هذه حالة المرأة التي طعنها شقيقها بخنجر خلال بث مباشر على “الأنستغرام”
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
أعلنت إدارة المستشفى المختلط بالأغواط، أن مصلحة الإستعجالات الطبية و الجراحية بالمستشفى إستقبلت مساء البارحة ضحية تعرضت لطعنة خطيرة على مستوى الرقبة بواسطة سلاح أبيض. وعلى الفور قام الكادر الطبي المتواجد بالاسعافات الأولية اللازمة ونقلها على وجه السرعة الى غرفة العمليات.
وتمت العملية تحت إشراف طاقم طبي جراحي مشترك بين المستشفى المختلط الاغواط و الموسسة العمومية الاستشفائية احميدة بن عجيلة.
كما استغرقت العملية عدة ساعات لانقاذ الضحية التي تجاوزت مرحلة الخطر الشديد. وهي الآن تحت الرعاية الطبية الجراحية بوحدة العناية المركزة في المستشفى المختلط.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
عبر 55 حافلة مجهزة طبيًّا.. “الصحة” تصعّد 366 حاجًا منومًا بالمستشفيات إلى مشعر عرفات
ضمن جهود المملكة التي تبذلها لراحة ضيوف الرحمن وحرصها على إتمام جميع الحجاج لمناسكهم، كشفت منظومة وزارة الصحة عن نجاح تصعيد 366 من الحجاج المرضى المنومين بمستشفيات العاصمة المقدسة ومشعر منى وجدة والطائف إلى صعيد عرفات اليوم السبت التاسع من ذي الحجة، يوم الحج الأكبر، عبر خمس قوافل، تضم 55 حافلة مجهزة طبيًّا، مقابل 397 حاجًا تم تصعيدهم إلى صعيد عرفات العام الماضي في موسم حج 1444هـ.
وتم تصعيد الحجاج على مجموعات، عددها خمس قوافل، وتم نقل الحجاج بواسطة 55 حافلة مجهزة طبيًّا، وسيارات إسعاف مرافقة، و40 سيارة خدمات وإسناد، إضافة إلى مشاركة الأمن العام بتوفير مركبة رسمية ترافق كل قافلة من القوافل الخمس.
وانطلقت القوافل في تمام الساعة الثانية ظهرًا، على أن تعود بعد الغروب.
وضمت القوافل المرضى المنومين في مستشفيات الملك فيصل، والنور التخصصي، والملك عبدالعزيز، وحراء العام، والولادة والأطفال، ومدينة الملك عبدالله الطبية، والطوارئ بمنى، والجسر، والوادي، والشارع الجديد، وأخيرًا مستشفى شرق عرفات.
وتعد القافلة مستشفى ميدانيًا متكاملاً غنيًا بالإمكانات البشرية من أطباء وتمريض وكادر لوجستي، وكل ما تحتاج إليه القافلة من عناصر الإمداد الطبي والغذائي، وكذلك متطلبات صيانة المركبات والمعدات الطبية المرافقة للقافلة ذهابًا وإيابًا. وعند الوصول تمكث القوافل في موقع مهيأ ومناسب لوضعهم الصحي بمشعر عرفات، ليتم نسكهم بالوقوف في عرفة، مجهزة لهم جميع وسائل الراحة المقدمة للحجاج والقائمين عليهم من الفرق الطبية، رغم ما تعرضوا له من ظروف صحية.