عاجل: حادث مروحية يهز إيران.. الرئيس رئيسي ووزير الخارجية عبد اللهيان في خطر
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
حادث مروحية يهز إيران.. الرئيس رئيسي ووزير الخارجية عبد اللهيان في خطر.. تعرضت طائرة هليكوبتر تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان لحادث خطير أثناء تحليقها فوق منطقة جبلية ملبدة بالضباب في شمال غرب إيران. الحادث، الذي وقع في "غابة ديزمار" بمحافظة أذربيجان الشرقية، أثار قلقًا عميقًا بشأن سلامة الرئيس ومرافقيه.
الطائرة، التي كانت جزءًا من موكب مكون من ثلاث طائرات، اضطرت للهبوط الاضطراري وسط ظروف جوية صعبة، مما أعاق وصول فرق الإنقاذ وأثار تساؤلات حول مصير الركاب. وفقًا لمصادر رسمية، فإن المعلومات الواردة من موقع التحطم "مقلقة للغاية"، ولا تزال جهود الإنقاذ مستمرة على الرغم من العقبات الطبيعية.
عاجل: إسرائيل تنفي أي دور لها في حادث مروحية الرئيس الإيراني بالفيديو: لحظات قبل حادث مروحية الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسيالرئيس رئيسي، الذي تولى منصبه في يونيو 2021، كان في زيارة رسمية لافتتاح سد على نهر أراس بالتعاون مع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف. هذه الزيارة تأتي في ظل توترات دبلوماسية بين إيران وأذربيجان، مما يضيف طبقة أخرى من التعقيد إلى الحادث الجاري.
ردود الفعل الدوليةالمجتمع الدولي يتابع الوضع عن كثب، حيث أعربت دول مثل السعودية وتركيا عن قلقها وعرضت المساعدة. حتى الولايات المتحدة، التي لها علاقات متوترة مع إيران، تتابع التقارير "عن كثب"، مما يشير إلى الأهمية الجيوسياسية للحادث.
في هذه الأوقات العصيبة، تتجه الأنظار إلى إيران، حيث يأمل الشعب والمجتمع الدولي في سلامة الرئيس رئيسي ووزير الخارجية عبد اللهيان وجميع المتأثرين بالحادث.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس الرئيس الايراني رئيسي الرئيس الإيراني حطام الطائرة الطائرة طائرة الرئيس الإيراني تحطم طائرة الرئيس الإيراني رئیسی ووزیر الخارجیة الرئیس رئیسی حادث مروحیة عبد اللهیان
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية المصري يُجري اتصالاً هاتفيًا بمبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط
أجرى وزير الخارجية والهجرة المصري الدكتور بدر عبدالعاطي اتصالاً هاتفيًا أمس بمبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف.
واستُعرضت خلال الاتصال تطورات الوضع في المنطقة في ضوء التصعيد العسكري بين إيران إسرائيل، وما ينطوي عليه من تهديد خطير لأمن واستقرار الإقليم، وكذلك الجهود المبذولة لإعطاء المسار الدبلوماسي فرصة لاحتواء الموقف.
وشدد الوزير عبدالعاطي على أهمية وقف التصعيد ووقف إطلاق النار، مؤكدًا أن التسوية السلمية والحوار السياسي يظل الخيار الوحيد لضمان استدامة الاستقرار والسلم في منطقة الشرق الأوسط.