في ذكرى رحيله الأولى.. سر حب مصطفى درويش لمدينة دمنهور
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
تحل اليوم الأربعاء، الذكرى الأولى لوفاة مصطفى درويش، الذي رحل عن عالمنا في 1 مايو عام 2023، عن عمر ناهز الـ43 عاما، وقبل رحيله بساعات قليلة، أعلن عن نيته في الذهاب لمدينة دمنهور، فما سر حبه لهذه المدينة.
زيارة لم تكتملشارك الفنان مصطفى درويش جمهوره ومحبيه عبر صفحته على «فيسبوك»، منشورا عن أحد المحلات الشهيرة التي تتواجد في مدينة دمنهور، وعلق عليه قائلا: «أنا جاي قريب نشوف بقي مين هيعزمني عند عبدالاه»، لكن تفاجأ متابعيه برحيله بعد ساعات قليلة من مشاركته معهم هذا المنشور.
نشأ الفنان مصطفى درويش، في أرجاء مدينة دمنهور، ورغم استقراره في القاهرة، كان دائم الزيارة لأصدقائه وأقاربه المتواجدين هناك، وكانت آخر زيارة له قبل رحيله بأيام، نشر صورة تجمعه بأصدقائه في وقفة عيد الفطر وعلق الصورة قائلا«أيس كريم من مدرسة الزراعة دمنهور كده الوقفة تمت بسعادة»، كما أنه سبق وأعلن عن إهدائه لأهل مدينة دمنهور، سيارة لنقل الموتى لغير المقتدرين، واعتبرها صدقة جارية لوالديه.
«هو أنا بس اللي مابقتش عارف أنام».. كانت هذه الكلمات بمثابة الوداع الأخير بينه وبين جمهوره، بعد ساعات قليلة من هذا المنشور، فارق الحياة بعد توقف عضلة القلب بشكل مفاجئ.
كان الراحل مصطفى درويش، من الأبطال الرئيسين لمسلسل كامل العدد، ويشاركه البطولة شريف سلامة ودينا الشربيني، وتفاجأ متابعي المسلسل بتواجد مصطفى درويش في الصور الدعائية للمسلسل، وأشاد عدد كبير من الجمهور بهذه اللفتة الطيبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصطفى درويش كامل العدد شريف سلامة دمنهور مصطفى درویش
إقرأ أيضاً:
بن صالح: إيران تستخدم الصواريخ الفرط صوتية بأعداد قليلة لأن تكلفة صناعتها مرتفعة
رأى سليمان بن صالح، محلل قنوات الإخوان المسلمين للشأن العسكري، أن إيران تستخدم الصواريخ الفرط صوتية بأعداد قليلة لأن تكلفة صناعتها مرتفعة، بحسب تعبيره.
وقال بن صالح في منشور عبر “فيسبوك”: “بمتابعة للحرب الدائرة الآن بين إيران ودولة الكيان المغتصب أستطيع أن أقول أن أكثر ما استخدمته إيران لقصف دولة الكيان هو مخزونها من الصواريخ العادية غير المتطورة في محاولة منها لاستنزاف القدرات الدفاعية لدى دولة الكيان”.
وأضاف “في حين أنها تستخدم الصواريخ الفرط صوتية بأعداد قليلة والسبب في ذلك أعتقد هو لعدم التفريط في هذه القوة الصاروخية المتطورة تحسباً لتطورات قد تحدث في قادم الأيام تكون فيها الحاجة لهذه الصواريخ أكبر مما هي الآن”.
وتابع “الصواريخ الفرط صوتية تكلفة صناعتها مرتفعة وتحتاج لمواد ليس من السهل الحصول عليها خاصة تلك التي تدخل في صناعة بدن الصاروخ والتي يجب أن تكون إحدى خصائصها تحمل درجات الحرارة العالية الناتجة عن احتكاك بدن الصاروخ بالهواء أثناء الطيران”، وفقا لحديثه.
واستطرد “أصبحت الآن الحرب تختلف عن بدايتها، وستصبح غداً تختلف عن اليوم، وكلا الدولتان تستنزف قدرات الأخرى، وأقدرهما على الصبر هي التي ستكسب الحرب ما لم تتدخل أطراف أخرى”.
الوسومإيران بن صالح صواريخ ليبيا