دبلوماسي سابق يكشف مكاسب فلسطين بعد تصويت 143 دولة لحصولها على العضوية الكاملة بالأمم المتحدة
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
كشف السفير محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أهم الامتيازات التي تستفيد فلسطين منها بعد قرار 143 دولة بالتصويت لصالح حصول فلسطين على العضوية الكاملة للأمم المتحدة.
السفير محمد حجازي: ما تفعله إثيوبيا مع الصومال يهدد استقرار المنطقة (فيديو) دبلوماسي سابق: نتنياهو يريد خداع العالم بالحديث عن رفح لهذا السبب (فيديو) مكاسب فلسطينية وخسائر إسرائيليةوقال "حجازي" في اتصال هاتفي ببرنامج "التاسعة" المذاع على "القناة الأولى المصرية" مساء اليوم الجمعة، إن قرار 143 دولة بالتصويت لصالح فلسطين هي مكاسب هامة للدولة الفلسطينية وخسائر إستراتيجية لإسرائيل.
وأشار إلى أن من بين الـ143 دولة كان هناك 13 دولة من دول الاتحاد الأوروبي وهذا يمثل تحول تاريخي في موقف الاتحاد من القضية الفلسطينية.
امتناع ألمانيا عن التصويتوأوضح أن امتناع ألمانيا عن التصويت لا يعني رفضها لمشروع القرار، حتى المندوب الأمريكي ذكر أنه لا يعارض منح فلسطين العضوية الكاملة بالأمم المتحدة ولكن يكون ذلك من خلال التفاوض.
وأكد أن ما حدث اليوم يعني أن فلسطين باتت حقيقة واقعة وليست مساعي دبلوماسية، وفي انتظار قرار محكمة العدل الدولية بتوصيف ما تقوم به إسرائيل على أنه إبادة جماعية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير الخارجية الأسبق التصويت فلسطين مساعد وزير الخارجية الاتحاد الاوروبي محكمة العدل الدولية محمد حجازي مساعد وزير الخارجية الأسبق القضية الفلسطينية السفير محمد حجازي حصول فلسطين على العضوية الكاملة
إقرأ أيضاً:
قلق أمريكي من تناقص المخزون في الصواريخ الاعتراضية
وقال مسؤولون عسكريون أمريكيون سابقون وخبراء صواريخ إن الانخفاض السريع في كمية الذخيرة أثار أيضا مخاوف بشأن وضع الأمن العالمي لأمريكا وقدرتها على تجديد الإمدادات بسرعة.
ووفقًا لمصدرين شاركا في العملية، استخدمت الولايات المتحدة عددًا من الصواريخ يفوق بكثير ما أنتجته خلال الفترة نفسها. اعترض أكثر من 100 صاروخ ثاد الرد الإيراني، وربما يصل عددها إلى 150 صاروخًا.
وتجدر الإشارة إلى أن الولايات المتحدة تمتلك سبع بطاريات ثاد، وقد استخدمت اثنتين منها في إسرائيل خلال الحملة.
وفي العام الماضي، أنتجت الولايات المتحدة 11 صاروخا اعتراضيا جديدا فقط من طراز ثاد، ومن المتوقع أن تتلقى 12 صاروخا آخر فقط في السنة المالية الحالية، وفقا لتقديرات ميزانية وزارة الدفاع لعام 2026..
ورفض مسؤول أمني أيضا تقديم معلومات عن مخزون نظام ثاد بسبب المخاوف الأمنية، لكنه قال إن وزارة الدفاع “تظل مستعدة للرد على أي تهديد”.
مع ذلك، يُحذّر خبراء ومسؤولون دفاعيون سابقون إدارة ترامب من ضرورة زيادة كمية الذخيرة بشكل كبير لمعالجة هذا النقص.
وأضاف: “التقارير المتعلقة بإنفاق نظام ثاد مثيرة للقلق. هذا ليس من الأمور التي تستطيع الولايات المتحدة تحمل تكرارها مرارًا وتكرارًا. لقد كان التزامًا كبيرًا تجاه حليفنا الإسرائيلي، لكن قدرة اعتراض الدفاعات الصاروخية تُثير القلق بالتأكيد، ونظام ثاد مورد نادر للغاية”.
وصرح ضابط عسكري أمريكي رفيع سابق بأن القوات الأمريكية في إسرائيل استخدمت حوالي 25% من إجمالي مخزون نظام ثاد خلال الحملة.
وقال مسؤول دفاعي سابق ترك منصبه العام الماضي: “ما أستطيع قوله دون ذكر أرقام هو أنني فوجئت بانخفاض مستويات الجاهزية لدى بعض القوات”. وأضاف: “المخزون يتضاءل. نحتاج إلى المزيد. نحتاجه بوتيرة أسرع من وتيرة بناءه”.
وقال مسؤول دفاعي سابق في عهد بايدن: “إنه أمرٌ مثيرٌ للقلق. كان مصدر قلقٍ في عهد إدارة بايدن. وأنا متأكدٌ من أنه مصدر قلقٍ الآن في عهد إدارة ترامب”.
من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