ثروت الخرباوي: جماعة الإخوان الإرهابية تتاجر في السلاح بأفريقيا وأمريكا اللاتينية
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن ثروت الخرباوي جماعة الإخوان الإرهابية تتاجر في السلاح بأفريقيا وأمريكا اللاتينية، كشف الدكتور ثروت الخرباوي، الباحث في مجال الجماعات الإرهابية، معلومات مهمة حول جماعة الإخوان الإرهابية في الخارج، والصراعات بين فروعها وتفاصيل .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ثروت الخرباوي: جماعة الإخوان الإرهابية تتاجر في السلاح بأفريقيا وأمريكا اللاتينية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف الدكتور ثروت الخرباوي، الباحث في مجال الجماعات الإرهابية، معلومات مهمة حول جماعة الإخوان الإرهابية في الخارج، والصراعات بين فروعها وتفاصيل المال وسيناريوهات الهروب والتعاون مع جهاز المخابرات البريطاني.
أضاف ثروت الخرباوي، خلال لقاء خاص مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج على مسئوليتي المذاع عبر قناة صدى البلد، أنّ الإرهابي الإخواني يوسف ندا ساهم في إقامة مستوطنات لإسرائيل على أرض فلسطين، لافتا إلى أن الجماعة المحظورة حاولت عقد صفقات مع بعض الدول للهرب خارج مصر وإدارة التنظيم عن بعد.
أوضح الباحث في شؤون الجماعات الإرهابية، أن جماعة الإخوان الإرهابية تتاجر في السلاح بأفريقيا وأمريكا اللاتينية، كما أن القرضاوى أصدر فتاوى لـ الإخوان للإتجار في المخدرات.
وبين ثروت الخرباوي، أن جماعة الإخوان الإرهابية اتفقت في الماضي على إدارة الإرهابي الإخواني يوسف ندا لأموال الجماعة الإرهابية خارج مصر.
أكد الباحث في شؤون الجماعات الإرهابية، أن مرتب مرشد جماعة الإخوان الإرهابية الأسبق مجدي عاكف كان 100 ألف جنيه تحت مسمى بدل تفرغ، لافتا إلى أن غالبية القيادات الكبيرة في جماعة الإخوان الإرهابية احتضنتها بريطانيا وكانت على صلة بالمخابرات البريطانية التي صنعتها في الأساس.
واختتم ثروت الخرباوي، بالإشارة إلى أن قيادات الجماعة الإرهابية الموجودون في السجون حملوا الإرهابي خيرت الشاطر مسئولية ما حدث، لأنه كان يثق في أمريكا ومتأكدا أنها ستساعده لإقامة حكومة موازية في مصر، لافتا إلى أن جماعة الإخوان حاولت نشر عناصرها داخل القوات المسلحة والشرطة ولكنهم فشلوا.
https://www.youtube.com/watch?v=3nTTdZGLZnA
45.195.74.202
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ثروت الخرباوي: جماعة الإخوان الإرهابية تتاجر في السلاح بأفريقيا وأمريكا اللاتينية وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الباحث فی إلى أن
إقرأ أيضاً:
بيان جديد لمبعوث ترامب: الجماعات المسلحة تهدد العراق
حثّ المبعوث الأمريكي الخاص إلى العراق، مارك سافايا، بغداد على كبح جماح الجماعات المسلحة غير الحكومية، محذرًا من أن العراق سيواجه، في حال عدم القيام بذلك، خطر "التفكك والتدهور" بعد أكثر من عقدين على الغزو الذي قادته الولايات المتحدة وأطاح بالرئيس العراقي الراحل صدام حسين.
سافايا، رجل الأعمال الأمريكي الذي عُيّن في منصبه في تشرين الأول/أكتوبر الماضي من قبل الرئيس دونالد ترامب، قال عبر منصة "إكس": "بعد 23 عامًا من سقوط الدكتاتورية، يقف العراق مجددًا عند لحظة حاسمة، وأُتيحت فرصة تاريخية لإعادة بناء مؤسساته وتأمين مستقبل مزدهر".
Twenty-three years after the fall of the dictatorship, Iraq stands once again at a decisive moment. The country was given a historic opportunity to rebuild its institutions and secure a prosperous future. Yet, no nation can succeed while armed groups compete with the state and… pic.twitter.com/RpNZyRorqr — Mark Savaya (@Mark_Savaya) December 11, 2025
وأضاف: "مع ذلك، لا يمكن لأي دولة أن تنجح في ظل وجود جماعات مسلحة تنافس الدولة وتقوض سلطتها، لقد أضعف هذا الانقسام مكانة العراق الدولية، وخنق اقتصاده، وقلّل من قدرته على حماية مصالحه الوطنية".
