يمانيون – متابعات
تناقلت وسائلُ الإعلام العربية والدولية إعلانَ القوات المسلحة اليمنية عن بدء الجولة الرابعة من التصعيد باهتمام كبير، وأفردت مساحةً كبيرةً للتحليل عن أهميّة هذا الإعلان ودلالاته، ومدى تأثيره على الأحداث الجارية في قطاع غزة.

وكان السيدُ القائدُ عبد الملك بدر الدين الحوثي -يحفظه الله- قد أكّـد في خطابٍ له الخميسَ الماضيَ، ـأنَّ اليمن يحضِّرُ للجولة الرابعة من التصعيد إذَا استمر التعنُّتُ الأمريكي الإسرائيلي في قطاع غزة، ثم أكّـد تفاصيلَ هذا التحضير العميد يحيى سريع في بيان تلاه أمام حشود مليونية في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء.

وتشمل المرحلةُ الرابعة من التصعيد استهدافَ السفن المتجهة إلى الموانئ الصهيونية في البحر الأبيض المتوسط، حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة، وقد مثَّل هذا الإعلان تحولاً استراتيجياً في نطاق المواجهة اليمنية مع الأعداء وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية.

اليمن قوة إقليمية:

ويرى المحلل العسكري اللبناني العميد عمر معربوني، أن هذا الإعلانَ له الكثيرُ من الدلالات والأهميّة، فهو يؤكّـد أن استهداف السفن المرتبطة بـ “إسرائيل” في البحر الأبيض المتوسط دليل على التطور الكبير في القدرات القتالية اليمنية والتي أصبحت تستطيع الوصول لمسافات تتجاوز 2000 كيلو متر.

ويوضح في حديثه لقناة “المسيرة” أن اليمن بوقفته الجهادية والإنسانية مع غزة سيفرض نفسه على المستوى الدولي والإقليمي، حَيثُ أثبتت الوقائع والأحداث أن اليمن له حضوره القوي في رسم الخرائط الجيوبوليتيكية؛ فاليمن له بعد جيو سياسي إقليمي وعالمي.

من جهته قال الباحث السياسي والاستراتيجي الفلسطيني سعيد زياد: إن “المرحلة الرابعة من التصعيد” التي أعلنت عنها القوات المسلحة اليمنية تنقسم إلى قسمَينِ أَسَاسيين: الأول دخل حيز التنفيذ، وهو استهداف جميع السفن المتجهة إلى “إسرائيل” حتى إذَا كانت في البحر الأبيض المتوسط؛ ما يعني فرض حصار كامل على “إسرائيل” وعلى السفن المتجهة إليها، ويرتبط القسم الثاني من المرحلة بعملية رفح التي تهدّد بها “إسرائيل”.

ويرى زياد أن “اليمنيين يمنحون المقاومة الفلسطينية في غزة ورقة قوة وضغط قوية جِـدًّا، وتهدف المقاومة إلى إشعال أكثر من جبهة لعزل العدوّ الإسرائيلي، وخلق واقع إقليمي جديد، وقد نجحت في كسر هيمنة “إسرائيل” في البر والبحر، وسرديتها دولياً”.

بدوره يؤكّـد أُستاذ العلوم السياسية في جامعة النجاح الوطنية، الدكتور حسن أيوب، أن إعلانَ المرحلة التصعيدية الرابعة يضاعف مخاطرَ توسع الصراع.

وقال: إن “الولايات المتحدة الأمريكية غير قادرة على احتواء التصعيد الخطير، بدليل أن التحالف الذي أنشأته” حارس الازدهار” لم يستطع التصديَ للقوات اليمنية”، متوقعاً أن تضغط الولايات المتحدة أكثر على “إسرائيل” بشأن عملية التفاوض مع المقاومة، وأن تمنع العملية العسكرية في رفح جنوبي قطاع غزة.

خطرٌ يداهمُ “إسرائيل”:

وفي سياق هذا الردود، يؤكّـد الخبير العسكري والاستراتيجي العميد إلياس حنا، أن “المرحلة الرابعة من التصعيد تعني الانتقال من خليج عدن والبحر الأحمر وبحر العرب إلى المحيط الهندي وإيلات، واليوم إلى البحر الأبيض المتوسط”.

ويضيف إلياس أنه من “خلال البحر الأبيض المتوسط تنفتح “إسرائيل” على العالم بنسبة 90 %”، مُشيراً إلى أن الهيمنة الأميركية على العالم هي عبر المتوسط “الأسطول السادس” وعبر البحر الأحمر والمحيط الهندي.

