وزارة الدفاع الإماراتية تعلن عن إسقاط مساعدات إنسانية وإغاثية على شمال غزة
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
أعلنت قيادة العمليات المشتركة في وزارة الدفاع الإماراتية ، تنفيذ عملية "طيور الخير" الإسقاط الجوي الـ 49 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال قطاع غزة.
ووفق البيان الإماراتي؛ فقد شملت عملية الإسقاط مشاركة طائرتي "C17" تابعتين للقوات الجوية لدولة الإمارات العربية المتحدة، وطائرتي "C295" تتبعان للقوات الجوية لجمهورية مصر العربية.
وجرت عمليات الإسقاط فوق المناطق المعزولة التي يتعذر الوصول إليها شمال قطاع غزة عبر الطائرات الأربع التي حملت 82 طناً من المساعدات الغذائية والإغاثية.
وقالت الدفاع الإماراتية " بذلك يرتفع إجمالي المساعدات التي تم إسقاطها منذ إنطلاق عملية "طيور الخير" إلى 3344 طناً من المساعدات الغذائية والإغاثية وبذلك يتجاوز حجم المساعدات الإغاثية التي أرسلتها دولة الإمارات إلى شمال قطاع غزة براً عبر معبر كرم أبوسالم و جواً عبر عملية طيور الخير حوالي 3714 طن من المساعدات.
وتأتي عملية "طيور الخير" ضمن إطار عملية "الفارس الشهم 3" لدعم الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طیور الخیر قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
عاجل.. أمريكا تعلن إدخال مساعدات لغزة عبر الرصيف البحري المؤقت
أعلنت القيادة الوسطى الأمريكية بدء تسليم المساعدات الإنسانية لغزة عبر الرصيف المؤقت في شاطئ القطاع، وذلك في نبأ عاجل أفادت به قناة الجزيرة.
ونشرت وزارة لدفاع الأمريكية “البنتاغون” صورا جوية لرصيف عائم تم إنشاؤه قبالة ساحل غزة لتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية، وتُظهر الصور وصول المعدات اللوجستية إلى الموقع وربط الرصيف بالساحل.
وأكدت الولايات المتحدة أن المساعدات ستبدأ في التوافد إلى غزة عبر هذا الممر البحري خلال الأيام القليلة المقبلة.
البيت الأبيض: نتوقع إدخال مساعدات لغزة عبر الرصيف البحري خلال أيام الولايات المتحدة: تثبيت الرصيف البحري بغزة دون دخول قواتها إلى القطاعوحتى الآن، لم تُرصد أي مؤشرات على وجود أي تهديدات من قبل حركة حماس لاستهداف الرصيف.
وأوضحت نائب المتحدث باسم البنتاغون، سابرينا سينغ، أن أي هجمات على الممر أو منطقة التجمع ستُعيق وصول المساعدات الإنسانية الضرورية للشعب الفلسطيني.
وبدأت بالفعل شاحنات محملة بالمساعدات بالتوجه نحو شاطئ غزة عبر الرصيف المؤقت.
وحرصت القيادة المركزية الأمريكية على التأكيد على عدم وجود أي قوات أمريكية على الأرض في غزة.
وأشارت إلى أن هذا المشروع يُعد جهدًا دوليًا متعدد الجنسيات لتقديم المساعدات الإضافية للمدنيين الفلسطينيين في غزة، ويشمل سلعًا تبرعت بها العديد من الدول والمنظمات الإنسانية.
وتُعتبر هذه الخطوة خطوة مهمة لتخفيف حدة الأزمة الإنسانية في غزة وضمان وصول المساعدات الأساسية للسكان.