كهربا يعود لقيادة هجوم الأهلي في مواجهة الإسماعيلي
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قرر السويسري مارسيل كولر المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، الاعتماد على اللاعب محمود عبدالمنعم كهربا، لقيادة خط الهجوم في مباراة الإسماعيلي بالدوري الممتاز.
ويلتقي الأهلي مع الإسماعيلي يوم الأربعاء المقبل في تمام السابعة مساءً بتوقيت القاهرة على ملعب برج العرب بالإسكندرية.
وسيعود محمود كهربا لقياد الهجوم في التشكيل الأساسي أمام الإسماعيلي في ظل رغبة كولر لمنح المهاجم الفلسطينى وسام أبو على راحة خوفا من الإجهاد بعد المشاركة في مباراتى مازيمبى الكونغولى بدوري أبطال أفريقيا.
وتعرض وسام أبو علي لجرح سطحى فى الركبة بالاضافة لكدمة في الكتف خلال مباراة الإياب أمام مازيمبي الكونغولي يوم الجمعة الماضي بعدما سجل هدفا مميزا قاد المارد الأحمر للصعود للمباراة النهائية لدوري أبطال أفريقيا.
وابتعد “كهربا” عن التشكيل الأساسي للأهلي في الفترة الماضية بسبب تراجع مستواه، ولكنه سيعود لقيادة الهجوم في مباراة الإسماعيلي خاصة في ظل خروج الفرنسي أنتوني موديست من حسابات الجهاز الفني وقرار إدارة النادي بإنهاء عقده بنهاية الموسم الحالي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مارسيل كولر محمود عبدالمنعم كهربا الأهلي مع الإسماعيلي
إقرأ أيضاً:
هجوم كبير على قاعدة عسكرية.. مقتل عشرات المدنيين والعسكريين في بوركينا فاسو
قُتل عشرات الأشخاص من الجنود والمدنيين في هجومين جهاديين متزامنين وقعا شمال شرق بوركينا فاسو، مطلع الأسبوع الجاري، بحسب ما أفادت به مصادر أمنية ومحلية لوكالة “فرانس برس”.
ووفقاً لمصدر أمني، فإن الهجوم الأول، الذي وُصف بأنه “كبير”، استهدف وحدة عسكرية في قرية دارغو يوم الإثنين، ونفذته “جماعات إرهابية مسلحة”، ما أدى إلى سقوط “عشرات القتلى من الجانبين”.
أما الهجوم الثاني، فاستهدف قافلة إمدادات على الطريق الرابط بين بلدتي دوري وغوروم-غوروم، حيث نصب مسلحون كميناً للقافلة، وأسفر عن مقتل جنود ومدنيين، بينهم عدد كبير من سائقي الشاحنات، وفق مصدر أمني آخر.
وأكد مدير في إحدى شركات الشحن البري تعرض القافلة للهجوم، مشيراً إلى مقتل نحو 20 سائقاً ومتدرباً كانوا ضمن القافلة.
وتبنّت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين، المرتبطة بتنظيم القاعدة، الهجوم على القاعدة العسكرية، وتُعد هذه الجماعة أحد أبرز الفصائل الجهادية الناشطة في منطقة الساحل، بما في ذلك مالي والنيجر، وتُعتبر التهديد الأبرز في المنطقة وفق تقارير الأمم المتحدة.
وتشهد بوركينا فاسو منذ عام 2015 تصاعداً في وتيرة الهجمات الجهادية، التي يشنها كل من تنظيم الدولة الإسلامية وجماعة نصرة الإسلام والمسلمين، ما أدى إلى تفاقم الأزمة الأمنية والإنسانية في البلاد.