محمد إمام يعيد والده إلى السينما.. مفاجأة لجمهور الزعيم في فيلم “اللعب مع العيال”
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: طرحت الشركة المنتجة لفيلم “اللعب مع العيال” للفنان محمد إمام البرومو التشويقي الثاني للعمل، والمقرر عرضه خلال الأيام المقبلة، لينافس بقوة بين الأفلام المعروضة في دور السينما.
وظهر محمد إمام في البرومو وهو يعيد تقديم مشهد شهير لوالده الفنان عادل إمام من فيلم “عريس من جهة أمنية”، يظهر فيه على شاطئ البحر وسط عدد من الفتيات الجميلات وهن يرتدين المايوهات البكيني، وهو المشهد نفسه الذي ظهر به نجله محمد في فيلم “اللعب مع العيال” مع بعض الاختلافات البسيطة، وإن كان الإطار العام للمشهد واحداً، حيث ظهر على شاطئ البحر بملابس تشبه تلك التي ارتداها والده وهو يرقص مع عدد من الفتيات بالمايوهات.
كما ظهر في البرومو في حفل زفافه إلى الفنانة ويزو، ولكن أثناء الحفل يتعرض لموقف محرج بعد سقوط العروس عليه أثناء رقصهما.
وكان محمد إمام قد روّج للفيلم من خلال حسابه الخاص في “إنستغرام” بنشر البوستر الرسمي للفيلم للإعلان عن عرضه في عيد الأضحى المقبل، في مصر والدول العربية. وعلّق على البوستر بقوله: “توكّلنا على الله… “اللعب مع العيال” عيد الأضحى إن شاء الله في كل الوطن العربي”.
وكان صنّاع الفيلم قد انتهوا من تصوير مشاهده، استعداداً لعرضه في دور السينما، ليدخل منافسة شباك التذاكر في موسم عيد الأضحى المبارك.
وتم تصوير مشاهد الفيلم في أحد استوديوهات المريوطية، وقد أوشك المخرج شريف عرفة على الانتهاء من عملية مونتاج هذه المشاهد، ويصبح بعدها الفيلم جاهزاً للعرض تجارياً.
يُشار إلى أن أحداث فيلم “اللعب مع العيال” تم تصويرها في خمس محافظات مختلفة، هي: البحر الأحمر وجنوب سيناء ودمياط ومطروح والقاهرة، وفي العديد من الأماكن النائية في تلك المحافظات، وتحديداً في سيوة ونويبع وصحراء الغردقة ومدينة شرم الشيخ، واستمر التحضير للفيلم وتصويره حوالى ستة أشهر.
ويشارك محمد إمام في بطولة الفيلم كلٌ من: أسماء جلال، باسم سمرة، حجاج عبدالعظيم، ويزو، ومصطفى غريب…، وهو من تأليف وإخراج شريف عرفة.
main 2024-05-23 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: اللعب مع العیال محمد إمام
إقرأ أيضاً:
محمد حماقي يشعل مدرجات “جرش” في ليلة طربية استثنائية
صراحة نيوز-
عاد النجم المصري محمد حماقي إلى مهرجان جرش للثقافة والفنون للمرة الثانية، ليلتقي جمهوره العريض وسط الأعمدة التاريخية التي تجاوبت مع صوته العذب وأنغامه المميزة. ومع كل لحن صدح به على المسرح، تحولت مدرجات المدينة الأثرية إلى كورال جماهيري ضخم يردد الأغاني بحماس وانسجام.
حماقي، بصوته الآتي من ضفاف النيل وحضارة الأهرامات، قدّم في ليلته طيفًا من أغانيه التي جمع فيها بين الإحساس والكلمة واللحن، ليمنح جمهور جرش أمسية لا تُنسى.
في الليلة ما قبل الأخيرة من المهرجان، كان اللقاء مع صاحب أغنية “ما بلاش”، حيث افتتح حفله بأغنية “نفسي أبقى جنبه” التي رافقها تفاعل كبير من الحضور، وأضاءت الحناجر والهواتف سماء المدرجات، وسط صيحات الحماس التي علت من الشباب والفتيات. حماقي خاطب الجمهور قائلاً: “وحشتوني”، ليبدأ بعدها أغنية “عندك”.
ومع تزايد التفاعل، قدّم أغنيته الرومانسية “حلوة وبتحلي”، التي تضمنت كلمات:
“زيها مين.. والله ما تلاقوا زيها
لفوا الدنيا ودوروا… دى جمالها معدي
واللي يشوفه بيقدّره.. والله ما تلاقوا زيها”
كما غنّى “لا ملامة”، قبل أن يشعل المدرجات مجددًا بأغنيته الشهيرة “ما بلاش”، التي رددها الحضور حتى قبل أن يبدأ هو بالغناء، ليتوقف لحظة متأملًا الأصوات ويعلّق بانبهار: “إيه الحلاوة دي!”
وفي عرض تنوّع بين القديم والجديد، قدّم حماقي أغنية “أدرينالين”، التي تتناول أثر لمسة الحبيبة التي تسري في الجسد كتيار كهربائي، إضافة إلى أغنيته المعروفة “أحلى حاجة فيك”، والتي لاقت تفاعلًا كبيرًا من الجمهور، ما دفعهم للمطالبة بإعادتها.
يُذكر أن محمد حماقي يُعد من أبرز نجوم الغناء العربي، وحقق حضورًا لافتًا ليس فقط في حفلاته بل أيضًا كأول فنان مصري يشارك كعضو لجنة تحكيم في برنامج “ذا فويس: أحلى صوت” بنسختيه الرابعة والخامسة، كما شارك في لجنة تحكيم “ذا فويس كيدز” في موسمه الثالث، والبرنامجين عُرضا على قنوات “MBC”.