مش هتحس بالحر والزهق… 5 حيل ذكية لتبريد الشقة بهواء منعش ولا داعي لشراء مكيف اخبار اليوم
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
ترتفع درجات الحرارة كثيرا في تلك الأيام مع انقطاع التيار الكهربائي لعدة ساعات خلال اليوم مما جعل الكثير من الأشخاص يبحثون عن طرق تساعد على تهوية المنزل ولبقائه أطول فترة ممكنة بدون تكييف وذلك لعدم عمله بسبب ضعف الكهرباء أو ازدياد فاتورة الكهرباء كثيراً بسبب تشغيله دائما، ولذلك استطعنا أن نجد طرق فعالة تعمل على تهوية المنزل أكبر وقت ممكن وتجعلنا لا نشعر بحر الصيف وتساعد في شعور الأطفال بالتهوية الجيدة وسوف نوضح تلك الطرق من خلال هذا المقال.
توجد عدة طرق استطعنا أن نعثر عليها تساعد على تهوية المنزل والتخلص من حر الصيف وسوف نوضح تلك الطرق من خلال ما يأتي.
التهوية في الليل: عندما تنخفض درجة حرارة الشمس في المساء يجب أن تقوم ربة المنزل بتهوية منزلها وذلك عن طريق فتح البلكونات والشبابيك للتخلص من درجة الحرارة الموجودة في المنزل واستبدالها بهواء جديد يساعد في التهوية، ويجب عدم تهوية المنزل في النهار وذلك لدخول السخونة إلى المنزل وسرعان ما يشعرنا بالحر. غلق الستائر: يجب على ربة المنزل غلق الستائر بشكل جيد أثناء النهار وذلك حتى تحمي المنزل من وصول أشعة الشمس أليه وتؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة المنزل. التخلص من السجاد: عندما نقوم بفرش السجاد في المنزل فانه يحجب وصول الهواء إلى السيراميك مما يجعل المنزل يحتفظ بالسخونة لذلك على كل ربة منزل طي السجاد والاحتفاظ به تهوية المنزل بأفضل الطرق الحديث زراعة النباتات: تساعد زراعة النباتات المائية على جعل المنزل به رطوبة باردة. عدم تنشير الغسيل في المنزل: يقوم ربات المنازل بتنشير الغسيل في أحد غرف المنزل وذلك لترطيبها والتخلص من السخونة ولكن سرعان ما ينتهي ذلك الترطيب وتبدأ السخونة بسبب الرطوبة الزائدة. مسح المنزل: يمكن أن نرطب المنزل لمدة ساعتين متواصلين بدون الاحساس بالحر عن طريق مسح المنزل بالماء المثلج يمكن أن نمسح المنزل بماء مثلج للتخلص من سخونة الأرضيات وعند الانتهاء نقوم بتشغيل المراوح وعدم فرش السجاد. وضع زجاجات مجمدة امام المروحة لتعطي الترطيب المناسب مثل التكييف. شروط التسجيل في وظيفة الحراسات الدراسية لعام 144570.39.246.37
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
علماء يحذرون من أدوية قد تساعد على انتشار الفيروسات
كشفت دراسة جديدة عن أن عائلة من الأدوية المضادة للالتهاب قد تساعد على انتشار العدوى الفيروسية، الأمر الذي يسلط الضوء على الحاجة إلى دراسة متأنية عند إعطاء هذه الأدوية للمرضى الذين يعانون من عدوى فيروسية نشطة، لأنها قد تسهل بشكل غير مقصود انتشار الفيروس.
وأجرى الدراسة باحثون من قسم الطب السريري والجزيئي في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا، ونشرت نتائجها في مجلة "إن إيه آر الطب الجزيئي" (NAR Molecular Medicine)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.
يقول دينيس كاينوف، الأستاذ في قسم الطب السريري والجزيئي في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا والباحث المشارك في الدراسة: "لقد اكتشفنا أثرا جانبيا مفاجئا وخطيرا محتملا لفئة من الأدوية المضادة للالتهابات. يمكنها أن تُساعد الفيروسات على الانتشار بسهولة أكبر في الجسم".
تُستخدم هذه الأدوية، التي قد تزيد من خطر الإصابة بالعدوى الفيروسية، على نطاق واسع. وتُعرف باسم مثبطات جانوس كيناز (Janus kinase inhibitors) وتشمل عددا من الأدوية.
يقول كاينوف: "من بين الفيروسات التي تؤثر على الجسم بسهولة أكبر بمساعدة هذه الأدوية: فيروس حمى الوادي المتصدع، والإنفلونزا أ، والفيروس الغدي، وفيروس سارس-كوف-2، الفيروس المسبب لمرض كوفيد-19″.
إعلانهذه الفيروسات تسبب عدوى فيروسية خطيرة وشائعة، وقد تكون خطيرة للغاية دون مساعدة غير مقصودة من الأدوية.
إضعاف دفاعات الجسم
وصف كاينوف وزملاؤه كيف يُمكن لهذه الأدوية تعزيز العدوى الفيروسية. يقول إيرليند رافلو، الباحث في مرحلة الدكتوراه في جامعة العلوم والتكنولوجيا النرويجية والباحث المشارك في الدراسة: "غالبا ما تُوصف مثبطات جانوس كيناز لأمراض المناعة الذاتية والحالات الالتهابية مثل التهاب المفاصل الروماتويدي".
لكنها تُضعف أيضا دفاعات الجسم الطبيعية ضد الفيروسات. ويضيف رافلو: "على وجه الخصوص، تُثبط هذه الأدوية مسارا مهما للإشارات المناعية يُساعد على حماية الخلايا السليمة من الهجمات الفيروسية".
وجد الباحثون أن أدوية مثل باريسيتينيب (baricitinib) تُبطئ الجينات التي تستجيب للعدوى الفيروسية. وقال ألكسندر إيانيفسكي، الباحث في جامعة العلوم والتكنولوجيا النرويجية والمؤلف المشارك في الدراسة الجديدة: "تلعب هذه الجينات دورا حاسما في استجابة الجسم للعدوى الفيروسية".
ومن خلال إيقاف أو إبطاء مسار الإشارة هذا، تُزيل مثبطات جانوس كيناز الدرع المضاد للفيروسات في الجسم. ومن ثم، يُمكن للفيروسات أن تستقر وتنتشر بسهولة أكبر.
استخدم الباحثون تقنيات متقدمة في علم الفيروسات وتكنولوجيا الأعضاء وتحليل التعبير الجيني. وفحصوا خلايا من الرئتين والعينين والدماغ، بالإضافة إلى أعضاء صغيرة مُصنّعة في المختبر.
ويقول رافلو: "رغم فعالية مثبطات جانوس كيناز في علاج الالتهاب، فإن هذا يُظهر أنها قد تُشكل خطرا خفيا على المرضى المصابين بعدوى فيروسية كامنة أو نشطة".
تشير النتائج إلى ضرورة توخي العاملين في مجال الرعاية الصحية الحذر عند وصف مثبطات جانوس كيناز، خاصة أثناء تفشي الفيروسات.
ويأمل الباحثون زيادة الوعي بين الأطباء والباحثين حول آثار هذه الأدوية. ويقول إيانيفسكي: "نوصي بإجراء المزيد من الدراسات لفهم كيفية استخدام هذه الأدوية على النحو الأمثل، خاصة أثناء تفشي الفيروسات أو الأوبئة".
إعلان