موقع النيلين:
2024-06-08@14:22:57 GMT

علاج احتباس الغازات في البطن من دون دواء

تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT


تعاني العديد من الأشخاص من مشكلة احتباس الغازات في البطن وانتفاخها، وهو اضطراب صحي يمكن معالجته في المنزل دون الحاجة إلى استخدام الأدوية.

وفي موقع “المكتبة الوطنية للطب” في الولايات المتحدة الأمريكية، تم توضيح العوامل المؤثرة التي تسهم في احتباس الغازات، وتشمل ما يلي:

– ابتلاع الهواء
– الإمساك
– ارتجاع المريء
– متلازمة القولون العصبي
– عدم تحمل اللاكتوز ومشاكل في هضم الأطعمة الأخرى
– الإفراط في تناول الطعام
– زيادة الوزن
– نمو البكتيريا بشكل مفرط في الأمعاء الدقيقة
– استخدام الأدوية المعالجة لمرض السكري

-الإصابة بأمراض مثل أورام البطن، وسرطان المبيض، ومشاكل في عدم إنتاج البنكرياس لأنزيمات كافية وأمراض الاضطرابات الهضمية، ومتلازمة الإغراق.

ولكن يبقى احتباس الغازات في البطن حالة صحية يمكن معالجتها من دون دواء من خلال اتباع حيل منزلية تساعد على التخلص من الغازات، خصوصاً تلك الناتجة عن مشاكل صحية طفيفة أو أمراض غير مزمنة.

ووفقاً لموقع “المكتبة الوطنية للطب” في أمريكا، فإنه يمكن اتباع الأساليب التالية كعلاج منزلي من دون دواء:

-نوعية الطعام: يُنصح بتجنب العلكة، والمشروبات الغازية، والابتعاد عن الأطعمة الغنية بالفركتوز والسوربيتول، وهو من أنواع السكريات الكحولية، والمأكولات التي تنتج الغاز في الأمعاء مثل الكرنب والملفوف، واللفت، والفاصولياء، والعدس. كذلك، يجب عدم

-تناول الحليب ومشتقاته من منتجات الألبان لاحتوائه على اللاكتوز، وبعض أنواع الكربوهيدرات المسببة لإنتاج الغاز في الأمعاء أيضاً.

-يُنصح بعدم تناول الطعام: بسرعة.

-يُنصح بالتوقف عن التدخين، إذ قد يساعد في معالجة احتباس الغازات.

-وتجدر الإشارة أخيراً إلى أنه من الضروري استشارة الطبيب المختص في حال كانت الأعراض مؤلمة جداً ولم تنجح أي من هذه الحيل لعلاج احتباس الغازات في البطن من دون دواء.

صحيفة البيان

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: من دون دواء

إقرأ أيضاً:

تناول البصل يوميًا يغير حياتك للأبد

يقدم البصل بعض الفوائد المذهلة، فهو يمنح نكهة قوية ويؤثر بشكل إيجابي أيضًا على الصحة. وبحسب ما نشره موقع Eating Well، إن البصل مصدر طبيعي للفيتامينات والمعادن والمركبات النباتية ملفوفة في عبوة لذيذة ذات طبقات عديدة.

وربما يكون البصل معروفًا بطعمه اللاذع والحاد واللذيذ في نفس الوقت، وخاصةً عند تناوله نيئًا، حيث يوفر نكهة قوية ولذيذة يمكن أن تضفي الحيوية على أي طبق. وعندما يُقلى البصل أو يُكرمل، يكتسب حلاوة لذيذة مصحوبة بطعم ناعم قليلًا، مما يضيف عمقًا وثراءً لمجموعة متنوعة من الأطباق، ويمنح الجسم الفوائد الغذائية التالية:

وبحسب الصحيفة، فإن التحدي الذي يواجه المفاوضين هو محاولة إقناع كل طرف بأن الاتفاق يلبي مطالبه ويرضي حلفاءه.

1- دعم صحة الأمعاء

إن البصل مصدر طبيعي للبريبايوتيك، وهي ضرورية لصحة الأمعاء المثلى. يعد البريبايوتيك كألياف غير قابلة للهضم غذاءً للبكتيريا المعوية المفيدة، وتعزز نموها وتشجع على توازن نباتات الأمعاء.

يحتوي البصل على الإينولين البريبايوتيك، الذي يساعد على تحفيز نمو البكتيريا الصحية. وتشير الأدلة العلمية إلى أن الأليسين، وهو مركب موجود في البصل، قد يساعد أيضًا في دعم صحة الأمعاء.

