طرق تساعدك على التخلص من الأرق.. تعرّف عليها لايف ستايل
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
لايف ستايل، طرق تساعدك على التخلص من الأرق تعرّف عليها،طرق التخلص من القلق رام الله دنيا الوطنيعاني الكثير من الأشخاص حول العالم من الأرق .،عبر صحافة فلسطين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طرق تساعدك على التخلص من الأرق.. تعرّف عليها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
طرق التخلص من القلق رام الله - دنيا الوطنيعاني الكثير من الأشخاص حول العالم من الأرق وقلة النوم. ومن أكثر الأمور إزعاجاً هو الإستيقاظ قبل المنبه. مرّ أغلبنا بهذه الحالة، حيث تستيقظ نشيطاً من دون سبب في منتصف الليل، وينتهي بك الأمر يقظاً حتى موعد الذهاب إلى العمل. وقد وجد الأطباء طريقة تساعدنا على التعامل مع هذه الحالة والتقليل من أثرها أو حتى تكرار حدوثها في المستقبل. يعزو الأطباء سبب الإستيقاظ قبل الحصول على قدر كافي من النوم إلى التوتر الزائد من العمل، وينصح الأطباء المصابين بالأرق بعدة طرق لمعالجة الوضع.
ووفق الأطباء "إذا وجدت نفسك يوماً مستيقظاً الساعة الثانية أو الثالثة فجراً من دون منبه فلا تعد إلى النوم. هذا صحيح هذا ما يقوله الأطباء. والسبب أن بذل جهد يلهي دماغك عن التوتر ويشتت الأفكار المزعجة مما يهيئ دماغك بالعودة إلى النوم. وعليك بالمشي أو قراءة كتاب أو الحياكة أو حتى الإستماع إلى الموسيقى الهادئة، ولكن لا تقترب من هاتفك في أي حال من الأحوال، فهو أحد أكثر مسببات التوتر في حياتنا". ويقول الأطباء أنه يجب عليك الاستماع إلى جسدك وفهم ايقاع ساعتك البيولوجية، وتؤثر العديد من العوامل البيئية ومستوى الإضاءة خلال يومك على صحتك ومزاجك وهدوءك العقلي. ويرى الأطباء أن استرخاء العضلات التدريجي قبل النوم يساعد على الحصول على نومٍ أفضل فابدأ من أصابع القدم، وشد العضلات لمدة ثلاث ثوانٍ ثم استرخ.
بالإضافة إلى تمرين التنفس لجانب استرخاء العضلات. لافتين إلى أن الإحتفاظ بسجل للأنشطة والعوامل المهدئة يساعد بالتعامل بشكل أفضل إذا مررت بالأمر مرة أخرى.185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل طرق تساعدك على التخلص من الأرق.. تعرّف عليها وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تعر ف علیها
إقرأ أيضاً:
أطباء بلا حدود: وضع الأطباء في غزة بالغ الصعوبة رغم “الهدنة”
الثورة نت /..
أكّد رئيس منظمة أطباء بلا حدود، جاويد عبدالمنعم، اليوم الاثنين، أن ظروف المسعفين والمرضى في قطاع غزة لاتزال على حالها رغم هدنة هشة تسري منذ نحو شهرين في القطاع.
وقال عبدالمنعم لوكالة “فرانس برس” رداً على سؤال بشأن ظروف عمل الطواقم الطبية في مستشفيات غزة، على هامش منتدى الدوحة السنوي، إن الوضع “ما زال صعبا جدا كما كان دائما”.
وأضاف: “في حين أننا لا زلنا قادرين على مواصلة إجراء العمليات الجراحية، والولادات، والعناية بالجروح، فإننا نضطر لاستخدام بروتوكولات أو مواد وأدوية أدنى جودة، لا ترقى إلى المعايير المعتمدة”.
وأفاد عبدالمنعم، الذي عمل طبيبا في غزة في 2024، بأن الهدنة الحالية ليست إلا وقف إطلاق نار شكلي في ظل “قتل إسرائيل عشرات الفلسطينيين يوميا”.
وتابع: “نستقبل جرحى في غرف الطوارئ التي نعمل فيها في كل أنحاء القطاع”، موضخا أنه منذ بدء اتفاق وقف إطلاق النار في أكتوبر الماضي “لم تصل المساعدات إلى المستوى المطلوب. لم يحدث تغيير جوهري، بل يتم تسليحها (المساعدات). لذا بالنسبة لنا، هذه سمة متواصلة من سمات الإبادة الجماعية. إنها تُستخدم كأداة، وهذا أمر لا ينبغي أن يحدث مع المساعدات الإنسانية”.
وأشار رئيس منظمة أطباء بلا حدود إلى أن نقص الإمدادات وتدمير المستشفيات في الأراضي الفلسطينية، والذي لم يعوّضه حتى الآن إنشاء مستشفيات ميدانية، ما يعني أن مستوى الرعاية الصحية لا يزال غير كاف.
وأكمل: “هذان العاملان معا يؤدّيان إلى ارتفاع معدلات العدوى، وطول فترات إقامة المرضى في المستشفى، وزيادة خطر حدوث مضاعفات. وهذا يعني أن الرعاية المقدمة للمرضى دون المستوى المطلوب”.
وبدعم أمريكي وأوروبي، ارتكب جيش العدو الإسرائيلي على مدى عامين متواصلين منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية وحصار وتجويع في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 70,365 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 171,058 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، بعد حرب إبادة جماعية صهيونية استمرت عامين متواصلين، غير أن جيش العدو الإسرائيلي يمارس خروقات يومية للاتفاق، وما يزال يمنع دخول غالبية المساعدات الإنسانية إلى القطاع.