القفاص: عمار الشريعي كان عنده رضا بالمرض
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
قالت الإعلامية ميرفت القفاص، إن الموسيقار الكبير الراحل عمار الشريعي، لم يكترث بالمرض الذي استمر معه قرابة 25 عامًا، حيث كان عنده رضا بالمرض، "عمار أكتر حد ميحسسكش أنه تعبان".
وأضافت "القفاص"، في تصريح خاص لـ "الفجر"، أن عمار أجرى عملية القلب المفتوح مرتين، أولهما عام 1987، على يد الجراح الكبير مجدي يعقوب في إنجلترا والثانية، عام 1991.
وكانت الإعلامية ميرفت القفاص، كشفت أسرار خاصة عن بدايات ارتباطها بالموسيقار الكبير الراحل عمار الشريعي، قائلةً؛ "دائمًا ما أحكي عن تفاصيل علاقتنا دون ملل، نرجع بالزمن لسنة 1988، كنت بعمل في برنامج للإذاعة بالإنجليزية، ويعتبر عمار ضمن أفضل الشخصيات التي تتحدث الإنجليزية من الفنانين، فكان من المرشحين لحضور البرنامج.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
المتحدة للخدمات الإعلامية تنعى إسلام هشام مدير الإنتاج بالقاهرة الإخبارية
نعت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إسلام هشام، مدير الإنتاج بقناة “القاهرة الإخبارية” عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتبت :"تنعى الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، الزميل إسلام هشام، مدير الإنتاج بقناة "القاهرة الإخبارية"، والذى وافته المنية.
وتتقدم الشركة بخالص العزاء لأسرة الراحل ولجميع الزملاء فى قطاع الأخبار بالشركة المتحدة.
داعية الله أن يرزق الفقيد الجنة والصحبة الطيبة".
وأعلن علن قطاع الإنتاج الوثائقي في شركة المتحدة للخدمات الإعلامية، عن الاحتفاءً بالذكرى الثانية عشرة لثورة الثلاثين من يونيو، من خلال عرض مجموعة من الأفلام والأعمال الوثائقية التي تتناول أحداث تلك المرحلة المهمة والحرجة من تاريخ الوطن، وذلك بدءًا من الغد الأول من يونيو، على شاشة "الوثائقية".
من بينها سلسلة ومضات وثائقية تُعرض على رأس كل ساعة تحت عنوان "حتى لا تكون آفة حارتنا النسيان"، وتوثق أبرز جرائم الجماعة الإرهابية خلال فترة حكمها، وصولًا إلى الثالث من يوليو 2013.
إضافةً إلى عرض السلسلة الوثائقية "حكايات 30 يونيو"، التي تقدم شهادات مهمة عن تلك المرحلة، بمشاركة عددٍ من السياسيين والخبراء والكُتّاب والإعلاميين والشخصيات العامة، إلى جانب عرض الأفلام الوثائقية "30 يونيو.. ثورة إنقاذ مصر"، و"آخر أيام الجماعة"، و"الكتيبة"، وأفلام أخرى سينوّه بها قريبًا؛ وذلك حتى لا تسقط من الذاكرة جرائم الجماعة الإرهابية، وكي لا تُبدَّل الحقائق، لا سيما لدى الأجيال الجديدة.