سماح أبو بكر عزت: بسبب محمد صلاح نجد سهولة في توصيل الرسائل لأطفال «نجريج»
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الكاتبة سماح أبو بكر عزت، سفيرة مؤسسة «حياة كريمة» وإحدى المشاركات في اليوم الترفيهي الذي نظمته قوافل «حياة كريمة» لإسعاد أطفال قرية محمد صلاح، نجريج، التابعة لمركز «بسيون» محافظة الغربية، والتي شهدت عددا من الفعاليات التي نظمتها المبادرة الرئاسية ضمن برنامج «انت الحياة»، والتي شارك فيها أطفال القرية من خلال فقرات فنية وورش رسم.
وأكدت «أبو بكر»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، على القناة الأولى والفضائية المصرية: «أتشرف كوني سفيرة الأطفال ضمن المبادرة الرئاسية العظيمة، حياة كريمة، ورأيت العديد من القرى في إطار أداء مهامي بالمبادرة وسعدت بلقاء أطفال قرى مصر ولكن زيارتي لقرية نجريج كان لها وقع مختلف بالنسبة لي وتأثير كبير بمجرد أن علمت بذهابي إلى هناك».
وتابعت: «دائما ما نتحدث عن الأطفال وأحلامهم وما يفكرون به ويتمنوه وجهود حياة كريمة في قريتهم التي خلقت فارق كبير لمسوه، ولكن في زيارتي لقرية نجريج لمست شيء آخر مختلف لأنها الأرض التي أخرجت لنا بطل عالمي في رياضة كرة القدم وهو اللاعب محمد صلاح، وبالتالي هناك العديد من الرسائل يمكن إيصالها للأطفال هناك».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكاتبة سماح أبو بكر عزت مؤسسة حياة كريمة قوافل حياة كريمة قرية محمد صلاح حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
أزمة محمد صلاح تتصاعد.. قرار كبير داخل ليفربول يقترب والنادي يصطف خلف سلوت
اقترب نادي ليفربول من اتخاذ خطوة حاسمة بشأن مستقبل النجم المصري محمد صلاح على المدى القريب، في ظل التوترات التي انفجرت مؤخرًا بين اللاعب والمدرب آرني سلوت.
وبحسب ديفيد أورنستين، الصحفي الأوثق في شبكة ذا أثليتيك، فإن الاتجاه الأقوى داخل النادي يميل إلى استبعاد صلاح من قائمة الفريق المسافرة إلى ميلانو لمواجهة إنتر في دوري أبطال أوروبا، إلا أن القرار النهائي لم يُحسم بعد.
تشير المعلومات إلى أن القرار المنتظر سيكون بتوصية من المدير الرياضي ريتشارد هيوز، وبتنسيق مباشر مع ملاك النادي، في مؤشر واضح على أن الإدارة اتخذت موقفًا واضحًا، الدفاع عن سلوت، والرد على تصريحات صلاح التي أثارت أزمة داخل الفريق.
وكان صلاح قد فجر الموقف عقب التعادل مع ليدز يونايتد، مؤكدًا أنه يشعر بأنه “أُلقي تحت الحافلة”، وأن علاقته مع المدرب “انتهت تمامًا”، وهي تصريحات غير مسبوقة من لاعب قاد الفريق خلال سبعة مواسم كاملة.
جاءت تصريحات النجم المصري بعد ثالث مباراة على التوالي يخرج فيها من التشكيل الأساسي، وللمباراة الثانية التي لا يشارك فيها نهائيًا.
ورغم مشاركته بشكل طبيعي في مران الاثنين، إلا أن موقفه من السفر مع الفريق بات “قيد التقييم الجاد”.
ألمح صلاح بشكل واضح إلى إمكانية الرحيل الشتوي، مشيرًا إلى أنه يشعر بأنه كبش فداء تراجع نتائج الفريق، وأن “هناك من لا يرغب في بقائه داخل النادي”.
هذه الكلمات أعادت فتح الباب أمام انتقال محتمل إلى الدوري السعودي أو الأمريكي، رغم أن ليفربول يؤكد – رسميًا – التزامه بعقد اللاعب الممتد حتى صيف 2027.
- النادي لا يصف استبعاد صلاح إذا حدث بأنه عقوبة انضباطية.
- القرار “فني وتنظيمي”، يخص مباراة إنتر فقط ولا ينسحب بالضرورة على مواجهة برايتون في الدوري.
-لا توجد نية لبيع اللاعب في يناير أو البحث عن بديل.
يرى الصحفي جريج إيفانز أن استبعاد صلاح مؤقتًا سيكون “الإجراء الأكثر منطقية” في هذه اللحظة الحساسة، وجود اللاعب ضمن البعثة، في ظل الضجة الهائلة التي سببتها تصريحاته، قد يخلق توترًا إضافيًا داخل المجموعة، خصوصًا قبل مباراة أوروبية ذات طابع مصيري.
ويؤكد التقرير أن منع سفره يمنح ليفربول فرصة لاحتواء الأزمة قبل مواجهة برايتون يوم السبت، في وقت يحتاج فيه سلوت إلى استعادة السيطرة على غرفة الملابس.