شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن جريمة بشعة تهز عدن، YNP_ عدن هزت جريمة بشعة مدينة عدن الخاضعة لسيطرة المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا جنوبي اليمن .وقالت مصادر إن أحد العاملين في مركز .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جريمة بشعة تهز عدن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
YNP_ #عدن : هزت جريمة بشعة مدينة عدن الخاضعة لسيطرة المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا جنوبي اليمن .وقالت مصادر إن أحد العاملين في مركز "توب سنتر" للملابس في مديرية المنصورة ، أقدم على طعن زميلته العاملة في المركز ذاته .وأضافت أن الجاني ترك الضحية تنزف وفر تاركاً المركز إلى جهة مجهولة . يشار الى تسبب تفشي المخدرات بكثافة في عدن، بارتفاع معدل الجريمة وتفاقم الانفلات الأمني .
45.195.74.230
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جريمة بشعة تهز عدن وتم نقلها من البوابة الإخبارية اليمنية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مركز عين الإنسانية: استهداف العدو الصهيوني المنشآت المدنية جريمة حرب
وأشار المركز، في بيان ، إلى أن غارات طيران العدو الصهيوني، التي استهدفت ميناء الحديدة وميناء رأس عيسى ومحطة كهرباء رأس كثيب المركزية باستخدام أكثر من خمسين قنبلة شديدة الانفجار، تُعد اعتداءً سافرًا على البنية التحتية المدنية الحيوية، التي يعتمد عليها ملايين اليمنيين في توفير الغذاء والدواء والوقود والكهرباء، في ظل حصار خانق وأوضاع إنسانية مأساوية يعاني منها اليمن.
وأوضح البيان أن هذا العدوان الإجرامي يأتي في سياق متصل لسلسلة الإرهاب المنظم الذي يمارسه كيان الاحتلال، حيث يواصل ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية في قطاع غزة، منذ أكتوبر 2023 حتى اليوم، مدمّرًا الأحياء السكنية على رؤوس ساكنيها، ومستهدفًا المستشفيات والمخيمات ومراكز الإيواء، ما أسفر عن سقوط عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.
وأضاف البيان: “لم تتوقف آلة الحرب الصهيونية عن استهداف الأراضي اللبنانية والسورية بضربات جوية متكررة، في انتهاك صارخ لسيادة تلك الدول، وتهديد دائم للسلم والأمن الإقليمي”.
وأكد أن “هذا التصعيد الإجرامي في البحر الأحمر، وما سبقه من عدوان مستمر على غزة ولبنان وسوريا، يكشف بوضوح أن كيان الاحتلال الصهيوني لم يعد يخشى شيئًا، مستندًا إلى دعم أمريكي مطلق، وصمت دولي مشين، وموقف أممي مخزٍ بات يشرعن الإبادة، ويدفن القوانين الدولية تحت ركام الضحايا الأبرياء”.
وشدد مركز “عين” على أن هذا الصمت المريب من قِبل المؤسسات الدولية، وفي مقدمتها مجلس الأمن، لا يُعد حيادًا، بل هو تواطؤ صارخ ومشاركة ضمنية في الجريمة، يشجع الكيان المارق على الاستمرار في القتل والتدمير دون رادع أو مساءلة.
وأكد المركز أن استهداف الموانئ ومحطات الكهرباء والمنشآت المدنية يُعد جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية، تستوجب تحركًا دوليًا عاجلًا لمحاسبة مرتكبيها، ووقف هذا التغوّل الصهيوني الذي لم يسلم منه أحد.
كما جدّد دعوته إلى المؤسسات الحقوقية المستقلة حول العالم لتوثيق هذه الجرائم، والعمل على إيصالها إلى المحاكم والمحافل الدولية، وعدم ترك الشعوب الضحية فريسة للعدوان والخذلان الأممي.
وختم البيان بالتأكيد على أن الشعب اليمني، شأنه شأن شعوب فلسطين ولبنان وسوريا، لن يقف مكتوف الأيدي، وله الحق المشروع في الدفاع عن كرامته وسيادته وأمنه القومي بكل الوسائل الممكنة.