«دولي» رياضات وسباقات الصقور يعتمد النظام الأساسي
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن دولي رياضات وسباقات الصقور يعتمد النظام الأساسي، أبوظبي الاتحاد ترأس الشيخ زايد بن حمد بن حمدان آل نهيان، نائب رئيس الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور، نيابة عن سمو الشيخ أحمد بن محمد بن .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «دولي» رياضات وسباقات الصقور يعتمد النظام الأساسي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أبوظبي (الاتحاد)ترأس الشيخ زايد بن حمد بن حمدان آل نهيان، نائب رئيس الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور، نيابة عن سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور، اجتماع مجلس إدارة الاتحاد الذي عُقد عبر تقنية الاتصال المرئي، بمشاركة كافة ممثلي الجهات أعضاء مجلس إدارة الاتحاد من 11 دولة.ورحب الشيخ زايد في بداية كلمته بالحضور والمشاركين في الاجتماع ونقل إليهم تحيات سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، مؤكداً أن اجتماع الأسرة الدولية لرياضات وسباقات الصقور جاء لمناقشة أهم المواضيع والمبادرات التي تم إطلاقها خلال السنة الأولى من تأسيس الاتحاد في سبيل تنظيم هذه الرياضة وتطويرها على كافة المستويات، متمنين التوفيق والسداد لجميع المبادرات التي يتبناها الاتحاد، وأن يكون لها نتائج ملموسة تعود بالفائدة المرجوة على مسيرة الاتحاد وجميع برامجه ومبادراته.عقب ذلك، استعرض الأمين العام للاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور راشد مبارك سعيد مرخان الكتبي المواضيع المدرجة على جدول أعمال الاجتماع، إذ صادق مجلس الإدارة على اعتماد النظام الأساسي للاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور، والذي تم إعداده وفقاً لأفضل الممارسات والمعايير العالمية في إعداد الأنظمة الأساسية للاتحادات الرياضية، بما يتوافق مع القواعد والقوانين الرياضية الدولية.واطلع أعضاء مجلس إدارة الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور على ملف كأس الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور لمسافة 400 متر، التي وجه سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم بتنظيمها مؤخراً، حيث تقام خلال ديسمبر من العام الجاري، كأولى المبادرات التي يطلقها الاتحاد في إطار استراتيجيته لنشر رياضات وسباقات الصقور عالمياً، إذ تم استعراض نظام السباقات وآليات المشاركة واللوائح الفنية.وناقش الحضور خلال الاجتماع ملف الملتقى الدولي لرياضات وسباقات الصقور، والذي سيقام ديسمبر المقبل كذلك، ويستهدف 3 محاور رئيسية تتلخص في التطور العالمي في تطوير وتنمية رياضات وسباقات الصقور، وخلق نقاش دولي مشترك بين مختلف الجهات والأشخاص ذات العلاقة بالصقور حول الفرص والتحديات الخاصة بها، والوصول إلى آليات تنفيذية مشتركة تستهدف تسهيل وتعزيز سبل الارتقاء برياضات وسباقات الصقور.واستعرض الاجتماع خطة البرنامج التدريبي الخاص بسباقات الصقور بالتلواح لأعضاء مجلس إدارة الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور، وسبل تعزيز مستوى جميع المشاركين عبر عنصر نقل الخبرة إلى الفرق الدولية المشاركة، والاطلاع على أحدث الممارسات والمعايير المتبعة في هذه السباقات، بما يسهم في تحقيق المردود التدريبي المتوقع وتطبيقه بصورة عملية على أرض الميدان عند إطلاق البطولة.
54.200.234.237
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «دولي» رياضات وسباقات الصقور يعتمد النظام الأساسي وتم نقلها من جريدة الاتحاد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مجلس إدارة الاتحاد
إقرأ أيضاً:
أستاذ قانون دولي: إغلاق المجال الجوي الفنزويلي خطوة حرب واضحة.. وعلى المجتمع الدولي التدخل فورا
في تصعيد جديد يهدد بإشعال التوتر في أمريكا اللاتينية، أثار إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إغلاق المجال الجوي الفنزويلي موجة واسعة من الجدل الدولي، وسط تحذيرات من أن الخطوة قد تمثل عملاً عدائياً صريحاً يفتح الباب أمام مواجهة عسكرية غير مسبوقة بين واشنطن وكاراكاس.
