقي لا يُقاس بالأرقام التي نحصل عليها بل بالوعي الذي نكتسبه، وقدرتنا على التفكير، واستعدادنا للتعلم بشكل مستمر.
عندما نُعيد للامتحان دوره كوسيلة وليس هدفًا، نكون قد بدأنا نحو تعليم أفضل وأعمق.

مقالات مشابهة

  • ما سبب تسمية سورة الجن بهذا الاسم؟.. لصعوبة معرفة أقدار الخلائق
  • شركة عالمية تُطمئن: الذكاء الاصطناعي لن يكون بديلاً للإنسان في كل الوظائف
  • وزارة الاقتصاد والتخطيط توقع اتفاقية تعاون مع الشركة السعودية للاستثمار الجريء
  • مجلس وزراء الإسكان والتعمير العرب يعلن تسمية المملكة لرئاسة المكتب التنفيذي للدورة المقبلة
  • حينَ يُختزل التعلم في رقم …!!
  • تايلاند تعلن حظر تجول مع توسع نطاق القتال على الحدود مع كمبوديا
  • كيف تحمي نفسك من أدوات الذكاء الاصطناعي التي تجمع بياناتك الشخصية (فيديو)
  • الشركة الجهوية متعددة الخدمات بالعيون تنفي أي زيادة في أسعار الماء والكهرباء
  • سايمون شيمانسكي رئيس قسم النمو في شركة إكس تي بي العالمية: الذكاء الاصطناعي شريك ومساعد في الرحلة المالية وعملية الاستثمار
  • تسبب في غرق الخيام على نطاق واسع بالقطاع.. منخفض جوي شديد البرودة بـ”غزة” يقتل 11 شخصًا على الأقل