حلقات تحفيظ جامع الشعلان تكرم 73حافظا
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
البلاد – مكة المكرمة
كرّم الدكتور بندر بن سعيد عبدربه و بحضور محمد بن عثمان برناوي ومحمد بن مبروك البركاتي إمام وخطيب جامع الشعلان بمخطط ولي العهد بمكة المكرمة وصالح الكثيري وعلى الزقرتي ورائد النشاط التربوي مشعل بن محمود الهوساوي والمستشار الدكتور مصطفى برناوي ونخبة من رجال التربية والتعليم والاعلامين وأولياء أمور الطلاب المكرمين في الحفل الختامي السنوي الذي نظمته الحلقات ،73 طالبا من المتفوقين والمتميزين والمشاركين في إمامة المصلين في صلاة التروايح في شهر رمضان المبارك ومن ضمن المحتفى بهم الطلاب الذين انعم الله عليهم بختم حفظ القرآن الكريم كاملا.
وكان الحفل الذي قدمه يوسف حسين والطالب ماجد مليباري، قد بدأ بتلاوات من القرآن الكريم للطلاب أنس العريشي، ومؤيد الكثيري، وعبدالله مليباري وسام عابد، ثم إختتتم التلاوات الطالب ياسر الزهراني. وقدمت قصيدة شعرية عن فضل قراءة القرآن الكريم ألقاها الطالبان الشقيقان حمزة ويحي عبدالخالق نالت استحسان وإعجاب الحضور ثم كلمة لإمام وخطيب الجامع فضيلة محمد بن مبروك البركاتي وكلمة أولياء الأمور ألقاها نيابة عنهم يوسف حسين، عقبها ألقى الدكتور بندر بن سعيد عبدربه كلمة ختامية بهذه المناسبة البهيجة.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
قداسة البابا يلتقي مع شباب لوجوس في حلقات نقاشية
التقى قداسة البابا تواضروس الثاني، شباب ملتقى لوجوس الخامس في حلقات نقاشية، حول مائدة مستديرة.
وذلك بعد تقسيمهم إلى ثلاث مجموعات، حيث اجتمع قداسته حول مائدة مستديرة مع شباب كنائسنا بأوروبا وآسيا، تلاها جلسة أخرى مع شباب قارتي إفريقيا وأستراليا، والتقى مع المجموعة الثالثة لشباب الأمريكتين.
تحدث قداسة البابا مع كل مجموعة بكلمة تأملية قصيرة، ثم استمع لاستفساراتهم الخاصة بواقع الخدمة والتحديات التي يواجهونها كشباب في البلدان التي يعيشون فيها.
ويشارك في ملتقى لوجوس لشباب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية حول العالم، ٢٠٠ شاب وشابة من ٤٤ دولة من قارات العالم الست.
وتتخذ ملتقيات لوجوس للشباب حول العالم، "العودة إلى الجذور" "back to the roots" شعارًا دائمًا لها، بينما يحمل الملتقى الخامس لهذا العام عنوان "connected" أي "متصلون" بغية التأكيد على أن كنيستنا القبطية الأرثوذكسية تعيش بتواصل آبائها وأبنائها ونقل الإيمان المستقيم من جيل إلى جيل. يأتي هذا بمناسبة احتفال الكنيسة بمرور ١٧ قرنًا على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول، كما يحمل العنوان "متصلون" معنى أننا متصلون ببعضنا البعض وبمجتمعاتنا وبكافة آليات العصر، بكل انفتاح مستندين على جذور إيماننا، تطبيقًا لدعوة السيد المسيح "أَنْتُمْ مِلْحُ الأَرْضِ... أَنْتُمْ نُورُ الْعَالَمِ" (مت ٥: ١٣ و ١٤).