وعن مدى قدرة القوات المسلحة اليمنية في تنفيذ تهديداتها يقول العميد إلياس: “إن البحر الأبيض المتوسط تتواجد فيه ثروة نفطية وغازية لـ “إسرائيل”، “ويكفي أن تسقط قذيفة أَو مسيّرة قرب سفينة واحدة يكون الأمر بمثابة تهديد لمسار الملاحة البحرية وللأمن القومي الإسرائيلي وَشركات التأمين أَيْـضاً سترفع تأمينها”.

من جانبه حذّر أُستاذ العلوم السياسية في جامعة النجاح الوطنية، حسن أيوب، مما سماه “الخطر الداهم” لتحول المنطقة إلى منطقة أكثرَ التهاباً وعُرضةً للحروب الإقليمية التي لا يمكن للولايات المتحدة أن تتحمل تداعياتها الاستراتيجية، لافتاً إلى أن الرسالة من إعلان الجولة الرابعة من التصعيد مفادها أن قضايا الإقليم مترابطة مع بعضها البعض، وأن ما قامت به واشنطن خلال السنوات الماضية من تدمير دول مثل اليمن والعراق نتج عنه جماعات مسلحة وثورية ليس لديها حسابات يمكن أن تلوي ذراعها.

قناة “الميادين” هي الأُخرى سلطت الضوء على إعلان المرحلة الرابعة التصعيدية ودورها الجوهري في تغيير قواعد الاشتباك بما يخدم المقاومة الفلسطينية.

وأكّـد محللون سياسيون وعسكريون لـ “الميادين” أن القوات المسلحة اليمنية جبهة قوية وناجعة في التأثير على صانع القرار الغربي.

وفي هذا السياق يقول المحلل السياسي ميخائيل عوض: إن “تهديد اليمن باستهداف السفن الإسرائيلية في البحر المتوسط جدي جِـدًّا وواقعي”، مواصلاً حديثه بالقول: “ولو لم يكونوا قادرين لما وعدوا وهدّدوا؛ فاليمنيون يشكلون رأس حربة في محور المقاومة وعلى الاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأمريكية أن تتعامل بجد مع المرحلة التصعيدية القادمة”.

من جهته يقول أُستاذ الدراسات الشرق أوسطية في جامعة حيفا، محمود يزبك: في حال تم ضربُ السفن المتجهة إلى حيفا، وتوقفت عمليات شحن البضائع إلى هناك فَــإنَّ ذلك سيخلُقُ مشكلةً كبيرةً لـ “إسرائيل”.

ويضيف في حديث لبرنامج “المسائية” على قناة “الميادين” أن التصعيد اليمني يعني أنّ “إسرائيل” تتحمل مسؤولية أية عملية في رفح والرد عليها.

أما الخبير في الشؤون السياسية والعسكرية أمير الساعدي، فيؤكّـد في حديثه لبرنامج “نقاش” أن الجبهة اليمنية هي الأكثر قدرة في التأثير على صانع القرار الغربي، موضحًا أن اليمن أثبتت إمْكَانياتها في الوصول إلى أي هدف في عمق الأراضي المحتلّة أَو في البحر العربي والمحيط الهندي وغيرهما.

فيما يؤكّـد محلل الميادين للشؤون الدولية والاستراتيجية منذر سليمان، أن قرار دخول اليمن المرحلة الرابعة يدل على أن التكتيكات التي اعتمدتها القوات المسلحة اليمنية نجحت حتى الآن.

صدى الجولة الرابعة في مواقع التواصل:

ولم يقتصر صدى إعلان المرحلة الرابعة من التصعيد العسكري ضد الكيان الصهيوني على غزة فحسب، وإنما تصدر حديث مواقع التواصل الاجتماعي، والإعلام الإلكتروني ولا سيَّما منصة “إكس”؛ فمن دلائل إعلان القوات المسلحة اليمنية المرحلة التصعيدية الرابعة يغرِّد الناشط السياسي الفلسطيني محمد النجار قائلاً: “دلائل إعلان أنصار الله دخول المرحلة الرابعة من التصدي للعدوان الإسرائيلي على غزة يكمن في الآتي:

أولاً: الإعلان في وقت مهمٍّ وحساس من التفاوض؛ ليعزز جبهة المفاوض الفلسطيني أمام العدوّ الإسرائيلي.

ثانياً: يدلِّلُ هذا الإعلان على التنسيق العالي بين أنصار الله والمقاومة الفلسطينية وتحديداً كتائب القسام”.

