تفاصيل حركة الصادرات والواردات بميناء دمياط
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
أعلنت هيئة ميناء دمياط، أن الميناء استقبل خلال الـ 24 ساعة الماضية 11 سفينة، بينما غادرت 8 سفن، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء إلى 41 سفينة، وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 28249 طنا، تشمل 1037 طن أسمنت صب و7950 طن يوريا و3968 طن رمل و8720 طن كلينكر صب و2094 طن مولاس و4480 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 71029 طنا، تشمل 19390 طن قمح و15509 طن ذرة و6450 طن كسب صويا و559 طن خشب زان و4200 طن سكر و12261 طن خردة و11207 طن حديد و1453 طن بضائع متنوعة.
رصيد صومعة الحبوب والغلالووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 65235 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 212021 طنًا، كما غادر عدد 2 قطار بحمولة إجمالية 2481 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا وكوم أبو راضي، وعدد 2 قطار بعد تفريغ عدد 50 حاوية 40 قدما قادمين من السخنة، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 4185 حركة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البضائع الحاويات ميناء دمياط الموانئ
إقرأ أيضاً:
مراسل القاهرة الإخبارية: الولايات المتحدة لا تستغنى عن البضائع الصينية لرخص أسعارها
قال رامي جبر، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من واشنطن، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مثله مثل الرئيس الصيني ينتظر أن يوقعا على اتفاق مهم بالنسبة للبلدين، لأن الولايات المتحدة لا تستغنى عن البضائع الصينية التي يعتمد عليها الامريكيون لرخص أسعارها، كذلك الصين لا يمكن أن تفقد سوقا مهما مثل سوق الولايات المتحدة بسبب التعريفات الجمركية التي فرضت عليها.
وأضاف جبر في تصريحات مع الإعلامي همام مجاهد عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن ترامب يتطلع إلى توقيع الاتفاق مع الصين ليس فقط للحصول على مزايا الاتفاق مثل مسألة تخفيض الرسوم الجمركية المتبادلة وفتح الأسواق الصينية أمام البضائع الأمريكية والحصول على المعادن النادرة مقابل دخول الطلاب الصينيين للجامعات الأمريكية، ولكن الفائدة الأهم سياسيا بالنسبة لترامب هي أن يحصل على الاعتراف بسياسته التجارية.
وتابع: «عندما يجبر ترامب الصين بالتعريفات الجمركية وتأتي لتبرم معه اتفاق فهو يؤكد على أن سياسته التجارية سياسات جيدة وناجحة واستطاعت بالفعل أن تحقق النجاح الكبير»، مؤكدا أن الصين هي الجائزة الكبرى للولايات المتحدة والتوصل إلى صيغة نهائية لهذا الاتفاق والدخول إلى حيز التنفيذ هو تأكيد على حكمة سياسة دونالد ترامب بالنسبة لمسألة التعريفات الجمركية والاقتصاد الأمريكي بشكل عام.