بعد تأهل إنتر ميامي.. بيكهام يخضع لعملية جراحية
تاريخ النشر: 27th, June 2025 GMT
خضع النجم الإنجليزي ديفيد بيكهام، رئيس إنتر ميامى الأمريكي والمالك للنادي، اليوم الجمعة لعملية جراحية في اليد.
ونشرت فيكتوريا بيكهام زوجة النجم الدولي الإنجليزي السابق صورة ل بيكهام عبر حسابه على انستجرام خلال تواجده بإحدى المستشفيات وعلقت عليها قائله «اتمنى للك الشفاء العاجل».
وكانت صحيفة ماركا الإسبانية، أكدت أن بيكهام رئيس والمالك المشارك لنادي إنتر ميامي الأمريكي، خضع لعملية جراحية بسبب كسر في ذراعه اليمنى.
وأضافت الصحيفة الإسبانية أن بيكهام عانى من الألم لمدة 20 عامَا، عندما تعرض معصمه للكسر في مباراة إنجلترا الودية أمام جنوب إفريقيا في عام 2003.
تأتي ذلك العملية الجارحية، بعد تأهل فريق إنتر ميامي الأمريكي، لدور الـ16، بعد التعادل مع الأهلي والانتصار على بورتو البرتغالي وبالميراس البرازيلي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كأس العالم للأندية ديفيد بيكهام إنتر ميامي الإنجليزي ديفيد بيكهام
إقرأ أيضاً:
متحدث فتح: الشعب الفلسطيني ثابت على أرضه ولن يخضع للمخططات الإسرائيلية
أكد عبدالفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، أن الحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة، بقيادة بنيامين نتنياهو وبدعم من شخصيات مثل سموتريتش وبن جفير، بدأت فعليًا تنفيذ ما وصفه بـ"مخطط تصفية القضية الفلسطينية"، عبر خطوات ممنهجة للسيطرة الكاملة على الضفة الغربية.
وأوضح دولة، خلال مداخلة مع الإعلامي أحمد أبو زيد عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن هذا المخطط ليس جديدًا، بل يعود إلى عام 2017 تحت مسمى "خطة الحسم"، ويعتمد على مبررات دينية توراتية، لكنه شدد على أن هذه السياسات لن تنجح في اقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه.
مواجهة شاملة للمخطط الإسرائيلي على الأرضوأشار المتحدث باسم حركة فتح إلى أن الحركة وجميع القوى الوطنية الفلسطينية يرفضون هذا المشروع جملة وتفصيلًا، مؤكدًا أن المواجهة لن تكون فقط سياسية أو دبلوماسية، بل ستشمل أيضًا حراكًا شعبيًا واسعًا في كافة مناطق الضفة الغربية، بمشاركة الفصائل ومؤسسات المجتمع المدني.
وأضاف أن هذا الحراك يأتي بالتوازي مع التحركات السياسية والقانونية على الساحة الدولية، وبتنسيق مستمر مع الدول العربية والدول الداعمة للقضية الفلسطينية.
الاعتراف بالدولة الفلسطينية يجب أن يُترجم على الأرضفي سياق متصل، شدد دولة على أن أي اعترافات دولية بالدولة الفلسطينية لا تُعد كافية ما لم تُترجم إلى خطوات فعلية على الأرض، تضمن الحماية للشعب الفلسطيني وتمنع فرض وقائع استعمارية جديدة.