علقت الناقدة ماجدة خير الله، على أزمة الفنان أشرف زكي والناقد طارق الشناوي، بعد تقديم أشرف ضده بلاغه بسبب مقال كتبت عن زوجته، قائلة أن طارق له تاريخ كبير ويعرف جيدا الفرق بين نقد عمل فني أو فنان داخل عمل فني أو التجريح.


 

تصريحات ماجدة خير الله 

وتابعت ماجدة خيرالله، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل في برنامج "تفاصيل"، المذاع على قناة صدى البلد 2،: "أشك أن طارق تطرق لأشياء تزعج روجينا، ولكنه كان يقصد أن روجينا لم توفق في البطولات المطلقة التي خاضتها لمدة 3 سنوات، ويحق لـ طارق أن يقول ذلك ويحق لأي شخص أن يقول عن أي فنان لا يستحق البطلولة".

 

 


وأشارت ماجدة، إلى أن حديث طارق الشناوي عن روجينا وأشرف زكي نقد فني وليس به اي تجريح كونه لم ينتقد شخص يجلس في كازينو أو بالشارع، ولكنه كان يتحدث عن عمل فني ورأي أن هذا الشخص أخذ أكثر من فرصة تلو الأخرى ولم يحقق النجاح.

 

 


وأختتمت ماجدة خير الله،:"ممكن الفنان ينجح في أنه من ضمن مجموعة في عمل فني، الأدوار التانية بياخدوا عليها جوائز أوسكار ودي حاجه كبيرة جدا، لكن لما أقفز للدور الأول ومش مؤهل أو مؤهلة ممكن مينجحش الشخص زي ناس كتيرة".

 

 

مواعيد برنامج تفاصيل 

جدير بالذكر أن برنامج تفاصيل يعرض يومي الأحد والاثنين والاربعاء في تمام الساعة الثامنة مساء عبر فضائية صدى البلد 2 وهو من تقديم الإعلامية نهال طايل، ويستضيف البرنامج عدد من نجوم الفن للحديث معهم عن أعمالهم الفنية وأبرز تفاصيل حياتهم كما أنه برنامج إجتماعي خدمي.

 

 

 

أزمة طارق الشناوي

بدأت الأزمة عندما كتب طارق الشناوي في مقال له: «روجينا ممثلة موهوبة ولها (استايل)، آخر حضور مؤثر لها في (البرنس) 2021 دور (فدوى)، حققت نجاحا طاغيا في الشارع، حل اسمها رابعا على (التتر)، بعد محمد رمضان ونور، وأحمد زاهر، إلا أن الناس حفظت لها لزمات رددتها ولا تزال، كنت أول من أشار إلى موهبة روجينا قبل ثلاثين عاما مع إطلالتها الأولى في مسلسل (العائلة)، كانت مشروع نجمة قادمة في التليفزيون والمسرح والسينما، شىء ما حال دون تحقيق ذلك، الآن تريد أن تلحق بآخر محطة في القطار».

 

 

وأضاف: «أخشى عليها أن تضحي برصيد هام من الأدوار المؤثرة، ويفوتها القطار»، ليقوم نقيب الممثلين، الدكتور أشرف زكي، بتقديم بلاغًا ضد الناقد الفني طارق الشناوي، أمس الإثنين، يتهمه فيه بـ«سب وقذف زوجتة الفنانة روجينا»، حيث جاء اتهمه ضد الناقد الفني طارق الشناوي بـ«السب والقذف والتشهير»، بعد مقال له انتقد من خلاله زوجته الفنانة روجينا.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ماجدة خير الله الناقدة ماجدة خير الله برنامج تفاصيل أزمة طارق الشناوي روجينا أشرف زكى ماجدة خیر الله طارق الشناوی عمل فنی

إقرأ أيضاً:

الحياة على المريخ.. هل ستكون سجنًا حديثًا؟

عندما يستقر البشر أخيرًا على سطح المريخ، فلن تكون حياتهم مغامرة خيالية كما نراها في أفلام الفضاء، بل ستكون أشبه بالحياة في أقسى البيئات التي عرفها الإنسان، ولفهم طبيعة هذه الحياة، يقترح العلماء النظر لا إلى محطات الأبحاث في القطب الجنوبي أو المختبرات المغلقة فحسب، بل إلى السجون الأرضية، التي قد تمثل النموذج الأقرب لما ينتظر رواد الفضاء على الكوكب الأحمر، وذلك وفقًا لما ذكرته الصحيفة البريطانية (ديلي ميل).

العصر الرقمي وتأثير الشاشات .. كيف تُحد من أضرارها؟باليونيفورم.. أول تطبيق لنظام عمل السايس بالقاهرة في هذا الموعدبعد تصنيف هاتف iPhone XS كجهاز قديم.. تعرف على طريقة تصنيف شركة آبل للأجهزةتشابه مذهل بين المستعمرات الفضائية والسجون

أشارت الصحيفة البريطانية إلى أن الدراسات تُظهر أن الظروف النفسية والبيئية التي سيعيش فيها رواد الفضاء على المريخ تشبه إلى حد كبير حياة السجناء في الزنازين، من حيث:

قلة المساحة الشخصيةالعزلة الشديدةالطعام السيءالروتين الصارمانعدام الاستقلالية

هذا التشابه قد لا يكون صدفة، فقد أمضت وكالات الفضاء عقودًا في دراسة البيئات القاسية على الأرض، مثل محطات الأبحاث في أنتاركتيكا، ولكن السجون قد تقدم نموذجًا نفسيًا أكثر واقعية.

السجن والمريخ.. بيئتان خانقتان

تؤكد البروفيسورة لوسي بيرثود، مهندسة أنظمة الفضاء بجامعة بريستول، أن رواد الفضاء سيواجهون تحديات مماثلة لتلك التي يواجهها السجناء، قائلة إن "الحرمان من الخصوصية، وضيق المساحة، والروتين المقيد، كلها عناصر مشتركة".

ومع الفارق الكبير في المسافة – 225 مليون كيلومتر من الأرض – قد يشعر رواد الفضاء بعزلة أكثر حدة من السجناء على الأرض.

المساحة المحدودة.. من الزنزانة إلى الكبسولة

في السجون، يبلغ المعيار الأوروبي للمساحة الفردية أربعة أمتار مربعة، لكن الواقع في كثير من الأحيان أسوأ بسبب الاكتظاظ. وفي مستعمرة مريخية، حيث الموارد محدودة، قد تكون المساحة أشد ضيقًا.

ففي برنامج أبولو التابع لناسا، كانت مساحة وحدة القيادة والخدمة لا تتجاوز 6.2 متر مكعب لثلاثة أشخاص، وهو ما يبرز مدى الضيق الذي قد يواجهه طاقم مستعمرة المريخ المستقبلية.

خطر التوتر والصراع في بيئة مغلقة

تؤدي هذه الظروف المغلقة إلى تصاعد التوتر بين الأفراد، لا سيما مع انعدام الخصوصية والتواصل المستمر مع نفس المجموعة الصغيرة من الأشخاص، وهذه العوامل يمكن أن تؤدي إلى صراعات نفسية وسلوكية قد تُهدد بقاء الطاقم نفسه.

مستوى تهديد دائم يؤثر على النفسية

سواء في السجون أو على المريخ، فإن التهديد المستمر للحياة يترك أثرًا نفسيًا عميقًا، في السجون قد يكون التهديد ناتجًا عن عنف محتمل أو ظروف غير صحية، بينما على المريخ، يمثل الخطر البيئة القاتلة خارج الجدران، حيث لا مجال للخطأ.

جدول زمني صارم ونمط حياة مكرر

رواد الفضاء والسجناء يشتركون أيضًا في الروتين الصارم. في السجون، يُحدد كل جزء من اليوم مسبقًا، من الأكل والنوم إلى العمل والراحة، وهذا بالضبط ما يواجهه رواد الفضاء في محطة الفضاء الدولية، حيث يعملون 15 ساعة يوميًا، تشمل:

8 ساعات عملساعتان للتمارين الرياضية الإجباريةساعة واحدة فقط للوقت الشخصيالفارق الجوهري

رغم كل أوجه التشابه، يظل هناك فارق جوهري بين الاثنين: السجين يُجبر على البقاء، أما رائد الفضاء فيختار مهمته طوعًا، إلا أن هذا لا يقلل من قسوة الحياة التي قد يواجهها المستوطنون الأوائل على سطح المريخ، والذين سيكون عليهم التكيف مع بيئة لا ترحم، في عزلة مطلقة، من أجل بناء مستقبل للبشرية.

طباعة شارك المريخ الحياة على المريخ المستعمرات الفضائية السجون رواد الفضاء

مقالات مشابهة

  • كريم الشناوي يكشف كواليس نهاية لام شمسية ومصير شخصية وسام.. تفاصيل
  • الحياة على المريخ.. هل ستكون سجنًا حديثًا؟
  • احتفاء خاص بـ كريم الشناوي وصُنّاع «لام شمسية» في ندوة المركز الكاثوليكي |فيديو
  • تفاصيل برنامج تدريس ذوي الاحتياجات الخاصة بكلية الاقتصاد المنزلي جامعة حلوان 2025
  • كريم الشناوي: الرقابة لم تتدخل في أي حاجه من أحداث مسلسل لام شمسية"
  • عاجل | وفاة طالبة ” توجيهي” بالأردن .. تفاصيل
  • إعلاميات وناشطات من الميدان في حديث لـ”الأسرة” :غدير الولاية.. حصنُ الأمة والأمان من الانحرافات 
  • ماجدة خيرالله تشيد بمسلسل فات الميعاد لـ أسماء ابو اليزيد
  • مواقف نبوية تؤكد أن الاشتياق للوطن فطرة لا تزول.. تفاصيل
  • قصف يستهدف موقعاً بطهران وسط حديث عن وجود شخصيات رفيعة بداخله