وفي الوقت الذي تتابع فيه العواصم العالمية تداعيات القرار بقلق بالغ، يبرز سؤال محوري حول مدى توافق هذا الإجراء مع قواعد القانون الدولي، وما إذا كان يمهد لمرحلة أخطر من الضغوط الأمريكية المتصاعدة على فنزويلا.
وفي هذا السياق، يرى عدد من خبراء القانون الدولي أن القرار الأمريكي قد يشكل انتهاكاً صارخاً للسيادة الوطنية، بما يحمله من تبعات قانونية وسياسية قد تغير ملامح المشهد الإقليمي.
ويؤكد الدكتور محمد محمود مهران، أن الوضع بات يقترب من “مرحلة إنذار بحرب”، محذراً من خطورة تطور الأزمة إذا لم يتحرك المجتمع الدولي لاحتوائها سريعاً.
حذر الدكتور محمد محمود مهران أستاذ القانون الدولي العام وعضو الجمعيتين الأمريكية والأوروبية للقانون الدولي في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد" من أن إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إغلاق المجال الجوي الفنزويلي يمثل عدوانا صريحا على سيادة دولة مستقلة وينذر باحتمال اندلاع حرب في أمريكا اللاتينية مؤكدا أن القرار ينتهك القانون الدولي بشكل فاضح ويستدعي إدانة دولية فورية.
وأكد الدكتور مهران أن احتمال اندلاع حرب أمريكية فنزويلية بات قائما بقوة، موضحا أن إغلاق المجال الجوي لدولة ذات سيادة يعتبر عملا عدائيا صريحا يمنح الطرف المستهدف حق الدفاع الشرعي بموجب القانون الدولي وأن فنزويلا قد ترد عسكريا مما يفتح الباب لتصعيد عسكري خطير.
وأشار مهران إلى أن إدارة ترامب تتبع سيناريو الحرب الكلاسيكي، مؤكدا أن البداية دائما بعقوبات اقتصادية ثم حصار جوي وبحري ثم تصعيد إعلامي ثم دعم انقلاب داخلي وأخيرا تدخل عسكري مباشر وأن فنزويلا تمر الآن بالمرحلة الثانية الخطيرة.
وأكد ان القانون الدولي يري ان القرار الأمريكي انتهاك صارخ للسيادة الوطنية، موضحا أن اتفاقية شيكاغو للطيران المدني 1944 تنص صراحة على أن لكل دولة سيادة كاملة ومطلقة على المجال الجوي فوق إقليمها وأن أي تدخل من دولة أخرى يشكل عدوانا محرما.
ولفت أستاذ القانون الدولي إلى أن ميثاق الأمم المتحدة يحظر استخدام القوة أو التهديد بها مؤكدا أن المادة الثانية من الميثاق واضحة في حظر اللجوء للقوة في العلاقات الدولية إلا في حالتي الدفاع الشرعي أو بقرار من مجلس الأمن وأن القرار الأمريكي ينتهك هذا الحظر الأساسي.
وأوضح أن الحصار الجوي يعتبر عملا حربيا بموجب القانون الدولي الإنساني، مؤكدا أن القانون الدولي يساوي الحصار الجوي بالحصار البحري أو البري ويعتبره عملا عدائيا يبرر الرد العسكري من الطرف المستهدف.
ودعا الدكتور مهران مجلس الأمن لموقف عاجل وحازم مؤكدا ضرورة إدانة فورية للقرار الأمريكي وإلزام واشنطن باحترام السيادة الفنزويلية ومنع أي عدوان عسكري أمريكي على فنزويلا محذرا من أن الصمت الدولي سيشجع أمريكا على شن حرب كاملة قد تشعل المنطقة بأسرها.
وشدد على أن احترام السيادة الوطنية حجر الزاوية في القانون الدولي محذرا من أن عودة الإمبريالية الأمريكية العسكرية تهدد السلم العالمي.