شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن “اللافي” يوجه بتشكيل قوة مشتركة لحماية الحدود الجنوبية للبلاد، الوطن رصد التقى النائب بالمجلس الرئاسي عبدالله اللافي، اليوم الثلاثاء برئيس الأركان العامة في المنطقة الغربية محمد الحداد، رفقة آمر .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “اللافي” يوجه بتشكيل قوة مشتركة لحماية الحدود الجنوبية للبلاد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

“اللافي” يوجه بتشكيل قوة مشتركة لحماية الحدود...

الوطن| رصد

التقى النائب بالمجلس الرئاسي عبدالله اللافي، اليوم الثلاثاء برئيس الأركان العامة في المنطقة الغربية محمد الحداد، رفقة آمر ركن حرس الحدود اللواء نوري شراطة،  ومدير إدارة العمليات بالجيش الليبي اللواء عبدالفتاح البلوق؛ لبحث الخطوات المتخذة لتأمين الحدود.

وتطرق اللقاء إلى استعراض رؤية استراتيجية محكمة لتأمين الحدود من قِبل الحداد والبلوق وذلك  في ظل الأحداث المتسارعة التي تشهدها دولتي السودان والنيجر.

وأكد اللافي على ضرورة الإسراع بتشكيل قوة مشتركة لحماية الحدود الجنوبية للبلاد، واستمرار الدعم  للجهود المبذولة في هذا الإطار،وتوفير الإمكانيات اللوجستية التي تؤهل الوحدات العسكرية للقيام بمهامها.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل “اللافي” يوجه بتشكيل قوة مشتركة لحماية الحدود الجنوبية للبلاد وتم نقلها من الوطن الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

دمشق وقسد يطلقان آلية مشتركة لإجلاء آلاف السوريين من مخيم الهول

أعلنت قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، الثلاثاء، التوصل إلى اتفاق مع الحكومة السورية في دمشق يقضي بوضع آلية مشتركة لإجلاء المواطنين السوريين من مخيم الهول الواقع في شمال شرق سوريا، والذي يضم عشرات الآلاف من عوائل المشتبه بانتمائهم أو ارتباطهم بتنظيم "الدولة الإسلامية".

وقال شيخموس أحمد، رئيس مكتب شؤون النازحين واللاجئين في الإدارة الذاتية، الذراع السياسي لـ"قسد"، إن الاتفاق جاء عقب اجتماع ثلاثي ضم ممثلين عن الحكومة السورية، والإدارة الذاتية، وقوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة. 

وأوضح أن الاتفاق يهدف إلى إخراج العائلات السورية من مخيم الهول تمهيدا لإعادتهم إلى مناطقهم الأصلية.

وأكد أحمد أن الاتفاق لا يتضمن أي ترتيبات لتسليم إدارة المخيم للحكومة السورية، نافيا صحة تقارير إعلامية تحدثت عن تسليم وشيك للمخيم، وقال: "لم تُطرح أي مناقشات بهذا الشأن، سواء مع الوفد الزائر أو مع المسؤولين في دمشق".

وكان وفد من الحكومة السورية قد وصل إلى مخيم الهول خلال الأيام الماضية، حيث التقى ممثلين عن الإدارة الذاتية، التي تسيطر على المنطقة.

ويقع المخيم قرب بلدة الهول في محافظة الحسكة، ويبعد نحو 13 كيلومتراً عن الحدود العراقية. 
وبحسب إحصاءات صادرة في شباط/فبراير الماضي٬ يضم المخيم نحو 37 ألف شخص، غالبيتهم من النساء والأطفال، من بينهم قرابة 16 ألف سوري، و15 ألف عراقي، ونحو 6 آلاف من جنسيات أجنبية مختلفة.


إجلاء العراقيين

وكانت عمليات إجلاء العائلات العراقية من المخيم قد بدأت منذ عام 2021، حيث تم نقل حوالي 14 ألفًا و500 شخص إلى العراق حتى نيسان/أبريل الماضي. 