ويضيفُ “أن ترتيبَ المراحل، وجدولة الخطوات، وتوسيع قطر العمليات ليس عشوائياً، منوِّهًا إلى أن الإعلان يأتي رداً صريحاً على تهديدات العدوّ الإسرائيلي باجتياح رفح، في خطوة ترفع كلفة أي تهور وحماقة إسرائيلية على المنطقة بأسرها”.

ويعتبر النجار إعلانَ المرحلة الرابعة خطوةً ضاغطةً على الأمريكي لكبح جماح تهور نتنياهو وغالانت، مُشيراً إلى أن “أنصار الله” يجسِّدون صدقَ انتمائهم لفلسطين رغم كُـلّ التهديدات والعدوان الأمريكي البريطاني.

ويزيد بالقول: “استمرارُ التصعيد من طرفهم وُصُـولاً لشواطئ البحر المتوسط هو توسيع كبير لنطاق النار”، مشدّدًا على أن ضرب أية سفينة إسرائيلية أَو متجهة للموانئ المحتلّة في البحر المتوسط فيه تحذيرٌ ودَقُّ ناقوس خطر للدول الأُورُوبية الداعمة للكيان حول مآلات الحرب المفتوحة.

المسيرة – محمد حتروش

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: القوات المسلحة الیمنیة البحر الأبیض المتوسط المرحلة الرابعة من الرابعة من التصعید السفن المتجهة هذا الإعلان التصعید ا قطاع غزة فی البحر إلى أن

إقرأ أيضاً:

وزيرة البيئة: التلوث البلاستيكي في البحر المتوسط يمثل تحديًا حقيقيًا

كتب- محمد نصار:

شاركت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، في الجلسة رفيعة المستوى بعنوان "توسيع نطاق الحلول من أجل منطقة المتوسط خالية من البلاستيك"، والتي تهدف إلى تعزيز الجهود الدولية لمواجهة التلوث البلاستيكي، وتقديم حلول عملية لتعقّب مصادره، ودفع التعاون والابتكار نحو بحر متوسط أنظف وأكثر صحة.

نُظّمت الجلسة ضمن فعاليات مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات (UNOC3)، المنعقد بمدينة نيس الفرنسية خلال الفترة من 9 إلى 13 يونيو الجاري، بمشاركة عدد من الوزراء والممثلين الدوليين، وعلى رأسهم الوزيرة الفرنسية للتحول البيئي والتنوع البيولوجي والغابات والبحر وصيد الأسماك، والمبعوثة الخاصة لرئيس وزراء اليونان لشؤون المحيطات، بالإضافة إلى ممثلي المفوضية الأوروبية والوكالة الفرنسية للتحول البيئي ومركز ستيمسون.

وخلال كلمتها، أكدت الدكتورة ياسمين فؤاد، أن التلوث البلاستيكي في البحر المتوسط يمثل تحديًا حقيقيًا، خاصة مع وجود ملوثات أخرى مصاحبة وارتفاع منسوب سطح البحر نتيجة تغير المناخ، ما يضاعف من الأعباء البيئية، لا سيما على المناطق الساحلية في جنوب المتوسط.

وأوضحت الوزيرة، أن الروابط الحضارية والثقافية العميقة بين الدول الـ24 المشاطئة للبحر المتوسط، والسمات الجغرافية المشتركة، تُعد عناصر قوة يمكن استثمارها لتعزيز التعاون الإقليمي في التفاوض على الاتفاق العالمي بشأن التلوث البلاستيكي، والوصول إلى معاهدة دولية ملزمة.

وأشارت وزيرة البيئة، إلى أن مصر، بصفتها من الدول المتأثرة بآثار تغير المناخ، طورت نموذجًا مبتكرًا يستند إلى الحلول القائمة على الطبيعة لمواجهة هذه التحديات، باستخدام مواد محلية وخبرات وطنية وبمشاركة المجتمعات المحلية، خاصة في المناطق الساحلية مثل الإسكندرية. وقدمت مصر هذه التجربة للعالم كنموذج يمكن تكراره والبناء عليه، بما يعزز فكرة التكنولوجيا منخفضة التكلفة كجزء من حلول التكيف البيئي في منطقة المتوسط.

كما استعرضت الوزيرة جهود مصر في الحد من التلوث البلاستيكي من خلال إصدار أول قانون لإدارة المخلفات في عام 2020، والذي تضمن موادًا تنظم التعامل مع النفايات البلاستيكية، خصوصًا الأكياس أحادية الاستخدام، بعد مشاورات موسعة مع البرلمان وممثلي الصناعة والتجارة والمجتمع المدني.

