وزير الصحة يلتقي نظيريه السنغافوري والفرنسي في جنيف ويبحثان تعزيز التعاون
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
التقى وزير الصحة، فهد بن عبد الرحمن الجلاجل، بوزير الصحة في السنغافوري أونج يي كونج، وذلك على هامش حضوره، اجتماعات جمعية الصحة العالمية دورتها السابعة والسبعين لمنظمة الصحة العالمية في جنيف.
وجرى خلال اللقاء بحث عددٍ من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وسُبل تعزيز التعاون الصحي بين البلدين بقطاعيه العام والخاص.
كما التقى الجلاجل أيضًا بوزير الصحة الفرنسي فريدريك فالتو، وذلك خلال زيارته إلى جنيف لحضور اجتماعات جمعية الصحة العالمية دورتها السابعة والسبعين لمنظمة الصحة العالمية.
واستعرض وزير الصحة مع الجانب الفرنسي جوانب التعاون الصحي القائم بين البلدين الصديقين، مؤكداً حرص المملكة على مواصلة تطوير العلاقات الصحية الثنائية.
كما جرى خلال اللقاء بحث عددٍ من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وسُبل تعزيز التعاون الصحي بين البلدين بقطاعيه العام والخاص.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير الصحة الصحة العالمیة
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يلتقي الرئيس التنفيذي لمعهد WifOR الألماني
التقى الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، البروفيسور دينيس أوستفالد، المؤسس والرئيس التنفيذي لمعهد WifOR الألماني، أحد أبرز المعاهد البحثية العالمية المتخصصة في اقتصاديات الصحة وتقييم الأثر الاقتصادي للاستثمارات الصحية، وذلك على هامش فعاليات قمة الصحة العالمية المنعقدة في برلين.
أفاد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، أن اللقاء ركز على تعزيز التعاون بين الوزارة ومعهد WifOR في عدة مجالات ذات أولوية، تشمل تطوير نظم تقييم التكنولوجيا الصحية، وتطبيق منهجيات الاقتصاد الصحي لقياس مساهمة القطاع الصحي في الاقتصاد الوطني، بالإضافة إلى بناء القدرات الوطنية في مجالات التحليل الاقتصادي والسياسات الصحية القائمة على الأدلة.
دراسات لتقييم الأثر الاجتماعي والاقتصاديوأضاف «عبدالغفار» أن الجانبين بحثا إمكانية إجراء دراسات لتقييم الأثر الاجتماعي والاقتصادي للبرامج الصحية في مصر، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة، مع التركيز على تبادل أفضل الممارسات الدولية في مجال قياس العائد الاجتماعي للاستثمارات الصحية.
وأشار إلى تأكيد الدكتور خالد عبدالغفار خلال اللقاء على التزام الدولة المصرية بتعزيز الشراكات الدولية في مجال الصحة العامة، مشددًا على أهمية التعاون مع المؤسسات البحثية العالمية الرائدة في اقتصاديات الصحة والاستدامة، لدعم خطط الإصلاح الصحي وتطوير سياسات صحية مستندة إلى البيانات والأدلة.