الجيش المصري يتدرب على اقتحام دفاعات العدو ووزير الدفاع يوجه رسالة حول فلسطين
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
وجه وزير الدفاع المصري محمد زكي رسالة لقوات الجيش خلال المرحلة الرئيسية للمشروع التكتيكي الذي تنفذه إحدى وحدات الجيش الثاني الميداني باستخدام الذخيرة الحية.
إقرأ المزيد الجيش المصري يصدر بيانا بشأن تدريبات عسكرية بحرية ضخمة مع 4 دول عربيةوتضمنت المرحلة الرئيسية للمشروع إدارة أعمال القتال لاقتحام الحد الأمامي لدفاعات العدو بمعاونة القوات الجوية التي نفذت طلعات للاستطلاع والتأمين والمعاونة لدعم أعمال قتال القوات القائمة بالهجوم، تحت ستر وسائل وأسلحة الدفاع الجوي، وبمساندة المدفعية، لتدمير الاحتياطات وإرباك وتدمير مراكز القيادة والسيطرة المعادية.
وأشار القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي إلى أن ما تم تنفيذه من أنشطة ومهام تدريبية للقوات المسلحة تقدم رسالة طمأنة للشعب المصري العظيم على قواته المسلحة واستعدادها القتالي الدائم، موضحا أن القوات المسلحة تعمل بكل جهد للحفاظ على ما تمتلكة من نظم قتالية وأسلحة ومعدات، وتعمل على تطوير أدائها لتعظيم الاستفادة منها بالإمكانيات المتاحة.
كما شدد على الدور الهام والفعال الذى تقوم بها الدولة المصرية لمساندة القضية الفلسطينية على مدار التاريخ وأن الموقف الحالي يتم التعامل معه بأقصى دراجات الحكمة لدعم القضية والحفاظ عليها ومساندة الأشقاء الفلسطنينين على أساس حل الدولتين، مشيرًا إلى أن الحفاظ على سيناء لا يكتمل إلا بالتنمية الشاملة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google
إقرأ أيضاً:
“الدفاع” تستضيف ذوي الشهداء والمصابين في «عاصفة الحزم» و «إعادة الأمل» لأداء فريضة الحج
كشفت وزارة الدفاع، ممثلة في قيادة القوات المشتركة، عن استضافتها عددًا من ذوي الشهداء والمصابين من القوات المسلحة السعودية والقوات اليمنية ودول التحالف في عمليات “عاصفة الحزم” و”إعادة الأمل” لأداء فريضة الحج.
وسخرت قيادة القوات المشتركة الخدمات الإمكانات كافة ليؤدي الحجاج من ذوي الشهداء والمصابين من القوات المسلحة السعودية والقوات اليمنية ودول التحالف مناسكهم بكل يسر وطمأنينة.
وشكلت القوات المشتركة فرق عمل، مهمتها العناية بالحجاج من ذوي الشهداء والمصابين من القوات اليمنية منذ مغادرتهم بلادهم إلى وصولهم إلى أرض المملكة واستقبالهم وتمكينهم من أداء عمرتهم وحجهم، وزيارتهم المدينة المنورة، والصلاة في المسجد النبوي.
وتأتي هذه المبادرة الكريمة امتدادًا لما توليه القيادة الرشيدة -أيدها الله- من أعمال جليلة في خدمة الإسلام والمسلمين، وتقديرًا منها لما قدمه الشهداء من تضحيات للدفاع عن حياض الدين والأوطان.. كما تبرز المكانة الرائدة التي تحتلها المملكة على صعيد العالم الإسلامي كونها قبلة المسلمين، ورائدة كل عمل يلامس الأمة الإسلامية.