وكيل «بحوث القطن»: طفرة في المساحات المزروعة هذا العام بزيادة 46%
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
قال الدكتور وليد يحيى، وكيل معهد بحوث القطن للإنتاج، إنَّ موسم القطن في مصر هذا العام يشهد زيادة ملحوظة في المساحة المزروعة، لتتجاوز مساحة الأفدنة المخصصة لزراعة القطن 210 آلاف فدان على مستوى الجمهورية، بزيادة 46% على أساس سنوي، لافتًا إلى أنَّ آخر موعد لزراعة القطن في الوجه البحري هو 15 مايو.
كفر الشيخ تتصدر قائمة المحافظات المزروعة قطن بمصروأضاف «يحيى»، خلال مداخلة هاتفية له ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، من تقديم الإعلاميين محمد عبده وبسنت الحسيني، والمُذاع على شاشة القناة الأولى، أنَّ محافظة كفرالشيخ تعد أكبر محافظات الجمهورية التي تنتج محصول القطن بمساحة مزروعة تجاوزت 66 ألف فدان حتى الآن، وبالنسبة للأصناف المستهدف زراعتها هذا العام من «جيزة 92» نحو 11.
وتابع وكيل معهد بحوث القطن: «تم الإعلان عن استحداث سلالات جديدة من أصناف القطن – مؤخراً، وجيزة 98 الأحدث وأول مرة يتم زراعته كان في مركز دار السلام بمحافظة سوهاج العام الماضي، وهذا العام تم زراعته في سوهاج بأكلمها والتوسع في زراعته بالوادي الجديد والأقصر وأسوان، ومميزاته أنه قصير العمر أي لا يستغرق وقت طويل للإنتاج ومرتفع الإنتاجية والجودة ويناسب المغازل المحلية والإنتاج المحلي، ويتحمل درجات الحرارة المرتفعة والتغيرات المناخية وقلة المياه، وملائم للانتشار في مصر العليا والصعيد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زراعة القطن القطن المصري إنتاج القطن موسم القطن مساحات القطن ألف فدان
إقرأ أيضاً:
مركز بحوث «ديوا» ينال اعتماد متطلبات أيزو
دبي: «الخليج»
حصل مركز البحوث والتطوير التابع لهيئة كهرباء ومياه دبي، على اعتماد مركز الإمارات العالمي للاعتماد وفق متطلبات آيزو/ آي إي سي 17025:2017، وهي المواصفة التي تحدد المتطلبات العامة لكفاءة مختبرات المعايرة والاختبار، وتتبناها المنظمة الدولية للمعايير (آيزو) واللجنة الكهروتقنية الدولية (IEC).
ويشمل نطاق المواصفة اختبار النماذج الكهروضوئية بما في ذلك تحديد القدرة الإنتاجية القصوى، ومدى استقرار الإنتاج، والعزل، والتحمل، واختبار الأحمال الزائدة للتيار العكسي وغيرها.
وتسلم سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي للهيئة، شهادة الاعتماد من أمينة أحمد محمد، المدير التنفيذي لمركز الإمارات العالمي للاعتماد، بحضور المهندس وليد بن سلمان، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع تطوير الأعمال والتميز، ومسؤولين من مركز البحوث والتطوير في الهيئة.
وقال الطاير: «نسهم في تعزيز الدور البنّاء لدولة الإمارات في مسيرة الانتقال للطاقة النظيفة والمتجددة وتحقيق الحياد الكربوني، وذلك بدعمنا لتوسيع البنية التحتية للطاقة الشمسية في دولة الإمارات وإمارة دبي».