عقود استثمارية
وقَّعت أمانة منطقة جازان، ضمن مشاركتها في مهرجان المانجو والفواكه الاستوائية الـ20، الذي ينظِّمه فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة جازان في المركز الحضاري بمحافظة صبيا، عقودًا استثمارية بقيمة إجمالية بلغت 17.250.000 ريال. وأوضح أمين المنطقة المهندس يحيى الغزواني، أن العقود تشمل إنشاء وتشغيل وصيانة المركز الحضاري يعزز التكامل في التنمية الحضرية المستدامة.
بلدية الخبراء
تواصل أمانة منطقة القصيم ممثلة ببلدية الخبراء جهودها لتجهيز المركز الحضاري بمركز الخبراء، حيث وصلت نسبة إنجاز العمل فيه مراحل متقدمة. وتقدر المساحة الإجمالية للمركز بـ 78.839 م2، فيما تبلغ مساحة المبنى 5.936 م 2، وبتكلفة إجماليه بلغت 14.5 مليون ريال، وتبلغ الطاقة الاستيعابية للمسرح 360 مقعداً.سيارة.
التأمين الإسلامي
أبرمت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات ، مذكرة تفاهم مع اتحاد المقاولين بالدول الإسلامية ، وقَّعها الرئيس التنفيذي للمؤسسة أسامة القيسي؛ ورئيس الاتحاد زكريا عبد الرحمن آل عبد القادر . وأوضح القيسي أن المذكرة تأتي انطلاقاً من التزام المؤسسة بتعزيز تنفيذ التأمين الإسلامي في الدول الأعضاء؛ وتهدف لتأسيس إطار شامل للتعاون في قطاعي التأمين والمقاولات.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
ثوران بركاني هائل وشيك بعد تزايد الزلازل.. ومدينة أمريكية كبرى في حالة تأهب قصوى!
#سواليف
شهد #جبل_سبور في #ألاسكا ارتفاعا ملحوظا في #النشاط_الزلزالي مؤخرا، مما أثار مخاوف من احتمال ثوران البركان.
وأفاد مرصد ألاسكا البركاني بأن الزلازل الضحلة تحت الجبل عادت إلى مستوياتها المرتفعة المسجلة في مارس الماضي، بعد انخفاضها خلال شهري مارس وأبريل.
ورغم تراجع احتمالية الثوران، إلا أن البركان البالغ ارتفاعه 11 ألف قدم لا يزال في حالة اضطراب تستدعي المراقبة.
مقالات ذات صلة ترامب يوجه نصيحة لماكرون بعد فضيحة الصفعة من زوجته 2025/05/31 عمود ثوران هائج يرتفع من فوهة بركان جبل سبور أثناء ثورانه في 18 أغسطس 1992.وأكد الباحث مات هاني أن الوضع لا يزال غير مستقر، مشيرا إلى استمرار تسجيل زلازل تحت الجبل. لكن بيانات المراقبة حتى 29 مايو لم تظهر أي مؤشرات واضحة على اقتراب ثوران وشيك.
وأوضح الخبراء أن أي ثوران محتمل سيكون مسبوقا بعلامات تحذيرية، مثل انبعاث عمود رماد يصل ارتفاعه إلى 50 ألف قدم، مما قد يؤثر على مدينة أنكوريج القريبة.
يذكر أن النشاط الزلزالي تحت الجبل بدأ في التصاعد منذ أبريل 2024، حيث قفز معدل الهزات من 30 إلى 125 أسبوعيا بحلول أكتوبر.
ورغم أن قياسات الغازات في مايو أظهرت انخفاضا طفيفا في الانبعاثات، إلا أنها ظلت أعلى من المعدلات الطبيعية، مما قد يدل على وجود صهارة تحت السطح.
وأشار المرصد إلى أن نمط أي ثوران محتمل سيشبه على الأرجح ثورانات 1953 و1992، التي تسببت في سحب رماد امتدت لمئات الأميال.
جبل سبوركما أن ثورانا من الفوهة الجانبية “كراتر بيك” قد يؤدي إلى انهيارات طينية وانزلاقات صخرية بسرعة 200 ميل في الساعة.
لكن الخبراء طمأنوا بأن المناطق السكنية لن تتأثر بشكل مباشر، رغم احتمال تعطيل حركة الطيران كما حدث عام 2006 عندما غطى الرماد مدينة أنكوريج وأدى إلى إغلاق المطار.