ونُفذت دراسات علمية حول تأثير هذه الأكياس على التنوع البيولوجي في البحرين الأحمر والمتوسط، تلتها حملات توعية في الغردقة وشرم الشيخ، ويجري حاليًا تطبيق نظام المسؤولية الممتدة للمنتِج بقرار من مجلس الوزراء منذ شهرين.

وأكدت الوزيرة، أن مواجهة التلوث البلاستيكي في المتوسط تتطلب العمل على عدة محاور، أبرزها وجود إطار حاكم فعال، وزخم سياسي يدعم حشد الجهود، ومشاركة كافة الأطراف المعنية، بما فيهم المصنعون، الشباب، المجتمع المدني، والمرأة، خاصة من خلال التعليم في المدارس والجامعات، بما يسهل لاحقًا الوصول إلى التمويل والتكنولوجيا اللازمة.

وقد سلطت الجلسة الضوء على شبكة Circe.med، التي تسعى إلى أن تكون مرجعية متوسطية للحلول المبتكرة في مجال الاقتصاد الدائري، من خلال مشروع PlasticMed Lab المتخصص في ابتكار حلول لمكافحة التلوث البلاستيكي في البحر المتوسط.

واختتمت الجلسة بحوار مفتوح أتاح للمشاركين تبادل وجهات النظر والمقترحات، ومناقشة آليات تعزيز التعاون الدولي لمعالجة التلوث البلاستيكي بمنطقة المتوسط، ووضع خطوات عملية للتنفيذ خلال الفترة المقبلة.

اقرأ أيضًا:

رئيس بعثة الحج: بدء تفويج حجاج القرعة من مكة المكرمة للمدينة المنورة

"الحمصاني": حفل افتتاح المتحف الكبير سيعيد وضعه على خريطة السياحة العالمية

الحرارة 43 بهذه المناطق.. تفاصيل طقس الـ 6 أيام المقبلة

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

الدكتورة ياسمين فؤاد البحر المتوسط التلوث البلاستيكي

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة وزيرة البيئة: تدابير وطنية طموحة لحماية البحر المتوسط أخبار وزيرة البيئة: نستهدف زيادة مساحة المحميات الطبيعية في مصر إلى 22% أخبار وزيرة البيئة تشارك في اجتماع تشاوري حول معاهدة التلوث البلاستيكي أخبار ماذا فعلت وزارة البيئة منذ 2018 وحتى الآن؟.. تقرير بالأرقام أخبار

إعلان

الثانوية العامة

المزيد جامعات ومعاهد خطوات لمعالجة توتر امتحانات الثانوية العامة مدارس خبير يعدد مزايا تدريس الإحصاء لطلاب الأدبي بالثانوية الأزهر ننشر أسماء أوائل الشهادتين الإبتدائية والإعدادية الأزهرية بالمنيا جامعات ومعاهد نتيجة الترم الثاني لطلاب البكالوريوس بآثار عين شمس - رابط مباشر جامعات ومعاهد تنسيق الجامعات 2025.. تخصصات كلية علوم الرياضة بنين بالهرم

إعلان

أخبار

وزيرة البيئة: التلوث البلاستيكي في البحر المتوسط يمثل تحديًا حقيقيًا

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

"مصير الملكية".. المالية تكشف تفاصيل صكوك رأس شقير وخفض المديونية 27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب الثانوية العامة فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • تعاون مصري - فرنسي مهم لإخلاء البحر المتوسط من التلوث | تفاصيل
  • وزيرة البيئة: مؤتمر المحيطات جسّد روح التضامن بين الأطراف
  • إسرائيل تتعرض لموجة رابعة من الهجمات الإيرانية وصفارات الإنذار تدوي
  • هند رزق تحصد ذهبية بطولة البحر المتوسط في أول تمثيل دولي لاتحاد الجوجيتسو
  •  عيد الغدير في اليمن : تجليات الولاء وتجذر الارتباط الإيماني في وجدان القبيلة اليمنية
  • تحسباً لرد إيران.. واشنطن تعيد تموضع قواتها وتحرك مدمرة نحو البحر المتوسط
  • السعودية وقطر تستضيفان المرحلة الرابعة لتصفيات كأس العالم 2026
  • ناقلة نقط كويتية تنقذ 40 لاجئًا في البحر المتوسط إثر تعطل قاربهم
  • الطقس غدا .. الأرصاد تحذر من حر شديد وشبورة على الطرق والزراعات
  • وزيرة البيئة: التلوث البلاستيكي في البحر المتوسط يمثل تحديًا حقيقيًا