حرس الحدود يدشن خدمات بوابة “زاول”
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
الرياض : البلاد
تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية، دشنت المديرية العامة لحرس الحدود، اليوم، عددًا من خدمات بوابة “زاول” عبر منصة وزارة الداخلية الإلكترونية (أبشر أعمال)، وذلك بحضور المدير العام المكلف اللواء الركن شايع بن سالم الودعاني، في نادي منسوبي الوزارة بمدينة الرياض.
وتهدف بوابة “زاول” إلى تمكين المستفيدين من إصدار تصاريح دخول الموانئ وصعود السفن للأفراد والمركبات والمعدات والإبحار والصيد والنزهة والغوص والأبحاث ونقل الركاب، وتفاويض قيادة القبطان للواسطات البحرية، وتقديم الخدمات لشركات النقل البحري والبري والسياحة والترفيه والشحن والتوصيل والتخليص الجمركي، والاستيراد والتصدير، والشركات المتعاقدة مع الموانئ، وشركات صيد الأسماك، دون الحاجة لزيارة مقار حرس الحدود.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: حرس الحدود
إقرأ أيضاً:
من أجمل ما قرأت.. قيل في “الحب”
يقولون: “الحب لم يعد له وجود في هذا العصر، الناس لم يعد لديهم عواطف صادقة، وداعاً للحنان والرقة، فالحب المزيف يزدهر وإذا اختفى الحب ستسود العالم همجية، إننا نعاني من تعطل قلوبنا”.
لكننا نقول: الحب سر الهي، الحب هو لذة الروح وروح الوجود وهو ماء الحياة بل هو سر الحياة.
تقول إحداهن: المشاعر والأحاسيس ليست قاصرة على الإنسان وحده. وإنما نجدها أيضاً في قطعان الحيوانات وأسراب الطيور والنبات وحتى الجماد الذي نظن انه لا يشعر، يتحدث الله تعالى عنه فيقول:
“لو أنزلنا هذا القران على جبل لرايته خاشعاً متصدعاً من خشية الله”، فالجبل وهو أشد المخلوقات خشونة. وصلابة يشعر بالخوف والخشية بل ويحب أيضاً”.
وقال صلى الله عليه وسلم لما نظر إلى جبل أحد: “أحد جبل يحبنا ونحبه”.
إلا أن مشاعر الحب في الإنسان تتميز تميزاً خاصاً وذلك لكونه سيد هذه الأرض بأمر الله ولكونه أيضاً كائناً مميزاً في تركيبه. فهو مركب من جانب أرضي وهو الطين وجانب سماوي رباني وهو الروح.
والحب سر وضعه الله تعالى فينا لنبحث عنه، ترى أين منبعه؟ الحب سر لدى الرحمن منبعه، الحب قبس الخلاق جذوته، وهو اليقين وكم لاحت به عبرُ.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور