طبيبة تحذر من استخدام غسل الفواكه والخضراوات بهذه الطريقة لايف ستايل
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
لايف ستايل، طبيبة تحذر من استخدام غسل الفواكه والخضراوات بهذه الطريقة،01 01 م الأربعاء 02 أغسطس 2023 كتبت أميرة حلمي حذرت الدكتورة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طبيبة تحذر من استخدام غسل الفواكه والخضراوات بهذه الطريقة ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
01:01 م الأربعاء 02 أغسطس 2023
كتبت- أميرة حلمي
حذرت الدكتورة شيرين علي زكي وكيل النقابة العامة للأطباء البيطريين ورئيس لجنة سلامة الغذاء بالنقابة، من استخدام صابون المواعين في غسل وتنظيف الفواكه والخضراوات.
وقالت عبر جروبها التوعوي "جت في اللقمة" على "فيسبوك": "كتير بيقول ده صابون يستخدم في تنظيف الأواني ويلامس الجلد ليه مينفعش نغسل بيه الخضراوات والفواكه؟".
وأكدت أن هذه العادة خطيرة لأن مسامية الصحون والجلد البشري مختلف عن مسامية الخضراوات والفواكه، وإن كان الأطباء ينصحون بارتداء قفازات أثناء غسل الصحون لحماية الجلد.
وأضافت: "طبقا لهيئة الغذاء والدواء الأمريكية، فإن صابون الصحون لم يتم إدراجه كمادة آمنة تستخدم لغسل الأغذية، إذ إن الفاكهة والخضراوات تمتص بمساميتها صابون الصحون، الذي يؤثر على المعدة والجهاز الهضمي، حتى وإن تم تقشير تلك الحاصلات الزراعية".
وتابعت: "صابون الصحون بما يحتويه من مواد كيميائية معقدة يؤثر على جدر خلايا الخضراوات والفواكه، ويسبب تهيجا للجهاز الهضمي، مما يتسبب في غثيان أو قيئ أو إسهال، وقد يكون سبب إصابتك بتلك الأعراض، هو استخدام هذا الصابون وليس مشاكل تخص نوع الخضراوات او الفواكه".
الحل الأمثل لغسل وتطهير الخضراوات والفواكه:
- استخدام الفرشاة المخصصة لفرك الخضراوات والفواكه ذات القشرة الصلبة.
- نقعها في ماء وخل.
- أو ماء وبرمنجانات بنشتريها من الصيدلية، ونضع كمية صغيرة على الماء لحد ما المحلول لونه يصبح وردي فاتح.
- النقع لمدة عشر دقائق أو ربع ساعة، ثم تشطف تلك الخضراوات والفواكه جيدا بتيار ماء قوي، خاصة الخضراوات الورقية كالخس والجرجير والملوخية لإزالة ما يعلق بها من قواقع او ديدان صغيرة.
..
5 أبراج "تتعلق بشريك حياتها بجنون".. هل صادفت أحدهم في حياتك؟
مرض قاتل صامت قد لا تعرف أنك تعاني منه.. أعراض تكشف الإصابة
أخطبوط كاملاً استخرجه الأطباء من مريء رجل.. كيف حدث ذلك ( صور)
أغنى متسول في العالم.. ثروته أكثر من مليون دولار
5 أسباب لكثرة التثاؤب.. لن تتوقع ماذا يعني ذلك
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل طبيبة تحذر من استخدام غسل الفواكه والخضراوات بهذه الطريقة وتم نقلها من مصراوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كانابا ملحمة هندية على الطريقة الهوليودية
أطلقت سينما التيلوغو الهندية مؤخرا ملحمة سينمائية جديدة بعنوان "كانابا" (Kannappa)، وهو أحد أكثر الأعمال ضخامة من حيث التكلفة هذا العام، إذ بلغت ميزانيته نحو 24 مليون دولار أميركي. ومع بدء عرضه في دور السينما، يُحقق الفيلم إيرادات متصاعدة في شباك التذاكر على مستوى الهند، مما يشير إلى اقترابه من استرداد تكلفته الإنتاجية، خاصةً مع توزيعه بلغات متعددة، أبرزها التيلوغوية التي سجلت أعلى نسب المشاهدة، إلى جانب الهندية العامية، والتاميلية، والمالايالامية، والكانادا.
ويُعد "كانابا" نقطة تحول بارزة في مسيرة بطله وكاتبه فيشنو مانشو، الذي يتقاسم البطولة مع نخبة من النجوم أبرزهم براغيا جايسوال وموهان بابو، تحت إدارة المخرج موكيش كومار سينغ.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"الشاطر" فيلم أكشن مصري بهوية أميركيةlist 2 of 2"قصة حب أميركية".. الوجه الرومانسي لعائلة كينيدي يعود للواجهةend of listنستعرض فيما يلي أهم الجوانب الفنية التي لعبت دورًا محوريًا في تحقيق الفيلم لهذا الصدى الجماهيري الكبير
استلهام عميق للثقافة الهنديةفي وقت يتجنب فيه بعض صُنّاع السينما الهندية التعمق في الثقافة المحلية عند تقديم الأعمال الملحمية، اختار فيشنو مانشو أن ينغمس في قلب التراث الهندوسي، من خلال سرد الرحلة الروحية للصياد القبلي ثينادو (ماتشو)، الذي يتوه في إحدى الغابات ليعيش تجربة تحول داخلي عميقة، تقوده إلى تقديم تضحيات استثنائية، أبرزها إقدامه على التضحية بإحدى عينيه كقربان روحي.
