شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن البنك الدولي مكاسب الطفرة النفطية في العراق معرضة للتراجع في غياب الاصلاحات، واشنطن 31 7 كونا اعتبر البنك الدولي اليوم الاثنين ان مكاسب الطفرة النفط ية في العراق معرضة للتراجع في غياب الاصلاحات الضرورية من اجل تعزيز .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البنك الدولي: مكاسب الطفرة النفط ية في العراق معرضة للتراجع في غياب الاصلاحات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

البنك الدولي: مكاسب الطفرة النفطية في العراق معرضة...
واشنطن - 31 - 7 (كونا) -- اعتبر البنك الدولي اليوم الاثنين ان مكاسب الطفرة النفطية في العراق معرضة للتراجع في غياب الاصلاحات الضرورية من اجل تعزيز نمو القطاع الخاص وتوفير ملايين الوظائف على مدى السنوات العشر المقبلة.وذكر البنك في تقرير المرصد الاقتصادي للعراق تحت عنوان (الضغوط تعاون الظهور: التعافي في العراق على المحك) ان "نمو إجمالي الناتج المحلي في العراق ارتفع بوتيرة متسارعة إلى 7 بالمئة في عام 2022 مدفوعا بالطفرة التي شهدها القطاع النفطي لكنه انخفض إلى 6ر2 بالمئة على أساس سنوي في الربع الأول من عام 2023".واضاف التقرير انه "على الرغم من تحقق الإيرادات النفطية القياسية وإقرار الموازنة المالية الجديدة التي طال انتظارها لا يزال العراق عرضة لتفويت فرصة المضي قدما في تنفيذ الإصلاحات الملحة التي طال انتظارها".واوضح ان "موازنة العراق للسنوات 2023-2025 والتي تم إقرارها مؤخرا تشير إلى اتجاه توسعي كبير في المالية العامة قد يؤدي إلى استنزاف سريع للعائدات النفطية غير المتوقعة وبالتالي إلى معاودة الضغوط على المالية العامة كما أنها قد ترجئ الإصلاحات الهيكلية المطلوبة منذ وقت طويل واللازمة لتطوير وتنمية اقتصاد حيوي ومستدام".وخلص التقرير إلى أنه ما لم يتم إجراء إصلاحات هيكلية فإن نموذج التنمية الذي يعتمد بشكل أساسي على النفط في العراق سيعاني بشدة ومن المتوقع أن ينكمش إجمالي الناتج المحلي الكلي بنسبة 1ر1 بالمئة في عام 2023 مدفوعا بانكماش متوقع بنسبة 4ر4 بالمئة في إجمالي الناتج المحلي النفطي على ضوء حصص إنتاج منظمة "أوبك بلاس) المتفق عليها لهذا العام.واشار الى ان "ضعف الرغبة في إجراء الإصلاحات حتى في ظل تراجع أسعار النفط لن يساعد في خفض سيطرة القطاع العام على الاقتصاد العراقي وزيادة إمكانات النمو غير النفطي وخلق فرص العمل وكل ذلك من شأنه ان يحد من آفاق النمو الاقتصادي على المدى البعيد".وحذر البنك الدولي من "مخاطر أكبر" على الاقتصاد العراقي تتمثل في "التحديات الهيكلية العميقة التي لم تتم معالجتها وتعرضه بشدة الى مخاطر الصدمات النفطية والضغوط التضخمية والآثار المتزايدة لتغير المناخ وزيادة تقلب أسعار السلع الأولية ما قد يفاقم الاتجاهات الحالية نحو الفقر ويزيد من انعدام الأمن الغذائي".من جانبه قال المدير الاقليمي لدائرة الشرق الاوسط في البنك الدولي جان كريستوف كاريه في التقرير ان "العراق يشهد تعافيا قويا بعد سنوات طويلة من الاضطرابات إلا أنه لا يستطيع الاستمرار في الاعتماد على العائدات النفطية غير المتوقعة فحسب للتعافي على المدى القصير".واضاف كاريه "في غياب التزام سياسي عال باعتماد وتنفيذ الإصلاحات الضرورية التي دعا إليها العراق منذ وقت طويل سوف يواجه مخاطر نفاد احتياطاته بوتيرة متسارعة والعودة إلى المربع الأول في وقت قصير للغاية".واكد ضرورة المضي باتخاذ إجراءات عاجلة باتجاه تنويع النشاط الاقتصادي ومعالجة العوامل القائمة التي تزيد الهشاشة الاقتصادية والتصدي للتحديات الملحة المتعلقة بالمناخ.كما شدد البنك الدولي في تقريره على اهمية إصلاح القطاع المصرفي وتعزيز الخدمات المالية الرقمية من أجل زيادة أنشطة الوساطة المالية وتعزيز الشمول المالي. (النهاية) ا م م / ر ج

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل البنك الدولي: مكاسب الطفرة النفطية في العراق معرضة للتراجع في غياب الاصلاحات وتم نقلها من وكالة الأنباء الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البنک الدولی

إقرأ أيضاً:

الدفاع المدني يعلن السيطرة "تماما" على حرائق المستودعات النفطية في بورتسودان

الخرطوم - أعلن الدفاع المدني السوداني الأحد 11 مايو 2025، السيطرة "تماما" على الحرائق التي اندلعت في المستودعات النفطية الرئيسية ومواقع أخرى في مدينة بورتسودان التي تتخذها الحكومة المرتبطة بالجيش مقرا منذ اندلاع الحرب مع قوات الدعم السريع قبل عامين.

