لهو الأطفال يورط 7 متهمين في معركة بالمولوتوف بكرداسة .. تفاصيل
تاريخ النشر: 27th, June 2025 GMT
كشفت تحريات مباحث الجيزة ملابسات تورط 7 متهمين في معركة بالمولوتوف في سوق المواشي بمدينة كرداسة حيث تبين أن لهو الأطفال وراء نشوب المعركة بين عائلتين ما تسبب في احتراق واجهة سوبر ماركت دون إصابات بشرية.
وأشارت التحريات التي أجربت بقيادة اللواء هاني شعراوي مدير المباحث الجنائية والعقيد هاني الحسيني مفتش مباحث قطاع شمال أكتوبر أن خلاف وقع بين عائلتين بسبب لهو الأطفال الذي تطور إلى "خناقة عيال" ثم "خناقة الكبار" حيث تبادل الطرفين التراشق بالحجارة وزجاجات الموتوف وانتقلت قوة أمنيى برئاسة المقدم محمد سعودي رئيس مباحث كرداسة ونجح في السيطرة على المشاجرة وضبط 7 متهمين من الطرفين.
وتلقت مديرية أمن الجيزة إشارة من قسم شرطة كرداسة بنشوب معركة بين عائلتين، انتقلت على الفور قوات الأمن وتبين تشاجر أصحاب سوبر ماركت ومنزل مجاور.
وألقت إحدى العائلتين زجاجات المولوتوف على منازل العائلة الأخرى ما أدى لاشتعال النيران بأحد المنازل وسوبر ماركت وسيطرت قوات الشرطة على المشاجرة ونجحت في تحديد طرفيها.
واستغاث عدد من أهالي كرداسة على صفحات فيسبوك بسبب اشتعال النيران في أحد المنازل حيث قال أحد المنشورات: "البيوت ولعت".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لهو الأطفال كرداسة لهو الأطفال
إقرأ أيضاً:
حَضَر حفل مريام فارس متخفياً.. تنظيم كارثي لموازين يورط أحيزون رئيس “مغرب الثقافات”
زنقة 20 | الرباط
أجمع عموم المتتبعين أن النسخة الحالية من مهرجان موازين كارثية بامتياز و تعد أضعف نسخة على الإطلاق.
و السبب هو العشوائية و عدم المهنية و التنظيم الكارثي لأغلب فعاليات المهرجان الذي تنظمه جمعية مغرب الثقافات برئاسة عبد السلام أحيزون.
ومنذ انطلاقة المهرجان، رافقته انتقادات و استياء فئة عريضة من الجمهور خاصة فيما يتعلق برفض فنانين حمل العلم الوطني ، و إقدام فنانات على التخلص منه في مظهر غير مسبوق.
بالإضافة إلى الإشراف الكارثي و غير المهني للجهة المكلفة بالتواصل و الإعلام ، لدرجة أن صحافيين خرجوا عبر مواقع التواصل الاجتماعي لانتقاد وجبات الغداء التي تقدم لهم و الطريقة غير المهنية التي يخاطبون بها و المنع الذي طالهم لحضور عدد من الحفلات آخرها حفلة كاظم الساهر، بالاضافة الى منع التصوير و التسجيل في حفلات مغنين أجانب مثل 50 CENT.
أمسية أمس بمسرح محمد الخامس كانت النقطة التي أفاضت الكأس ، حينما وجد عدد من الحاضرين أنفسهم وسط فوضى عارمة و تنظيم كارثي لحفل كاظم الساهر.
مواطنون اقتنوا تذاكر بأشعار باهظة لحضور الحفل تفاجئوا بأنهم لم يجدوا مقاعد شاغرة ، أما الفضيحة الكبرى فهي غياب المكيفات داخل المسرح ما حوله إلى “حمام” وفق تعليقات عدد مت الحاضرين.
هذا الأمر بالذات كان محط انتقادات من طرف فنانين سبقوا كاظم الساهر في الغناء بمسرح محمد الخامس مثل تامر عاشور الذي أحيى حفله وهو يتصبب عرقا و أيضا الفنان اللبناني زياد برجي، إلا أنه لا إدارة موازين و لا مسرح محمد الخامس عالجوا الإشكال.
فضائح النسخة الحالية من مهرجان موازين تجاوزت الحدود ، حيث وجهت أسرة عبد الحليم حافظ انتقادا حادا لإدارة مهرجان موازين بعد ظهور عبد الحليم حافظ بتقنية الهولغرام ضمن فعاليات المهرجان الاثنين الماضي دون أخذ ترخيص منها.
و منذ انطلاقه عام 2001، لم يواجه المهرجان هذا الحجم من الانتقادات الواسعة في التنظيم و الإستدعاء المفرط للفنانين الاجانب بأجور خيالية يتم التستر عليها.
أمام كل هذه الإختلالات ، اختار رئيس جمعية مغرب الثقافات المنظمة للمهرجان عبد السلام أحيزون، مساء أمس الخميس، حضور حفل الفنانة ميريام فارس بمنصة النهضة وهو داخل سيارة بقبة سوداء.