ﻗﻣﺔ ﻋﻘﺎرﯾﺔ ﻣﺻرية وﺳﻌودية بالقاهرة 12 مايو
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
تنطلق أﻛﺑر ﻗﻣﺔ ﻋﻘﺎرﯾﺔ ﻣﺻرﯾﺔ ﻓﻲ 12 ﻣﺎﯾو 2024 ﺑﺎﻟﻘﺎھرة، ﻟﺗﻌد ﻣﻧﺻﺔ مثالية ﻟرﺑط ﻧﺧﺑﺔ ﻣن ﻗﺎدة ﻗطﺎع اﻟﺗطوﯾر اﻟﻌﻘﺎري وأﻛﺑر اﻟﺻﻧﺎدﯾق اﻟﻌﻘﺎرﯾﺔ اﻻﺳﺗﺛﻣﺎرﯾﺔ وﻧﺧﺑﺔ اﻟﺷرﻛﺎت اﻟﻌﺎﺋﻠﯾﺔ اﻻﺳﺗﺛﻣﺎرﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﻣﻣﻠﻛﺔ اﻟﻌرﺑﯾﺔ اﻟﺳﻌودﯾﺔ ﻣﻊ ﻧظراﺋﮭم ﻣن ﻗطﺎع اﻟﻌﻘﺎرات اﻟﻣﺻري.
ويُعدّ ھذا اﻟﺣدث فرصةً استثنائيةً ﻟﺗﻌزﯾز اﻟﺗﻌﺎون ﺑﯾن اﻟﺷرﻛﺎت اﻟﻣﺻرﯾﺔ واﻟﺳﻌودﯾﺔ واﺳﺗﻛﺷﺎف ﻓرص اﻻﺳﺗﺛﻣﺎر اﻟواﻋدة ﻓﻲ اﻟﺳوق اﻟﻌﻘﺎري اﻟﻣﺻري، وﺳﯾﺗﺿﻣن ﺑرﻧﺎﻣﺞ اﻟﻘﻣﺔ ﺟﻠﺳﺎت ﻧﻘﺎﺷﯾﺔ ﺗﻔﺎﻋﻠﯾﺔ وعروضا ﺗُﺳﻠط اﻟﺿوء ﻋﻠﻰ أﺣدث اﺗﺟﺎھﺎت اﻟﺳوق اﻟﻌﻘﺎري ﻓﻲ ﻣﺻر واﻟﺳﻌودﯾﺔ، ﻣﻊ اﻟﺗرﻛﯾز ﺑﺷﻛل ﺗﻘدﯾﻣﯾﺔ ﺣﺻرﯾﺔ ﺧﺎص ﻋﻠﻰ اﻟﻣﺷﺎرﯾﻊ اﻟﻌﻘﺎرﯾﺔ اﻟﻛﺑرى وﻣﻧﺎطق اﻻﺳﺗﺛﻣﺎر اﻟﺟذاﺑﺔ.
وﺗم ﺗﺻﻣﯾم ﺑرﻧﺎﻣﺞ اﻟﻘﻣﺔ اﻟﻌﻘﺎرﯾﺔ ﻟﯾﺣﻘق أﻋﻠﻰ ﻓﺎﺋدة ﻟﻘﯾﺎدات ﺷرﻛﺎت اﻟﻘطﺎع اﻟﻌﻘﺎري، ﺣﯾث ﺳﺗوﻓر اﻟﻘﻣﺔ ﻓرﺻﺔ ﻓرﯾدة ﻟﺗﺑﺎدل اﻟﺧﺑرات ﺑﯾن اﻟﺷرﻛﺎت ﻓﻲ اﻟﻘطﺎﻋﯾن، وﻣن اﻟﻣﺗوﻗﻊ أن ﺗﺳﻌﻰ اﻟﺷرﻛﺎت اﻟﺳﻌودﯾﺔ ﻟﻼﺳﺗﻔﺎدة ﻣن اﻟﺧﺑرة واﻟﺗﺟرﺑﺔ اﻟﻣﻣﯾزة اﻟﻣوﺟودة ﻓﻲ اﻟﺳوق اﻟﻣﺻري، ﻛﻣﺎ ﺳﯾوﻓر اﻟﻣؤﺗﻣر ﻓرﺻﺔ ﻟﻠﺗواﺻل ﻣﻊ ﻛﺑﺎر اﻟﻣﺳﺗﺛﻣرﯾن اﻟﺳﻌودﯾﯾن ﻣن أﻛﺑر اﻟﺻﻧﺎدﯾق اﻟﻌﻘﺎرﯾﺔ اﻻﺳﺗﺛﻣﺎرﯾﺔ، وﻋرض اﻟﻣﺷﺎرﯾﻊ اﻟﻣﺻرﯾﺔ ايضاً ﻟﻠﺗواﺻل ﻣﻊ ﺷرﻛﺎت ﺳﻌودﯾﺔ ﻣﻣﯾزة، ﻣﻣﺎ ﻗد ﯾﻔﺗﺢوﺟذب اﻻﺳﺗﺛﻣﺎرات وﺳﯾﺗﺎح ﻟﻠﻣﺷﺎرﻛﯾن ﻓرﺻﺔ آﻓﺎﻗًﺎ ﺟدﯾدة ﻟﻠﺗوﺳﻊ ﻓﻲ اﻟﺳوق اﻟﺳﻌودي.
