ولي العهد السعودي يتحدث عن صحة الملك سلمان
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
ترأس ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء السعودي محمد بن سلمان اليوم الثلاثاء جلسة لمجلس الوزراء في جدة.
إقرأ المزيدوفي بداية الجلسة، طمأن ولي العهد الجميع على صحة الملك سلمان بن عبدالعزيز، معربا عن تقديره لكل من سأل للاطمئنان عن صحته.
وفي وقت سابق، أعلن الديوان الملكي السعودي إصابة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز بالتهاب في الرئة.
وقال الديوان في بيان: "استكمل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود اليوم الأحد 11 ذو القعدة 1445هـ الموافق 19 مايو 2024م الفحوصات الطبية التي أجريت في العيادات الملكية في قصر السلام بجدة، وقد تبين وجود التهاب في الرئة".
وأعلن الديوان الملكي السعودي أن الملك سلمان سيجري فحوصات طبية في العيادات الملكية في قصر السلام بجدة، إثر معاناته من ارتفاع الحرارة وألم المفاصل.
المصدر: صحيفة "سبق"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الرياض القمة العربية في جدة سلمان بن عبدالعزيز آل سعود محمد بن سلمان الملک سلمان بن
إقرأ أيضاً:
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يختتم برنامج “تأهيل خبراء العربية في العالم” في جدة
اختتم مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية أعمال برنامج “تأهيل خبراء العربية في العالم”، الذي أُقيم في مدينة جدة، بالشراكة مع جامعة الملك عبدالعزيز ممثلةً في وقف لغة القرآن الكريم، في المدة من 04 إلى 31 مايو 2025م، بمشاركة “25” معلمًا ومعلمةً من معلمي اللغة العربية للناطقين بغيرها من “13” دولةً.
وجاء البرنامج ضمن جهود المجمع الرامية إلى تأهيل القيادات التعليمية المتخصصة في مجال تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، وتمكينهم من أدوات التدريس، وربطهم بالممارسات الحديثة في المؤسسات التعليمية داخل المملكة العربية السعودية؛ دعمًا لنقل الخبرة وتوطين المعرفة في دولهم.
وجسَّد البرنامج التزام المجمع بتطوير كفايات تعليم اللغة العربية دوليًّا، وبناء جسور معرفية بين المملكة العربية السعودية والجهات التعليمية الخارجية، مع تأكيد أن المشاركة النوعية للمتدربين في البرنامج تمثل خطوةً مهمةً في تأهيل الصف الأول من قادة تعليم اللغة العربية عالميًّا.
اقرأ أيضاًالمجتمع“عبداللطيف جميل” و”أوبر” توقعان مذكرة تفاهم لاستكشاف فرص تطوير مستقبل قطاع التنقل في السعودية
وتضمن البرنامج خطةً تدريبيةً موزعةً على أربعة أسابيع، شملت محاضرات أكاديمية، ولقاءات تفاعلية تطبيقية، وزيارات ميدانية لعدد من الجامعات والمعاهد المعنية بتعليم اللغة العربية، إضافةً إلى أنشطة تقويم النظير، وتجارب تعليمية توثيقية قدَّمها المشاركون في الأسبوع الأخير من البرنامج.
وتناول البرنامج أيضًا موضوعات متخصصةً في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، شاملةً أساليب التقويم، وتطبيقات التقنية، واكتساب اللغة، والتواصل الثقافي, على نحو يسهم في رفع كفاية المشاركين، وتعزيز قدرتهم على تصميم محتوى تعليمي يتماشى مع احتياجات طلابهم في البيئات المختلفة.
ويُعَدّ هذا البرنامج أحد مشروعات المجمع في مجال بناء القدرات التعليمية المتخصصة، ضمن مساراته الإستراتيجية في تمكين اللغة العربية، ورفع كفاية المعلمين الدوليين، وتوسيع أثر برامج تعليم اللغة للناطقين بغيرها عالميًّا من خلال الشراكة مع الجامعات الوطنية والخبرات التعليمية السعودية.