مصطفى بكري يعلن تأسيس مجلس اتحاد القبائل العربية
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
أعلن النائب مصطفى بكري، المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية، عن تأسيس مجلس اتحاد القبائل العربية من أرض سيناء، مشيراً إلى أن هذه الخطوة تأتي استناداً إلى مسؤوليتهم الاجتماعية والوعي بالتحديات التي تواجه الوطن على كافة الأصعدة الاستراتيجية، وتأكيداً على الدور التاريخي الذي تلعبه القبائل في مسيرة الوطن ودعم مؤسساته.
وأوضح بكري خلال كلمته في المؤتمر التأسيسي الأول لاتحاد القبائل العربية، الذي نقلته شاشة “إكسترا نيوز”: “تمت فكرة تأسيس الاتحاد الذي يضم رموزاً وكيانات متعددة في مؤتمره التأسيس الأول، بهدف تلبية متطلبات المرحلة الراهنة وسعياً لتحقيق مجموعة من الأهداف.”
وأوضح من أهم أهداف تأسيس مجلس اتحاد القبائل العربية، خلق إطار شعبي وطني يضم أبناء القبائل العربية هدفه توحيد الصف وإدماج كافة الكيانات القبلية في إطار واحد دعما لثوابت الدولة الوطنية ومواجهة التحديات التي تهدد أمنها واستقرارها في كل الأزمنة والعصور وهذا الوقت تحديدا.
الوطن نيوز
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: اتحاد القبائل العربیة
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يدعو لتطبيق عقوبة الإعدام في جرائم التحرش المدرسي .. فيديو
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن كشف الحقيقة لا يعني تجاهل الظروف المجتمعية التي يجب النظر إليها بعناية، خصوصًا في ظل تزايد الأخبار المتعلقة بحوادث التحرش بالأطفال في المدارس.
وأوضح بكري، خلال تقديمه حلقة جديدة من برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة صدى البلد، أن الأخبار المتداولة بشأن وقائع التحرش بالأطفال باتت تتدفق بكثافة، مشيرًا إلى أن بعضها صحيح بينما الآخر يفتقر للدقة، وقضية «متحرش الإسكندرية» حُسمت خلال عشرة أيام فقط، وتمت إحالة أوراقها إلى المفتي.
وأضاف مصطفى بكري، أن البعض يريد استغلال بعض هذه الأخبار السلبية المتعلقة بالتحرش لصناعة تريند، معقبًا:«في ناس عاوزه تستغل الموضوع وتعمل تريند، وحالة من الفزع والقلق تنتاب أولياء الأمور، دلوقتي كل ولي أمر بيجيب ابنه وبيساله في حد لمسك في المدرسة، كل الأخبار التريند غير الحقيقية تشوه صورة المجتمع، أنا مش شوفت اللي بيحصل عندنا دا بيحصل في مكان تاني".
وطالب الإعلامي مصطفى بكري، في ختام حديثه، مجلس النواب القادم بإصدار قانون واضح وحاسم بشأن جرائم التحرش داخل المدارس، مقترحًا أن تكون العقوبة الإعدام ردعًا لهذه الجرائم التي تهدد الأطفال والمجتمع بأكمله.