مايا دياب تكشف حقيقة زواجها بعد ظهورها الأخير
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
بيروت
كشفت الفنانة اللبنانية مايا دياب حقيقة صورها التي تداولت بشكل واسع وهي ترتدي فستان زفاف وطرحة بيضاء وسط توقعات من البعض بدخولها القفص الذهبي قريبا.
وأوضحت مايا دياب حقيقة الأمر خلال لقاء تلفزيوني لها، قائلة أنها لم تدخل القفص الذهبي خلال عام 2024 .
وأضافت دياب في حديثها أن ظهورها بطرحة الزفاف كان من أجل الدعاية فقط، ورداً على مراودة فكرة الحب لها، أوضحت أنها لم تبتعد عن الفكرة ولا تمانعها، قائلة: “عمري ما اعتزل الغرام، لو فيه رجل مناسب ليه لأ ده أحلى شعور”.
والجدير بالذكر كانت مايا دياب قد تزوجت من رجل الأعمال عباس ناصر وأنجبت ابنتها الوحيدة “كايا”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: فستان زفاف مايا دياب مشاهير مایا دیاب
إقرأ أيضاً:
إغلاق حديقة حيوان في باكستان بعد العثور على جثة رجل داخل قفص النمور
إسلام أباد
شهدت حديقة الحيوان بولاية البنجاب الباكستانية حادثة مأساوية دفعت السلطات إلى إغلاقها مؤقتًا، وذلك عقب العثور على جثة رجل مجهول داخل قفص النمور.
وبحسب ما نقلته صحيفة “ميرور”، بدأت خيوط الحادثة تتكشف حين لاحظ أحد الموظفين أثناء جولة التنظيف أن أحد النمور يحمل حذاءً في فمه، ما أثار الشكوك وأدى إلى اكتشاف بقايا بشرية داخل القفص.
وأكد علي عثمان بخاري، مسؤول الحياة البرية بالولاية، أن التحقيقات الأولية تشير إلى أن الرجل دخل القفص طواعية على الأرجح، مرجحًا فرضية الانتحار نتيجة اضطراب نفسي، إذ قال: “الشخص العاقل لا يقفز داخل قفص للنمور”، مشيرًا إلى وجود درج خلفي قد يكون استُخدم للوصول إلى داخل القفص.
وتشير المؤشرات إلى أن الهجوم وقع خلال ساعات الليل، وأن الضحية كان لا يزال على قيد الحياة عند تعرضه لهجوم مميت من قِبل النمور ولا تزال هويته مجهولة حتى الآن، في ظل عدم ظهور أي من أفراد أسرته.
في غضون ذلك، أكد المسؤول المحلي زهير أنور أن جميع موظفي الحديقة موجودون ولم يُسجل غياب أي منهم، في محاولة لنفي وجود شبهة جنائية من داخل الحديقة.
وتمت السيطرة مؤقتًا على النمور عبر نقلها إلى مساحة آمنة داخل القفص، لإتاحة المجال أمام المحققين لفحص مسرح الحادث.
الحادث أثار تساؤلات جديدة حول سلامة المنشآت الحيوانية في البلاد، في ظل سجل سابق من الحوادث المشابهة،فقد شهدت باكستان والهند في السنوات الماضية حالات وفاة داخل حدائق الحيوان، إما بسبب الإهمال أو ضعف التأمين، بما في ذلك مقتل مراهق في لاهور عام 2000 داخل قفص الأسود.
السلطات المحلية تعهدت بفتح تحقيق شامل في ملابسات الحادث، ودراسة إمكانية تعيين حراس أمن إضافيين لتفادي تكرار مثل هذه المآسي.