البنتاغون تعلن مواصلة تزويد الاحتلال بالأسلحة وتتحدث عن دخول المساعدات للقطاع
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
البنتاغون: الطرق البرية هي أفضل وسيلة والأكثر فاعلية لإيصال المساعدات إلى غزة
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون مواصلة تزويد إسرائيل بالذخائر والدفاعات الجوية لكي تتمكن من الدفاع عن نفسها، وفق وصفها.
اقرأ أيضاً : حماس تعلق على كلمة الرئيس الفلسطيني محمود عباس في القمة العربية
وقالت الوزارة في تصريحات مساء الخميس، إنها لا تدعم احتلالا لقطاع غزة وتقديرها أن العملية الإسرائيلية في رفح محدودة.
وأشارت البنتاغون إلى أن المساعدات عبر الممر المائي لا تعادل تلك التي تدخل عبر الممرات البرية وينبغي إعادة فتحها.
وتابعت البنتاغون: "عتقد أن المساعدات عبر الممر المائي ستصل إلى شمال قطاع غزة والأمر يعود للأمم المتحدة".
ولفتت إلى أن الطرق البرية هي أفضل وسيلة والأكثر فاعلية لإيصال المساعدات إلى غزة، مؤكدة أن الرصيف البحري قبالة سواحل غزة يكمل دور المعابر البرية وليس بديلا عنها.
وقالت البنتاغون إنها تتوقع دخول المساعدات إلى قطاع غزة عبر الرصيف البحري خلال أيام.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة واشنطن البنتاغون
إقرأ أيضاً:
الأونروا تنتقد منع الاحتلال للصحفيين الدوليين من دخول غزة
انتقدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" منع سلطات الاحتلال للصحفيين الدوليين من الدخول إلى قطاع غزة الذي يتعرض لعدوان غاشم.
وأكد المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا “فيليب لازاريني، اليوم ”السبت” إن منع سلطات الاحتلال الإسرائيلي دخول الصحفيين الدوليين إلى قطاع غزة منذ بداية العدوان هو "حظر على نقل الحقيقة".
واعتبر لازاريني في منشور له على منصة "إكس"، أن منع سلطات الاحتلال دخول الصحفيين الدوليين إلى غزة منذ بدء الحرب أمر غير مسبوق في أي صراع آخر في التاريخ الحديث.
وشدد على أن هذه الممارسات ما هي إلا حظر على نقل الحقائق من قطاع غزة.
ولفت في منشوره إلى أن ما تمارسه سلطات الاحتلال مع الصحفيين ولاسيما الدوليين يعد "الوصفة المثالية لتأجيج التضليل الإعلامي، وتعميق الاستقطاب، وتغييب الإنسانية".
وطالب لازاريني بـ"رفع الحظر" المفروض على وسائل الإعلام الدولية في قطاع غزة، والسماح للصحفيين الدوليين بالعمل والتغطية الصحفية بشكل مستقل من القطاع، ودعم زملائهم الفلسطينيين الذين يواصلون القيام بعملهم البطولي دافعين ثمنا باهظا.