صحافة العرب:
2025-05-21@00:13:08 GMT

توضيح من الشرطة بخصوص الجوازات

تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT

توضيح من الشرطة بخصوص الجوازات

شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن توضيح من الشرطة بخصوص الجوازات، الخرطوم 8211; نبض السودان وزارة الداخلية رئاسة قوات الشرطة الإدارة العامة للجوازات والهجرة توضيح صحفي .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توضيح من الشرطة بخصوص الجوازات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

توضيح من الشرطة بخصوص الجوازات

الخرطوم – نبض السودان

وزارة الداخلية رئاسة قوات الشرطة الإدارة العامة للجوازات والهجرة

توضيح صحفي

تداولت بعض الوسائط والاسافير خبر مفاده بداية التقديم الإلكتروني للجوازات عبر الرابط الإلكتروني .

تؤكد الإدارة العامة للجوازات والهجرة أن هذا الخبر لا اساس له من الصحة وأنه سيتم الإعلان عن بداية عمل إستخراج الجوازات عبر مؤتمر صحفي عقب الإنتهاء من إكمال الترتيبات الفنية اللازمة.

تحذر قوات الشرطة جميع مضللي الرأي العام السوداني الساعين لمكاسب إعلامية معينة إن هذه الأعمال تنضوى تحت قانون جرائم المعلوماتية ، وأن قوات الشرطة لها جهاز إعلامي خاص متمثل في الإدارة العامة للإعلام والعلاقات العامة عبر صفحتة الرسمية – المكتب الصحفي للشرطة – السودان.

هذا ما لزم توضيحه

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل توضيح من الشرطة بخصوص الجوازات وتم نقلها من نبض السودان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الإدارة العامة نبض السودان قوات الشرطة

إقرأ أيضاً:

السودان ينزلق إلى الهاوية

عادت المواجهات في السودان إلى ذروتها اليوم بعد ساعات من بدء الجيش عملية عسكرية «واسعة النطاق» تهدف إلى طرد قوات الدعم السريع من آخر معاقلها في جنوب وغرب أم درمان و«تطهير» كامل منطقة العاصمة.

وبعد عامين من الحرب التي بدأت كصراع داخلي وانتهت إلى ما يشبه التقسيم الواقعي، يعاود السودان الانزلاق بسرعة نحو التفكك الكامل أمام أعين الجميع، فيما يراقب المجتمع الدولي، مرة أخرى، مأساة أفريقية تتكرر بلا رد فعل حاسم.

في البداية، بدت الحرب وكأنها نزاع داخلي محدود، لكن سرعان ما تحولت المعركة إلى صراع شامل على السلطة والموارد، وخرجت عن سيطرة الطرفين الرئيسيين.

واليوم، تسيطر قوات الجيش على الشمال والشرق، بينما تفرض قوات الدعم السريع هيمنتها على مناطق واسعة في الغرب، في مشهد يشي بتقسيم فعلي لا تعترف به الخرائط، لكن ترسمه الوقائع على الأرض.

ومع هذا التمزق، تكبر معاناة السودانيين. أكثر من 120 ألف قتيل، و13 مليون نازح، و25 مليون إنسان يواجهون خطر المجاعة، في بلد يمتلك ثاني أكبر احتياطي أراض زراعية في أفريقيا. إنها مأساة من صنع الإنسان، تغذيها المصالح، لا الحتميات.

ما يعمّق الأزمة ليس فقط تعنّت الأطراف المتحاربة، بل هشاشة تحالفاتها وتعدد ولاءاتها، فضلا عن التدخلات الخارجية. دول عربية ودول إقليمية وأخرى عالمية لكل منها مصالح وأطراف تدعمها، ما حوّل السودان إلى ميدان لتصفية الحسابات الإقليمية.

وبينما يتآكل مركز الدولة، تزداد شهية القوى الإقليمية للنفاذ إلى الثروات: الذهب، والأراضي، والموقع الجغرافي المهم عند البحر الأحمر.

التاريخ لا يُبشّر بالخير. تجربة جنوب السودان، التي بدأت بانفصال «سلمي» وانتهت بحروب أهلية داخلية، تذكير مؤلم بأن التقسيم ليس علاجا، حتى فكرة الهدنة تبدو، في الحالة السودانية، مجرّد وقف مؤقت لإعادة ترتيب التموضع قبل جولة قتال جديدة.

ورغم دخول أطراف دولية على خط الوساطة، فإن فشل كل جولات التفاوض يكشف حقيقة مرّة: لا أحد يملك مشروعا سياسيا موحدا لمستقبل السودان. لا الجيش ولا الدعم السريع، ولا حتى الجماعات التي تقف في الظل، تطرح رؤية تتجاوز اقتسام الغنائم.

كل طرف يحارب من أجل موقع، أو منفذ، أو مصلحة، لا من أجل وطن موحد أو دولة قابلة للحياة.

الأسوأ أن السودان يُدفع نحو سيناريوهات دول عربية أخرى مثل ليبيا واليمن: سلطات متنازعة، وحكومات موازية، وميليشيات تتكاثر بلا نهاية. أما المواطن السوداني، فليس له في هذا الانقسام سوى المزيد من النزوح، والجوع، وفقدان الأمل.

العالم اليوم يقف أمام خيار أخلاقي واستراتيجي: إما أن يتعامل مع السودان كأزمة إنسانية وسياسية تتطلب تدخلا دبلوماسيا حاسما، أو أن يتركه يتفسخ حتى تتلاشى الدولة كما نعرفها.

وعلى الدول الإقليمية التي تغذي الصراع من وراء الستار أن تدرك أن الانهيار الكامل لن يخدم أحدا، بل سيطلق فوضى عابرة للحدود.

يحتاج السودان إلى مشروع إنقاذ سياسي شامل، تشارك فيه القوى الإقليمية والدولية، وينطلق من الداخل السوداني لا من عواصم بعيدة حتى لو كانت عربية، وإلا، فإن ما نراه اليوم لن يكون سوى بداية لعقد أفريقي جديد من الدم.

مقالات مشابهة

  • السودان ينزلق إلى الهاوية
  • مدير عام قوات الشرطة يتفقد دائرة الطواريء والعمليات بشرطة ولاية الخرطوم
  • «الجوازات» تواصل إجراءات تسهيل الحصول على خدماتها لـ كبار السن وذوي الهمم
  • منسوبو الجوازات: نعتز ونفتخر بخدمة ضيوف الرحمن المستفيدين من مبادرة طريق مكة
  • منسوبو الجوازات: مبادرة طريق مكة سرّعت الإنجاز في وقت قياسي
  • منسوبو الجوازات: نعتز ونفتخر بخدمة ضيوف الرحمن المستفيدين من مبادرة طريق مكة بجمهورية بنجلاديش
  • مشاريع إنتاجية خاصة بقوات الشرطة تنعكس إيجابا في آداء واجباتهم بالصورة المثلي
  • مدير عام قوات الشرطة يتفقد الادارة العامة لمجمعات خدمات الجمهور ويوجه بتسريع الخطي في عمليات الصيانة والتأهيل
  • لـ كبار السن وذوي الهمم.. «الجوازات» تسهل إجراءات الحصول على خدماتها
  • المدير العام لقوات الشرطة يتفقد الإدارة العامة للشرطة الأمنيةويثمن جهودها في عمليات الامن الداخلي