استشهاد سائح تركي طعن جنديا إسرائيليا في القدس المحتلة (شاهد)
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
استشهد سائح تركي، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، بعد طعنه جنديا عند أبواب البلدة القديمة في القدس المحتلة، الثلاثاء.
وقالت شرطة الاحتلال إن منفذ عملية الطعن هو السائح التركي حسن سكالانان (34 عاما)، وقدم إلى زيارة فلسطين قبل يومين فقط.
فيما أعلنت عن إصابة جندي إسرائيلي بجروح ما بين الطفيفة إلى المتوسطة.
وأشارت الشرطة الإسرائيلية إلى أن قوات كبيرة منها وصلت إلى مكان الحادث، فيما توجهت قوة أخرى نحو الفندق الذي كان يقيم فيه السائح التركي.
وقال شهود عيان، إن الشرطة الإسرائيلية أغلقت باب الساهرة أمام حركة المواطنين الفلسطينيين مؤقتا.
تغطية صحفية: "مشاهد تظهر تواجد إسعاف الاحـ..تلال في محيط مكان تنفيذ عمـ..لية الطـ..عن بالبلدة القديمة في القدس المحتلة". pic.twitter.com/qzrJAxiZ87
— القسطل الإخباري (@AlQastalps) April 30, 2024تغطية صحفية: "قوات الاحتـ،،ـلال تعتقـ،،ـل شبان من محيط منطقة باب الساهرة بالقدس المحتـ،،ـلة". pic.twitter.com/cxirXAhwpC
— القسطل الإخباري (@AlQastalps) April 30, 2024تغطية صحفية| الإعلام العبري: "لحظة نقل الشرطي المصاب في عملـ،،ـية الطعـ،،ـن بالبلدة القديمة في القدس المحتـ،،ـلة". pic.twitter.com/JySLmJFUhf
— القسطل الإخباري (@AlQastalps) April 30, 2024سائح تركي ينفذ عملية طعن في القدس ، ويصيب جندي اسرائيلي بجراح متوسطة قبل قليل . حسب صحيفة هارتس pic.twitter.com/BuFRtBM0xD
— Tamer | تامر (@tamerqdh) April 30, 2024المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال القدس الساهرة القدس الاحتلال الساهرة المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة pic twitter com فی القدس
إقرأ أيضاً:
اشتباك دموي.. مقتل 16 جندياً باكستانياً و30 مسلحاً في هجوم عبر الحدود
قتل الجيش الباكستاني 30 مسلحاً حاولوا التسلل من الأراضي الأفغانية إلى باكستان خلال الأيام الثلاثة الماضية، وفق ما أعلنه الجمعة، في تطور أمني لافت يأتي بعد هجوم انتحاري دموي استهدف قافلة عسكرية السبت الماضي وأدى إلى مقتل 16 جندياً وجرح 29 آخرين، بينهم 19 مدنياً، في إقليم خيبر بختونخوا الحدودي شمال غربي البلاد.
وذكر بيان صادر عن الجيش أن قواته “أظهرت حساً مهنياً عالياً ونجحت في تفادي كارثة كبرى”، موجهاً في الوقت ذاته اتهامات مباشرة للهند بدعم المسلحين، في خطوة تعكس تصاعد التوتر الإقليمي.
مصادر أمنية وصفت الهجوم الانتحاري الأخير بأنه “من أعنف العمليات” التي طالت الجيش الباكستاني في الأشهر الأخيرة، مشيرة إلى تصاعد وتيرة الهجمات في خيبر بختونخوا، الذي يُعد بؤرة ساخنة للصراع نظراً لطبيعته الجغرافية الصعبة وتركيبته القبلية المعقدة، فضلاً عن قربه من المناطق الحدودية غير المستقرة داخل أفغانستان.
وتشير أصابع الاتهام مجدداً إلى تنظيم “طالبان باكستان”، الذي ينشط في الإقليم منذ سنوات، ويتبنى استراتيجية تستهدف تقويض سلطة الدولة.
ورغم الحملات العسكرية المكثفة التي تشنها القوات الباكستانية منذ العام الماضي في مناطق وزيرستان وبلوشستان وخيبر بختونخوا، إلا أن التهديد الأمني لا يزال قائماً، وسط انتقادات متكررة لضعف التنسيق بين الأجهزة الأمنية.
ويأتي هذا التصعيد في وقت تعيش فيه المنطقة حالة من التوتر السياسي والأمني، ما يثير المخاوف من موجة جديدة من العنف عبر الحدود، في ظل اتهامات متبادلة بين باكستان وأفغانستان بشأن إيواء الجماعات المتشددة وتسهيل تحركاتها.