نيوكاسل يحاول تحصين ايزاك ضد الاغراءات الخارجية
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
أفادت تقارير صحافية بريطانية أن نادي نيوكاسل يونايتد يجري محادثات مع المهاجم السويدي ألكسندر إيزاك لتمديد عقده، في محاولة لتعزيز التزامه بالنادي وقطع الطريق أمام الأندية الإنجليزية الكبرى مثل أرسنال وتوتنهام هوتسبير التي أبدت اهتمامًا بضمه.
نيوكاسل يحاول تحصين ايزاك ضد الاغراءات الخارجيةوقد تألق إيزاك، البالغ من العمر 24 عامًا، بشكل لافت هذا الموسم، ما جعل الأنظار تتجه نحوه.
ومن المتوقع أن يتعرض إيزاك لتخفيض في راتبه بنسبة 20% في الموسم المقبل بعد فشل نيوكاسل في التأهل لدوري أبطال أوروبا. ولتعويض هذا التخفيض، يعمل النادي بجد لتحسين عقده الحالي لضمان استمراره مع الفريق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نيوكاسل إيزاك ألكسندر إيزاك البريميرليج الدوري الانجليزي
إقرأ أيضاً:
لافروف: الغرب يحاول خصخصة عملية التسوية في البوسنة والهرسك
الثورة نت/وكالات قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، إن الغرب يحاول خصخصة عملية التسوية في البوسنة والهرسك، والعمل على إنشاء صيغ رقابية بديلة خارج إطار الأمم المتحدة لمتابعة الوضع هناك. وأضاف لافروف في مقال بعنوان “نص وروح اتفاق دايتون: مفتاح السلام والاستقرار في البوسنة والهرسك”، نُشر في صحيفة “بوليتيكا” الصربية ، اليوم الأحد ، “يحاول الغرب بلا كلل خصخصة قضية التسوية، وإنشاء صيغ بديلة عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لمراقبة الوضع، بحيث لا تُسمع الأصوات المخالفة”. وفي المقال ، أشار الوزير الروسي إلى أن “ما يجري في البوسنة والهرسك، ليس سوى مثال واحد من بين أمثلة عديدة على تجاهل القانون الدولي”. واعتبر أن ذلك “يشمل إخفاق نظام كييف ومشرفيه الأوروبيين، برلين وباريس، في تنفيذ حزمة إجراءات مينسك، التي أقرها مجلس الأمن الدولي”، لافتًا إلى أنه “لا سبيل لتحقيق مصالحة عرقية دائمة في البوسنة والهرسك، وضمان الاستقرار في منطقة البلقان ككل إلا من خلال المنصة القانونية الدولية، أي اتفاقية دايتون”. وشدد لافروف على أن “أي تغييرات على اتفاقية دايتون، لا يمكن تنفيذها إلا على أساس قرارات توافقية يتم اعتمادها بشكل مستقل من قبل جميع شعوب البوسنة والهرسك، من خلال حوار قائم على الاحترام المتبادل، دون تدخل خارجي، ووفقًا للإجراءات الدستورية المعمول بها”. وأضاف أن “روسيا، بصفتها عضوًا دائمًا في مجلس الأمن ومشاركًا مسؤولًا في تسوية البوسنة، تدعم بشكل أساسي ومستمر اتفاقية دايتون ومبادئها الأساسية المتمثلة في المساواة بالحقوق للشعوب الثلاثة المكونة لها، والكيانين اللذين يتمتعان بصلاحيات عملية واسعة”. ودعا لافروف: “المجتمع الدولي والأطراف البوسنية أنفسهم إلى القيام بذلك من أجل التنمية الناجحة والمستدامة للبوسنة والهرسك، وكياناتها، وازدهار ورفاهية جميع مواطني البلاد، والأمن الموثوق في منطقة البلقان”. وجا مقال لافروف، بمناسبة الذكرى الثلاثين لتوقيع اتفاق “دايتون” للسلام، الذي وضع حدًا للحرب في البوسنة والهرسك.