وتشير التقديرات إلى أن الحكومة السورية ستواجه تحديات كبيرة في عملية إعادة إدماج السوريين العائدين، لا سيما أولئك الذين يُشتبه بارتباطهم بتنظيم الدولة، مما يثير مخاوف تتعلق بالأمن والمصالحة المجتمعية.

أوضاع المخيم 
ودأبت منظمات حقوق الإنسان على التحذير من تردّي الأوضاع المعيشية داخل المخيم، مشيرة إلى انتشار العنف وسوء الخدمات، في ظل وجود آلاف النساء والأطفال من أسر مقاتلي "داعش"، بالإضافة إلى أنصار التنظيم ومقاتلين سابقين من جنسيات أجنبية، كانوا قد قدموا إلى سوريا للانضمام إلى التنظيم المتطرف.

وبالنسبة للمواطنين السوريين في المخيم، فقد كانت الإدارة الذاتية قد اعتمدت منذ سنوات آلية لإعادة من يرغب منهم إلى مناطق خاضعة لسيطرتها، تضمنت افتتاح مراكز مخصصة لإعادة دمجهم. 

غير أن الاتفاق الأخير مع الحكومة المركزية في دمشق يُعدّ أول اتفاق رسمي بشأن إعادة السوريين إلى مناطق سيطرة الدولة.


ويأتي هذا التطور في سياق أوسع من التفاهمات بين الإدارة الذاتية الكردية والحكومة السورية الجديدة، التي تسلمت السلطة بعد الإطاحة بالرئيس المخلوع بشار الأسد في كانون الأول/ديسمبر الماضي. 

وقد نصّ اتفاق تم توقيعه في آذار/مارس الماضي بين الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي، على دمج "قسد" ضمن هيكلية الجيش السوري الجديد، في إطار مشروع لإعادة توحيد البلاد وإنهاء الانقسامات التي نشأت خلال الحرب الأهلية المستمرة منذ عام 2011.

وبموجب الاتفاق، من المفترض أن تنتقل إدارة المعابر الحدودية مع العراق وتركيا، والمطارات، وحقول النفط في شمال شرق سوريا إلى سلطة الحكومة المركزية، في خطوة تهدف إلى استعادة السيطرة السيادية الكاملة على البلاد.

كما يقضي الاتفاق بتسليم إدارة السجون التي تضم نحو 9 آلاف محتجز يُشتبه بانتمائهم لتنظيم "داعش" إلى السلطات المركزية في دمشق. 

ورغم ما يحمله الاتفاق من دلالات على بداية مرحلة جديدة من التوحيد الوطني، فإن تنفيذه يسير بوتيرة بطيئة، وسط ضغوط تمارسها الولايات المتحدة على مختلف الأطراف لتسريع تنفيذ البنود، خصوصًا المتعلقة بإدارة السجون والمنشآت السيادية.

مقالات مشابهة

  • بلومبيرغ: البنوك الكبرى تبحث عن الأمان عبر عملة مشفرة مشتركة
  • دمشق وقسد يطلقان آلية مشتركة لإجلاء آلاف السوريين من مخيم الهول
  • وزير الشباب والرياضة يُصدر قرارًا بتشكيل المجلس العلمي للرياضة
  • ضبط مروج حشيش في عملية مشتركة بين شحات ودرنة
  • لجان مشتركة لنزع السلاح الفلسطيني في لبنان.. ستبدأ عملها في 3 مخيمات
  • النواب يوصي بتشكيل لجنة حكومية لدعم مشروعات تكافل وكرامة الزراعية
  • اتقوا الله في مصر.. نشأت الديهي يوجه رسالة للأحزاب قبل الانتخابات
  • أسود الرافدين يحطون في البصرة استعداداً لموقعة كوريا الجنوبية
  • لجنة مشتركة بين صناعتي عمان ودمشق لبحث التكامل الصناعي
  • تدريبات عسكرية سعودية أمريكية مشتركة في مكافحة الألغام البحرية