شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن المصور عبدالرحمن الغابري يروي قصة صادمة عن الجوع في صنعاء، صنعاء عدن الغد خاصروى المصور المعروف عبدالرحمن الغابري قصة صادمة عن انتشار الفقر والجوع في صنعاء.وتضمنت الرواية قصة لاحدى الأسر الفقيرة جدا .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المصور عبدالرحمن الغابري يروي قصة صادمة عن الجوع في صنعاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المصور عبدالرحمن الغابري يروي قصة صادمة عن الجوع في...
صنعاء((عدن الغد )) خاص

روى المصور المعروف عبدالرحمن الغابري قصة صادمة عن انتشار الفقر والجوع في صنعاء.وتضمنت الرواية قصة لاحدى الأسر الفقيرة جدا في صنعاء والتي عايشها بشخصه.وأضاف شارحا ماحدث :"بعد تراكم الآلام والمشاهدات المحزنة لاول مرة أناشد اصدقاء ومعاريف من الميسور حالهم و رجال أعمال ومسؤولي منظمات ..، ولا مرة اكتب منشور مناشدة بهذا الشأن .قبل ثلاث سنوات وانا مار في طريقي الى أحد المنتديات الثقافية وجدت احد الموظفين في مؤسسة ايرادية حكومية بدرجة مدير إدارة بيديه كيس خبز ابيض يبدو الخبز باءت .سقط هذا الموظف على الرصيف في الحي السياسي عرفته وأخذت قارورة ماء ورشيت على رأسه ووجهه فاق ولم يتعرف علي. لكنه قال لي هذا الخبز لأولادي الأربعة وسقطت لأني حائع جدا ولم اتناول قطعة من الخبز وافضل أن اكل أنا والاولاد مع علبة زبادي ..علمت أمس أن هذا الموظف فارق الحياة. الخبر من جاره الذي شاهدني حين أوصلت صاحبنا إلى منزله المستأجرومشهد اخر رأيته فصدمني بعنف . إمراة يبدو عليها انها فقدت زوجها لان شكلها حين رفعت اللثام لا توحي بأنها من نوع الشحاتين وهي تلتهم حفنة ارز بجانب برميل القمامة هي وطفلها الوسيم الذي لا يتجاوز عمرة الثلاث سنوات وامس الليل راسلتني أمراة بالخاص باسم ام واصفا ر تتفدى على أقدامي أن ا ساعدها بنصف كيس طحين وعلبة زيت لتنقذ أطفالها من الهلاك جوعا ورسلت صورة لهم من الخلف وإمامهم ثنتين حبات روتي وعلبة زبادي فارغة ارقني طلبها وافقدني النوم ووعدتها أنا أناشد من اعرفهم لتوفير مطلبها البسيط وها أنا ولأول مرة ادعو وبكل إلحاح ممن اعرفهم ميسوري الحال ورجال الأعمال أن يبادروا بمساعدة أسرة الموظف الفقيد وهذه المرأة التي راسلتني أمس وارسلت لي رقم تليفون ابنها او اخوها .ادعوهم أن يسعفوا الاسرتين ويرسلوا من يمثلهم إلى مكان الاسرتين بدوني ما علي سوى هذه المناشدة .ولهم الشكر مني

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المصور عبدالرحمن الغابري يروي قصة صادمة عن الجوع في صنعاء وتم نقلها من عدن الغد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عدن الغد

إقرأ أيضاً:

عدن.. مدير أمن سابق يكشف تفاصيل صادمة عن استيراد أدوية بظروف غير صحية

أدلى العقيد عبد السلام العمري، مدير أمن المنطقة الحرة السابق بعدن، الأحد، بشهادة مفصلّة أمام محكمة الأموال العامة الابتدائية في العاصمة المؤقتة عدن، خلال جلسة ترأسها القاضي سامي باعباد، في القضية المرتبطة باستيراد أدوية عبر حاويات غير مبردة، في ظروف تهدد صحة وسلامة المواطنين.