وقال مدير الدفاع المدني عثمان عطا في بيان "سيطرنا تماما علي كل الحرائق بالمستودعات الاستراتيجية والمواقع المختلفة ببورتسودان في ظل ظروف بالغة التعقيد ومخزونات بترولية بكميات كبيرة"، وذلك من خلال "خطة عمل محكمة وبمجهودات كبيرة".

وكانت السلطات الموالية للجيش اتهمت قوات الدعم السريع الاثنين بشنّ هجوم بمسيّرة أدى إلى اشتعال النيران في مستودع الوقود الرئيسي في المدينة الواقعة بشرق البلاد على البحر الأحمر. وحذّرت في حينه من "كارثة محتملة" في المنطقة جراء انتشار النيران في مستودعات "ممتلئة بالوقود".

وبقيت بورتسودان في منأى إلى حد كبير عن أعمال العنف التي يشهدها السودان منذ منتصف نيسان/أبريل 2023 مع اندلاع الحرب بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو المعروف بحميدتي.

وإضافة الى اتخاذها مقرا موقتا للحكومة، انتقلت إلى بورتسودان المنظمات الدولية والبعثات الدبلوماسية ومئات الآلاف من النازحين.

لكن المدينة تتعرض منذ الأحد الماضي لهجمات يومية بالمسيّرات، يتهم الجيش قوات الدعم السريع بشنّها.

وعطّلت هذه الهجمات مرافق حيوية مثل مستودع الوقود ومحطة الكهرباء الرئيسيين وميناء بورتسودان ومطارها المدني الدولي الذي يعتبر "شريان الحياة للعمليات الإنسانية"، بحسب الأمم المتحدة.

وأفاد مصدر عسكري وكالة فرانس برس السبت بأن "المضادات الأرضية لمنطقتي جبيت وسنكات العسكريتين... غرب بورتسودان أسقطت مسيّرتين كانتا تستهدفان منشآت في المنطقة".

إلى ذلك، أفاد شهود بأن طائرات مسيّرة استهدفت مطار مدينة عطبرة بولاية نهر النيل في شمال السودان.

وتصاعدت في الآونة الأخيرة حدة الحرب الدائرة بين الجيش وقوات الدعم السريع، مع لجوء كل طرف إلى أسلحة بعيدة المدى لاستهداف مناطق يسيطر عليها الآخر.

وباتت قوات الدعم السريع تعتمد بشكل أساسي في هجماتها على الطائرات المسيرة والأسلحة بعيدة المدى التي تمكنها من استهداف مواقع تابعة للجيش في مناطق كانت تعد آمنة نسبيا، وتقع على مسافات بعيدة من معاقلها.

وتتهم الحكومة المرتبطة بالجيش دولة الإمارات بتزويد قوات الدعم السريع بالسلاح، وهي تهم تنفيها أبوظبي.

في المقابل، يعوّل الجيش بشكل متزايد على سلاح الجو وامتلاكه طائرات مقاتلة.

وقسمت الحرب السودان إلى مناطق نفوذ بين الجيش والدعم السريع. ويسيطر الأول على وسط وشرق وشمال البلاد ومعظم الخرطوم، بينما يسيطر الثاني على معظم دارفور (غرب) وأجزاء من الجنوب.

وتسبب النزاع في مقتل عشرات الآلاف من المدنيين ونزوح 13 مليونا، وأزمة انسانية تعتبرها الأمم المتحدة من الأسوأ في التاريخ الحديث.

مقالات مشابهة

  • السيطرة على حرائق المستودعات النفطية في بورتسودان
  • الدفاع المدني يعلن السيطرة "تماما" على حرائق المستودعات النفطية في بورتسودان
  • البنك الدولي: خدمات تكافل وكرامة تغطي ما يقارب من 20% من سكان مصر
  • الدفاع المدني يعلن السيطرة على حرائق المستودعات النفطية في بورتسودان
  • مصرف التنمية الدولي يطلق "بطاقة السائح العربي"
  • أكثر من مليار دولار قيمة الصادرات النفطية إلى تركيا خلال الاربع سنوات الماضية
  • أكثر من 1.5 مليار دولار قيمة صادرات العراق النفطية الى تركيا
  • أكثر من 2% .. خام البصرة يسجل مكاسب أسبوعية
  • العراق: الولاية الثانية بين القبول الشعبي والرهان الدولي
  • القومي لبحوث الإسكان: أكثر من 7 آلاف عقار في الإسكندرية معرضة للانهيار لهذه الأسباب