٢٦ سبتمبر نت:
2024-05-17@02:42:57 GMT

هزة بحرية بقوة 4.6 ريختر تضرب قبالة سقطرى

تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT

هزة بحرية بقوة 4.6 ريختر تضرب قبالة سقطرى

وأفادت أن الهزة البحرية بلغت قوتها 4.6 ريختر وبعمق ضحل ضربت قبالة سواحل جزيرة سقطرى اليمنية شرق خليج عدن.

وأشارت إلى أن الاحتمالات الواردة قد تشهد هزات أخرى حول مركز الهزة البحرية نفسها أو عبر انتقال الطاقة الزلزالية باتجاه خليج عدن.

وبينت امكانية الانتقال الهزات إلى بحر العرب والصومال ووصولا إلى جيبوتي وأثيوبيا على البحر الأحمر.

يأتي ذلك بعد أن رصدت المراكز هزة بحرية قبالة سواحل صلالة في سلطنة عمان الثلاثاء الماضي وسط تحذيرات من انتقالها باتجاه سقطرى وخليج عدن.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

"استجابة 14" يواصل تمارينه على سواحل تبوك لحماية البحر من خطر التلوث

أكد المتحدث الرسمي للمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي سعد المطرفي، أن الفرضية الوطنية "استجابة 14"، لمكافحة الانسكابات الزيتية والمواد الضارة في المياه الإقليمية للمملكة، تهدف إلى رفع معدل ‏الجاهزية للكوادر البشرية والمعدات الآلية لمواجهة أي طوارئ بيئية أو حوادث انسكابات زيتية في مياهنا الإقليمية وعلى السواحل.

وأوضح المطرفي لـ " واس " أن عمليات الفرضية على سواحل منطقة تبوك بدأت مع انطلاق أكبر أسطول لسفن الطوارئ البيئية من شواطئ نيوم وحتى مشروع البحر الأحمر، مؤكداً تجهيز الكوادر المشاركة بأحدث التقنيات والوسائل والآليات، تقودهم 5 سفن عملاقة، و 3 طائرات بمهام متعددة ومختلفة ومنها المسح والرش، ومايعادل 60 كاشطة، إلى جانب 18 وسيلة بحرية، و 20 ألف متر طولي من الحواجز المطاطية، وجميعها تعمل مجتمعةً لاحتواء أي أزمة لحماية البحر من خطر التلوث البيئي.

وأشار المتحدث الرسمي للمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي إلى أن التمرين التعبوي يعمل ضمن الخطة الوطنية لمكافحة تلوث البيئة البحرية بالزيت والمواد الضارة ‏الأخرى من خلال أربع مراحل، الأولى منها هي مرحلة الرصد والتحليل عبر ‏الأقمار الصناعية وبرامج محاكاة متطورة لرصد البقعة الزيتية وتقييم خطرها.

ومن ثم التعامل مع ‏سيناريوهات محاكاة لتلوث ينتشر في وسط المياه الإقليمية، ويمتد أثره ‏للسواحل والموائل البحرية، لتبدأ مرحلة أخرى من التمرين تعتمد على ‏قدرة المشاركين على احتواء هذا التلوث وفق أرقام قياسية للحد من آثاره ‏السلبية على البيئة البحرية واقتصاد المنطقة، والتصعيد في حال إزداد حجم الأثر وفاق قدرة الفرق المشاركة على احتوائه.

لتأتي بعد ذلك المرحلة الرابعة التي يتم فيها الانتهاء من عمليات السيطرة وحماية الموائل البحرية، والحد من وصول الآثار إلى المناطق الحيوية في مياهنا الإقليمية، لافتاً النظر إلى أن مراحل التمرين تقاس فيها السيطرة على الوضع والتخلص ‏من الملوثات وإعادة التأهيل وتقييم حجم الأضرار، حيث نجحت الفرضية في وقت سابق باختبار ‏قدرتها على احتواء انسكاب 75 ألف برميل، بمعدل استجابة عالٍ لا ‏يتجاوز 50 دقيقة، عبر أكبر أسطول لوحدات بحرية مخصصة لهذا الغرض.

مقالات مشابهة

  • سفينتان ترسوان قرب الرصيف الأمريكي العائم قبالة سواحل غزة
  • عالم الزلازال الهولندي يحذر من زلزال بقوة 8 ريختر خلال أيام
  • مسؤولون أمريكيون يكشفون موعد وصول الرصيف البحري لميناء غزة
  • تحذير عاجل من «الأرصاد» لـ3 مناطق بحرية.. ظواهر جوية تضرب البلاد خلال ساعات
  • "استجابة 14" يواصل تمارينه على سواحل تبوك لحماية البحر من خطر التلوث
  • الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار على أجزاء من سواحل حضرموت والمهرة وأرخبيل سقطرى
  • زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر قبالة سواحل نيوزيلندا
  • بعد مهاجمتها يختا وإغراقه.. تحذيرات من حيتان قاتلة قبالة سواحل عربية
  • زلزال بقوة 5.1 ريختر يضرب جزر قبالة سواحل نيوزيلندا
  • زلزال بقوة 4.9 ريختر يضرب بالقرب من سد جيبى 3