رباعيات مزيفة وسر «وعجبي».. ابنة صلاح جاهين تكشف مفاجآت جديدة
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
كشفت سامية صلاح جاهين، أن أعمال والدها صلاح جاهين تنتهي بكلمة عجبي وليس وعجبي، مضيفة أن هناك كلمات متداولة عليها صورة واسم والدها وهي لا تخصه.
وتابعت خلال لقائها مع الإعلامية عزة مصطفى، مقدمة برنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أن هناك حسابات رسمية على منصات السوشيال ميديا تحمل اسم والدها ولكنها لا تلقى رواجا.
وقالت سامية صلاح جاهين، إن هيئة الكتاب نشرت الأعمال الكاملة لوالدها في صورة مجلدات، موضحة أن والدها كان يحب أن يطلق عليه شاعر وليس سيناريست، مشيرة لسبب شهرة رباعيات صلاح جاهين، حيث إنها جميلة ومكثفة و4 أبيات.
واختتمت سامية صلاح جاهين، أن والدتها فلسطينية ولكنها تعلمت عن فلسطين من صلاح جاهين وأشعاره والكاريكاتير الخاص به.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صلاح جاهین
إقرأ أيضاً:
فشل ذريع لـ الانتقالي في حشد مؤيدين بعدن.. صورة جوية تكشف تهاوي الاستفتاء الشعبي
أظهرت الصور الجوية، التي تتناقض كليًا مع ما روجت له الآلة الإعلامية التابعة لمليشيا الانتقالي، أن أعداد المشاركين في الساحة كانت محدودة للغاية ومخيبة للآمال. وتشير المعطيات إلى أن محاولات التصوير من زوايا قريبة، التي اعتمدها إعلام الميليشيات، كانت تهدف إلى إعطاء انطباع زائف بكثافة الحضور في محاولة لتغطية هذا الفشل الواضح.
وتأتي هذه النتيجة في خضم تدهور غير مسبوق في الأوضاع المعيشية بسكان عدن، الذين يعانون من انقطاع مستمر للغاز لأكثر من أسبوع وانهيار شبه كامل للخدمات الأساسية. وتشير المفارقة إلى أن جهود التحشيد والدعوات المستمرة التي استغرقت ثلاثة أيام، وصاحبها إنفاق كبير، لم تنجح في ملء ساحة العروض، بل وتناقصت أعداد الحضور يومًا بعد يوم.
خلاصة المشهد في ساحة العروض قدمت صورة واضحة لحقيقة الشعبية المتراجعة لميليشيا الانتقالي في عدن. وتشير التقديرات إلى أن الغالبية العظمى ممن حضروا تم استقدامهم من خارج عدن.
في المقابل، آثر أبناء عدن، الذين يعيشون في قلب المعاناة اليومية وتدهور الخدمات، أن يديروا ظهورهم لمشهد لم يعد يمثل تطلعاتهم أو أولوياتهم الحالية. ويعكس هذا الإحجام الشعبي رفضًا ضمنيًا لعمليات الميليشيات ورغبة في التركيز على إنهاء الانهيار الخدمي والإنساني الذي تعيشه المدينة.