هذا التمسك بالموروث الشعبي والثقافي منح الفيلم جاذبية خاصة، واستقطب جمهورا متنوعا من خلفيات وثقافات هندية مختلفة. ومع ذلك، لم يخلُ العمل من الجدل، إذ أثارت بعض المشاهد حفيظة جماعات دينية، أبرزها طائفة البراهمة، التي لوّحت باتخاذ إجراءات لمنع عرض الفيلم عقب صدور ملصقه الدعائي في يونيو/حزيران، بسبب ظهور الممثل الكوميدي سابتاكيري بملابس القساوسة.
ورغم الجدل، شدّد مانشو على أن نية فريق العمل لم تكن الإساءة أو السخرية، مؤكدًا أنهم استعانوا بكهنة كمستشارين أثناء كتابة السيناريو وتصوير المشاهد لضمان احترام الرموز الدينية.
إعلانوكذلك لم تسلم النسخة الهندية من الانتقادات، حيث وُصفت بعض المشاهد بأنها مهينة لثقافات بعينها، مما أثار جدلا واسعًا في بعض الأوساط الثقافية والدينية.
ضيوف شرف من الصف الأول يزيدون الحماسمن أبرز العوامل التي رفعت منسوب الحماسة الجماهيرية لفيلم "كانابا" هو ظهور عدد من نجوم الصف الأول كضيوف شرف، بأسلوب يُحاكي ما تقدّمه أفلام مارفل من مفاجآت مدروسة لجذب الجمهور. وكان أبرز هؤلاء النجم برابهاس، أحد أعمدة سينما التيلوغو، الذي أطلّ بدور "ردورا" خلال النصف ساعة الأخيرة من الفيلم، في ظهور مفاجئ قوبل بتصفيق حار وتفاعل واسع داخل قاعات العرض.
وقدّم برابهاس أداءً لافتًا أضفى زخمًا على الحبكة، خاصة بعد وتيرة بطيئة هيمنت على الفصل الأول من الفيلم، مما ساعد في إنقاذ العمل دراميًا، وأسهم في تصدّره لمحركات البحث مثل "غوغل" وتداوله على نطاق واسع في مواقع التواصل خلال الأسبوع الأول من طرحه.
اللافت أن برابهاس لم يتقاضَ أجرًا عن مشاركته، تعبيرًا عن دعمه للفريق، وهو الموقف نفسه الذي اتخذه النجم موهانلال، الذي جسّد شخصية "كيراتا"، في خطوة لاقت إشادة كبيرة من الجمهور والمراقبين.
وعلى الجانب الآخر، حصل النجم أكشاي كومار على أجر تجاوز مليون دولار أميركي لقاء ظهوره كضيف شرف في دور "شيفا"، والذي صوّره خلال 5 أيام فقط. وقد كان لظهوره وقع خاص، نظرا لكونه أول ظهور له في السينما الجنوبية، ما أضاف للفيلم بعدا جماهيريا أكبر ووسّع من قاعدة متابعيه على مستوى الهند.
محاولات إخراجية بطموح هوليودييخوض المخرج موكيش كومار سينغ أولى تجاربه في عالم السينما الملحمية من خلال "كانابا"، بعد سلسلة من النجاحات في أفلام الجنوب الهندي. وقد اتسمت هذه التجربة بطموح واضح لتقديم عمل بصري ضخم مستوحى من روح الإنتاجات الهوليودية، إلا أن هذا التوجه قوبل ببعض التحفظ، نظرا للإفراط في استخدام المؤثرات البصرية بطريقة وصفت أحيانا بـ"المزعجة"، لا سيما في النصف الأول من الفيلم الذي عانى من بطء السرد وضعف الإيقاع.
لكن مع تسارع وتيرة الأحداث وتحسن بناء الحبكة، نجح الفيلم في استعادة تركيز واهتمام المشاهدين، خاصة مع الانتقال إلى سرد أكثر تماسكًا ومنطقية. ورغم أن بعض المشاهد بدت متأثرة بأسلوب السينما البوليودية الكلاسيكية، مبتعدة عن النهج العصري لسينما التيلوغو، فإن العمل تمكن من فرض بصمته تدريجيًا.
من هذا المنطلق، يمكن اعتبار "كانابا" تجربة أولى جريئة نحو إرساء نمط جديد في السينما الملحمية التيلوغوية، تحمل في طيّاتها إمكانيات كبيرة للتطوير والبناء في الأعمال المستقبلية.