2- تحسين صحة القلب

يدعم الاستهلاك المنتظم للبصل أيضًا صحة القلب. يحتوي البصل على خصائص مضادة للالتهابات وللأكسدة، وخاصة الكيرسيتين، والتي يمكن أن يكون لها تأثيرات مضادة لارتفاع ضغط الدم.

كما ثبت أن الكيرسيتين يساعد في تقليل الدهون الثلاثية وخفض مستويات الكوليسترول. وتشير نتائج الدراسات إلى أن تناول البصل يمكن أن يكون مفيدًا في منع وعلاج خلل شحميات الدم وارتفاع ضغط الدم، بل يمكن أن يساعد بنهاية المطاف في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

3- تعزيز صحة العينين

يساعد البصل في دعم صحة العين الجيدة. فهو غني بالكبريت، وهو مهم لإنتاج الجلوتاثيون، أحد أقوى مضادات الأكسدة في الجسم، والذي يساعد في منع الضمور البقعي المرتبط بالتقدم في العمر وإعتام عدسة العين والزرق.

4- خصائص مضادة للبكتيريا

يتميز البصل أيضًا بخصائص مضادة للبكتيريا للمساعدة في محاربة البكتيريا الخطيرة والحد من العدوى. تشير الأبحاث إلى أن الزيوت الأساسية للبصل يمكن أن تساعد في تقليل البكتيريا مثل المكورات العنقودية الذهبية والسالمونيلا.

تعبيرية

وعلى الرغم من الفوائد العديدة لتناول البصل يوميًا، فإنه ربما لا يكون مناسبًا للجميع. فيما يلي بعض الجوانب السلبية المحتملة لتناول البصل بانتظام:

1- اضطراب الجهاز الهضمي

يمكن أن يؤدي وجود الفركتان، وهو نوع من الكربوهيدرات المعقدة، إلى حدوث عدم راحة في الجهاز الهضمي لدى البعض. ويمكن أن تسبب هذه المركبات الانتفاخ والغازات وتشنجات المعدة، وخاصة في أولئك الذين يعانون من متلازمة القولون العصبي أو غيرها من الحساسية للسكريات القليلة القابلة للتخمير والثنائيات والأحادية والبوليولات. وبالتالي، في حين أن البصل هو إضافة مفيدة بشكل عام لمعظم الأنظمة الغذائية، فمن الممكن أن يحتاج الأفراد الذين يعانون من حالات الجهاز الهضمي إلى الحد من تناوله أو اختيار البصل المطبوخ، والذي غالبًا ما يكون أفضل تحملًا.

2- ردود فعل تحسسية

في حين أن الحالات نادرة، يمكن أن يؤدي البصل إلى حدوث ردود فعل تحسسية لدى بعض الأشخاص. يمكن أن تتراوح الأعراض من خفيفة، مثل الحكة أو الطفح الجلدي، إلى شديدة، مثل صعوبات التنفس أو الحساسية المفرطة.

3- رائحة الفم الكريهة

إن هناك عيبا آخر لتناول البصل وهو تأثيره المحتمل على رائحة الفم. نظرًا لمحتواه العالي من الكبريت، يمكن أن يسبب البصل رائحة الفم الكريهة، والتي قد تستمر لعدة ساعات بعد تناوله. يمكن أن يسبب هذا إزعاجًا اجتماعيًا وقد يتطلب من الأفراد استخدام تقنيات مثل نظافة الفم المناسبة أو تناول منتجات منعشة للنفس لمواجهة الآثار السلبية على رائحة الفم.

مقالات مشابهة

  • دراسة جديدة قد تغير مسار علاج مرض التهاب الأمعاء المزمن
  • أعراض أمراض خطيرة يمكن الخلط بينها وبين الحمل
  • أطعمة لا يجب تناولها مع الأدوية!
  • تناول الفيتامينات والمكملات الغذائية ليس فعالاً في مكافحة الاكتئاب.. دراسة توضح
  • يهدئ الجهاز العصبي البشري.. الفوائد الصحية للنعناع
  • أطعمة لا يفضل تناولها بعد العلاج مباشرة
  • أطعمة لا ينبغي تناولها مع بعض الأدوية!
  • 7 فوائد صحية مهمة لتناول البروكلي
  • تناول البصل يوميًا يغير حياتك للأبد
  • جراحات التجميل بعد الولادة.. ثلاث جراحات تجميلية تختارها المرأة بعد نهاية الرضاعة