ووفق تقرير لشبكة "سي أن أن"، فأن سافايا على يبدو كان يشير في المقام الأول إلى المليشيات المدعومة من إيران في العراق، رغم أنه لم يذكر إيران تحديدًا، والتي تعد جماعات شبه عسكرية قوية، ذات أغلبية شيعية، متحالفة مع نظام طهران، والتي يندمج العديد منها في جهاز الأمن العراقي الرسمي من خلال قوات "الحشد الشعبي"،كما وتلعب هذه الفصائل أدوارًا محورية في السياسة والاقتصاد والأمن العراقي.
وقال سافايا: "بينما يحتفل العراق بالذكرى السنوية الثامنة لانتصاره على داعش، ويُنهي بنجاح الانتخابات البرلمانية، تقع المسؤولية كاملةً على عاتق القادة السياسيين والدينيين في البلاد"، محذرًا من أن القرارات التي سيتخذها القادة العراقيون في الفترة المقبلة، قائلًا: "ستحدد ما إذا كان العراق سيتقدم نحو السيادة والقوة، أم سينزلق مجددًا إلى التشرذم والتدهور".
ورغم ما تضمنته تصريحاته من تحذيرات، أشاد سافايا بجهود الحكومة العراقية على مدى السنوات الثلاث الماضية للحفاظ على الاستقرار من خلال ما وصفه بـ"نهج واقعي ومتوازن جنّب البلاد الصراعات الإقليمية"، لكنه استدرك قائلا: من أن هذا التقدم "يجب ألا يُعرقل"، مؤكدًا أن الاستقرار يتطلب "قيادة مسؤولة، ووحدة هدف، والتزامًا راسخًا بتعزيز الدولة ومؤسساتها".
وذكر: "الخيار الموحد والعقلاني سيرسل إشارة واضحة لا لبس فيها إلى الولايات المتحدة والمجتمع الدولي مفادها أن العراق مستعد لتبوّء مكانته اللائقة كدولة مستقرة ومحترمة في الشرق الأوسط الجديد"، وأضاف: "البديل واضح بنفس القدر: تدهور اقتصادي، واضطراب سياسي، وعزلة دولية".
وقال سافايا إن إدارة ترامب "على أتم الاستعداد" لمساعدة العراق من خلال ما وصفه بـ"اللحظة المحورية"، وأضاف أن فريقه ملتزم بالعمل عن كثب مع القادة العراقيين "للمساعدة في بناء دولة قوية، ومستقبل مستقر، وعراق ذي سيادة قادر على رسم مصيره في الشرق الأوسط الجديد".
وبالتزامن مع تصريحات مارك سافايا، كشف القائم بأعمال سفارة الولايات المتحدة الأمريكية لدى العراق، جوشوا هاريس، عن إبلاغ مستشار الأمن القومي العراقي قاسم الأعرجي، بضرورة حماية البنية التحتية من هجمات المليشيات.
في لقائه مع مستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي، ناقش القائم بالأعمال هاريس المصالح المشتركة بين الولايات المتحدة والعراق، بما في ذلك الحاجة الملحّة للحفاظ على سيادة العراق وحماية البنية التحتية الحيوية من هجمات الميليشيات المرتبطة بإيران. https://t.co/3E5dBASsci — U.S. Embassy Baghdad (@USEmbBaghdad) December 11, 2025
وقالت السفارة الأميركية في منشور على منصة "إكس" إن: "القائم بالأعمال جوشوا هاريس ناقش المصالح المشتركة بين الولايات المتحدة والعراق، في لقائه مع مستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي، بما في ذلك الحاجة الملحّة للحفاظ على سيادة العراق وحماية البنية التحتية الحيوية من هجمات المليشيات المرتبطة بإيران".
وفي وقت سابق، نقلت وكالة رويترز ، عن تسعة مسؤولين أمريكيين قولهم إن واشنطن "تشعر أن بغداد لا تقوم بما يكفي لمعالجة مسألة الفصائل الموالية لإيران، وإن الوقت قد حان لرفع مستوى الضغط الدبلوماسي والاقتصادي بما يضمن حماية مصالح الشركات الأمريكية".