وزيرة التخطيط في الرياض للمشاركة في المنتدى الاقتصادي العالمي
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشارك د.هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية بالاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية في نسختها الـ 49 والمنعقدة بالرياض عاصمة المملكة العربية السعودية، خلال الفترة ما بين 27 إلى 30 أبريل، والتي تتزامن مع احتفالية اليوبيل الذهبي للبنك بمناسبة مرور 50 عاماً على إنشائه.
ومن المقرر أن تشارك د.هالة السعيد بالمنتدى الاقتصادي العالمي: "الاجتماع الخاص بالتعاون العالمي والنمو والطاقة من أجل التنمية: ماذا تعني الاقتصادات الداخلية للتجارة"، كما تشارك سيادتها بجلسة تحت عنوان "زخم منتصف الطريق: الاحتفال بالبنك الإسلامي للتنمية في عامه الخمسين؛ رسم مسار لتعزيز تمويل أهداف التنمية المستدامة"، كما تتضمن أجندة الوزيرة المشاركة بالمائدة المستديرة لاجتماع المحافظين، وباحتفالية اليوبيل الشهبي والجلسة العامة لمجموعة ( BOGs وGAs)
كما تلتقي د.هالة السعيد بالمهندس هاني سنبل الرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة، والقائم بأعمال الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص، فضلًا عن لقائها بالسيد أسامة القيسي الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الإستثمار وائتمان الصادرات التابع للبنك الإسلامي للتنمية.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
عرقاب يستقبل الرئيس التنفيذي لمؤسسة التمويل الإفريقية
استقبل وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، بمقر دائرته الوزارية، الرئيس التنفيذي لمؤسسة التمويل الإفريقية (AFC). سمايلا زوبيرو.
ناقش الجانبان سبل دعم مؤسسة التمويل الإفريقية للمشاريع الطاقوية والمنجمية في الجزائر، ولاسيما أيضا تلك التي تقودها وتساهم فيها الجزائر في القارة الإفريقية.
وتناولت المحادثات فرص الاستثمار المتاحة وتعزيز الشراكة. مع التركيز على مشاريع كبرى على غرار مشاريع البتروكيمياء والطاقات المتجددة والترابط الكهربائي الاقليمي والافريقي.
كما تم استعراض فرص التعاون والاستثمار في المشاريع المنجمية ومشاريع الطاقات الجديدة .
و قدم وزير الدولة بهذه المناسبة عرضا شاملا حول المحاور الرئيسية لبرنامج تطوير قطاع الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة في الجزائر. مشيرا إلى الإمكانيات الكبيرة التي تتوفر عليها الجزائر ودورها المحوري في ضمان الأمن الطاقوي الإقليمي والقاري. بما يدعم الأهداف المشتركة للتنمية المستدامة والأمن الطاقوي في القارة الإفريقية.
من جانبه، أعرب سمايلا زوبيرو عن اهتمام مؤسسة التمويل الإفريقية الكبير بدعم المشاريع الطاقوية والمنجمية الجزائرية. وعن رغبتها في المساهمة في تنويع رأس مال الجزائر وتعزيز التكامل الاقتصادي الشامل للقارة الإفريقية. وذلك من خلال استثمار استراتيجي في مؤسسة التمويل الإفريقية ذاتها.
مؤسسة التمويل الإفريقية هي مؤسسة مالية متعددة الأطراف رائدة في مجال تمويل مشاريع البنية التحتية في إفريقيا. تأسست في عام 2007 بهدف سد فجوة تمويل البنية التحتية في القارة وتعزيز النمو الاقتصادي المستدام. وتعمل المؤسسة على توفير حلول تمويل مبتكرة، وتطوير المشاريع، وتقديم المشورة الفنية في قطاعات حيوية مثل الطاقة، والنقل، والاتصالات، والموارد الطبيعية.
وتضم قاعدة مساهميها حاليا 40 دولة إفريقية ومؤسستين ماليتين دوليتين، وهي مدعومة بتصنيف استثماري قوي من قبل وكالات التصنيف العالمية.