 

العمري، الذي حضر بصفته شاهدًا، أكد تحت القسم، أن استيراد الأدوية في حاويات حديدية، بعضها غير مبرد، كان أمرًا جاريًا بين عامي 2015 و2024، مشيرًا إلى أن أولى علامات الخطر بدأت تتكشف عام 2019 عقب زيارة خبير ألماني أبدى دهشته من نقل أدوية في حاويات تفتقر للتبريد.

 

وفي إفادته، أوضح العمري أنه، رغم أن صلاحياته لا تشمل الرقابة الدوائية، إلا أنه بادر بمراسلة الجهات المختصة، وعلى رأسها وزارة الصحة، محذرًا من هذه الممارسات، مضيفًا أن رئيس الهيئة العامة للأدوية برر الأمر حينها بأن بعض الأدوية تتحمل النقل في ظروف غير مبردة، لكن المفارقة – حسب العمري – أن الهيئة نفسها عادت لاحقًا لتفرض غرامات مالية على التجار بسبب استخدامهم الحاويات غير المبردة، وهو ما اعتبره دليلًا صريحًا على خطورة تلك الوسائل.

 

وأضاف أن النيابة العامة قامت بزيارة ميدانية إلى الميناء وفتحت حاويات، لتكتشف أن درجات الحرارة داخلها تصل إلى 70 درجة مئوية، ما أدى إلى تغيّر ألوان بعض الأدوية. وذكر أن القاضية سمية القباطي وثّقت الوضع، أعقب ذلك إصدار الهيئة تعميمًا يلزم باستخدام الحاويات المبردة لاستيراد جميع الأدوية.

 

وفي ردّه على استفسارات المحكمة، أكد العمري أن استخدام الحاويات المبردة كان موجودًا خلال فترة عمله، لكنه لم يكن ملزمًا لجميع التجار، موضحًا أن بعضهم كان يفضل الحاويات غير المبردة لتقليل الكلفة، رغم معرفته المسبقة بالغرامات، التي كانت – بحسب العمري – أقل من تكلفة استخدام الحاويات المبردة.

 

وأشار العمري إلى أن جميع إجراءات توقيف الحاويات تمت بتوجيهات النيابة العامة، نافيًا اتخاذه أي إجراء من تلقاء نفسه، مؤكدا أن فحص الأدوية وإتلاف بعضها تم من قبل الهيئة، وهو ما أثار اعتراض النيابة لاحقًا، باعتبار أن الهيئة طرف في القضية ولا تُعد جهة محايدة للفحص.

 

واختتم العمري شهادته بقوله: "ما قمت به كان بدافع المسؤولية، لم أسعَ إلى تجاوز اختصاصي، لكنّي تصديت لما رأيته خطرًا على صحة الناس، وهذا الموقف كان سببًا في إقالتي، إلا أنني أراه شرفًا وبصمة لن أندم عليها".


مقالات مشابهة

  • غشاشين الثانوية العامة 2025 «تحت الحصار».. كاميرات وإجراءات صادمة باللجان
  • وفاة صادمة للاعب كمال أجسام برازيلي
  • ثروتها بالملايين.. التحقيقات تكشف مفاجآت صادمة عن البلوجر «أم رودينا» في قضية خدش الحياء
  • استشهاد المصور الفلسطيني حسن إصليح إثر قصف إسرائيلي مباشر لمجمع ناصر الطبي في خان يونس
  • الخضيري يروي قصة دخول طفلة الطوارئ بسبب الشيبس والموهيتو
  • مقدسي يروي للجزيرة نت كيف أحبط إدخال قربان إلى الأقصى
  • بعد نشر الصور الأولى لتسليمه.. تصريحات صادمة لـ الأسير ألكسندر
  • طرق طبيعية لخفض مستويات الكوليسترول المرتفعة.. الأخيرة صادمة
  • محامي يروي قصة رجل أراد أن يقاضي نفسه ليثبت أنه محق .. فيديو
  • عدن.. مدير أمن سابق يكشف تفاصيل صادمة عن استيراد أدوية بظروف غير صحية