وﺗﻌد ھذه اﻟﻘﻣﺔ ﻓرﺻﺔ ﻣﺛﺎﻟﯾﺔ ﻟﻠﺷرﻛﺎت اﻟﻌﻘﺎرﯾﺔ ﻓﻲ ﺗوﺳﯾﻊ ﺷﺑﻛﺔ اﻟﻌﻼﻗﺎت ﻣن ﺧﻼل اﻟﺗواﺻل ﻣﻊ ﻧﺧﺑﺔ ﻣن ﻛﺑﺎر اﻟﻣﺳﺗﺛﻣرﯾن اﻟﺳﻌودﯾﯾن وﻗﺎدة ﻗطﺎع اﻟﺗطوﯾر اﻟﻌﻘﺎري اﻟﻣﺻري.
وﻗﺎل ﻋﻣﺎد اﻟﻣﺳﻌودي، الخبير العقارى ، أن ھذه اﻟﻘﻣﺔ ﺗﺄﺗﻲ إﻧطﻼﻗﺎً ﻣن ﺷﻌﺎر ﻋﻘﺎرﻣﺎب "اﻋرف أﻛﺛر".. واﻟذي ﯾﻌد ﻣﺣور ارﺗﻛﺎز ﻟﻠﺷرﻛﺔ اﻟﺗﻲ اﻧطﻠﻘت ﻓﻲ اﻟﺳوق اﻟﻣﺻري ﻓﻲ 2011 ، وﺗوﺳﻌت إﻟﻰ اﻟﺳوق اﻟﺳﻌودي ﻓﻲ 2023، ﻓﮭو ﻟﯾس ﺷﻌﺎر ﺗﺳوﯾﻘﻲ ﻓﺣﺳب، وإﻧﻣﺎ ھو ﻓﻠﺳﻔﺔ ﻋﻣلﺗﻘوم ﻋﻠﻰ ﻣﺑدأ ﻧﺷر اﻟﻣﻌرﻓﺔ وﺗﺑﺎدل اﻟﺗﺟﺎرب واﻟﺧﺑرات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ﻓﻲ اﻟﺳوق
إقرأ أيضاً:
بدعم من المملكة.. مركز الأطراف الصناعية في حضرموت يُقدم خدماته لـ 775 مستفيدًا خلال مايو
قدّم مشروع تشغيل مركز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل في مدينة سيئون بمحافظة حضرموت، خدماته الطبية المتنوعة لـ 775 مستفيدًا ممن فقدوا أطرافهم من أبناء الشعب اليمني خلال شهر مايو 2025 م، بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وجرى خلال المشروع تقديم 2.276 خدمة، حيث بلغت نسبة الذكور 60% ونسبة الإناث 40%، بينما شكّلت نسبة النازحين 18% والمقيمين 82% من إجمالي المستفيدين، إذ توزعت الخدمات بين تصنيع وتركيب وتأهيل الأطراف الصناعية و العلاج الطبيعي والاستشارات التخصصية.
يأتي ذلك امتدادًا للمشاريع الإنسانية التي تقدمها المملكة ممثلةً بالمركز لرفع إمكانات القطاع الصحي والمحاولة من تخفيف معاناة الشعب اليمني الشقيق.
اليمنمركز الملك سلمان للإغاثةقد يعجبك أيضاًNo stories found.