الشرطة الفرنسية تقتل رجلاً حاول إضرام النار بكنيس في روين
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
قتلت الشرطة الفرنسية رجلاً يحمل سكيناً وعصا من الحديد، كان يحاول إضرام النار في كنيس يهودي في روين بشمال غرب فرنسا.
وأعلن وزير الداخلية جيرالد دارمانان عبر منصة إكس "في روين أن أحد "أفراد الشرطة الوطنية قام بتحييد شخص مسلّح في وقت مبكر هذا الصباح، كان يرغب بشكل واضح بإضرام النار في كنيس المدينة".
من جهته، أفاد مصدر آخر لـ"رويترز"، بأن الرجل "كان مسلّحا بسكين وعصا من الحديد، اقترب من رجال الشرطة الذين أطلقوا النار، وقُتل الشخص".
وأوضح مصدر في الشرطة أن عناصرها "تدخلوا إثر بلاغ عن تصاعد دخان قرب الكنيس".
ووصف دارمانان محاولة حرق الكنيس "عمل معاد للسامية"، معتبرا أن هذا الحدث "يمسنا جميعا بعمق"، معربا عن أسفه للعنف "غير المقبول والبغيض" ضد يهود فرنسا. وفق قوله.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية كنيس يهودي فرنسا فرنسا قتيل كنيس يهودي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
المتحف المصري بالتحرير يعلم الفرنسية للأطفال ضمن أنشطتة الصيفية
نظم المتحف المصرى بالتحرير برنامج “متحف الطفل” لتعليم اللغة الفرنسية للأطفال "10 ـ 15 عاما"، ضمن الأنشطة الصيفية التى يقدمها المتحف خلال الاجازة الصيفية لعام 2025م.
أوضحت إدارة المتحف المصرى بالتحرير ، أن هناك إهتمامن دوري بنشر الوعي والثقافة ، وإثراء زيارات المتحف بالبرامج التى تستهدف الأطفال ،فى إطار ترسيخ أهمية الآثر والتاريخ المصري.
عظمة وفخامة.. «فاينانشيال تايمز» تحتفي بالمتحف المصري الكبير
وزير السياحة والآثار: جاري الانتهاء واستلام متحف مراكب الملك خوفو بالمتحف المصري الكبير
السياحة تنفي تحديد موعد افتتاح المتحف المصري الكبير
بعد قرار تأجيل افتتاحه.. رحلة تمثال رمسيس الثاني حتى وصوله إلى المتحف المصري الكبير
جدير بالذكر أن حجر أساس المتحف المصري بالتحرير وضع في القرن الـ 19 والذى شهد افتتاحة حضور الخديوي عباس حلمي الثاني فى 15 نوفمبر 1902، ويصنف بانه أقدم متحف آثري في الشرق الأوسط ،ويقتني بداخل طرقته الممتدة على قطع آثرية فريدة تعود لعدة عصور.
وصمم المهندس المعماري الفرنسي مارسيل دورجون الشكل الهندسي لـ المتحف المصري بالتحرير والمتميز بشكل العمارة اليونانية الرومانية ، وذلك عقب مسابقة عالمية تمت عام 1895 ميلاديا ، ليكون أيقونة المتاحف حول العالم ومزارا سياحيا يقصد سائحي العالم.
ويضم المتحف المصري بالتحرير أشهر القطع الاثرية عبر تاريخة كان ابرزها قناع الملك توت عنخ آمون الذى انتقل الى المتحف المصري الكبير ، بالاضافة الي قطع آثرية للمجموعة الجنائزية ليويا وتويا ولوحة نارمر بالااضفة الي تماثيل خاصة بملوك وملكات مصر في العصر القديم.