خبير اقتصادي: المشروعات القومية شرايين التنمية لتعمير سيناء
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
قال الدكتور محمد البهواشي الخبير الاقتصادي، إن المشروعات القومية بمثابة شرايين التنمية لتعمير سيناء.
وأضاف البهواشي خلال مداخلة هاتفية لفضائية اكسترا نيوز،، أن شبه جزيرة سيناء في ظل القيادة السياسية الحالية أصبحت محط أنظار الاستثمارات المحلية والأجنبية، ويرجع ذلك للمشروعات القومية الضخمة التى تم إنجازها بسيناء في وقت قياسي.
وتابع، أن جهود الدولة خلال السنوات الماضية نجحت في استتباب الوضع الامنى وبعدها انتقال التنمية باستثمارات قومية تم بذلها في السنوات الماضية في سيناء بلغت تكلفتها 700 مليار جنيه.
وأكد أن سيناء قطعة عزيزة على الشعب المصري، وهي غنية بكنوزها التي لم تفصح إلا عن القليل منها، وكانت البداية تنمية الطرق، وإحياء سكة حديد من طابا بالعريش مرورا بوسط سيناء لاستخراج الرخام من وسط سيناء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المشروعات سيناء التنمية تحرير سيناء اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عسكر: هناك جرائم خلال السنوات الأخيرة بسبب المخدرات التخليقية
كشف الدكتور إبراهيم عسكر، مدير البرامج الوقائية بصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، أن العالم كله، وليس مصر فقط مصر، يواجه وحش المخدرات التخليقية الذي يغزو العالم، وقد وصل الأمر في كثير من الأحيان إلى الانتحار والقتل والعنف المتزايد في المجتمع.
وتابع، خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" عبر قناة ON:"هناك جرائم خلال السنوات الأخيرة بسبب المخدرات التخليقية، من بينها حادثة الإسماعيلية الشهيرة، وتكررت المشاهد بشكل مختلف وفي أماكن مختلفة، وهناك مشاكل في بعض المحافظات."
وأضاف:"لدينا مشاكل في بعض المحافظات، لدرجة أن ارتفاع معدل الجريمة يعود في أساسه إلى تعاطي المواد المخدرة. ومن أهم أسباب انتشار هذه الأمور هو سهولة الحصول على هذه النوعية من المخدرات، بالإضافة إلى البحث عن المتعة الزائفة والرغبة في التجربة."
ولفت إلى أن هناك هجمات من المخدرات على مدار عشر أو عشرين عاماً، بدأت بالمخدرات الطبيعية، ثم الصناعية، بدءًا بالترامادول، ووصولًا إلى المخدرات التخليقية التي بدأت بالفودو والاستروكس، وانتهاءً بالشابو المنتشر حاليًا بشكل كبير، بالإضافة إلى البودر الذي بدأ يدخل إلى الساحة.
واختتم:"تناول تلك المخدرات وانتشارها بين الشباب له أسباب خفية، إما القبول الاجتماعي، أو الرغبة في زيادة التركيز أو القدرة الجنسية، أو العمل لساعات طويلة دون وعي، بالإضافة إلى فئات من الشباب تندفع بدافع التجربة، أو بسبب رخص الثمن وسهولة الحصول عليها."