“أرحومة” يحضر الجلسة الإفتتاحية للمؤتمر القاني للعلوم الهندسية
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
الوطن|متابعات
حضر وزير العمل والتأهيل عبدالله الشارف أرحومة الجلسة الإفتتاحية لفعاليات المؤتمر الدولي الثاني للعلوم الهندسية الذي تنظمه جامعة سرت يومي 26-27 مايو بمجمع قاعات واقادوقو بمدينة سرت تحت شعار (العلوم الهندسية بين الحاضر والتطبيق ) .
وحضر الجلسة الإفتتاحية رئيس جامعة سرت الدكتور مفتاح سليمان الشاطر وعميد بلدية سرت الاستاذ / مختار المعداني ورئيس المجلس الأعلى لقبائل سرت وعدد من عمداء الكليات وأعضاء هيئة التدريس عدد من
وناقش المشاركون ايضا في المؤتمر على مدى يومين خمس محاور رئيسية هي محور الهندسة الميكانيكية والطاقات المتجدد ة ومحور الهندسة النفطية والإنتاج ،ومحور الهندسة الكهربائية والاكترونية والهندسة المدنية والمعمارية .
ونظموا ورش عمل تتعلق بالجوانب الهندسية والصناعية ومداخلات خبراء من الجزائر والعراق .
الوسومالجلسة الإفتتاحية للمؤتمر القاني للعلوم الهندسية الحكومة الليبية ليبيا وزير العملالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحكومة الليبية ليبيا وزير العمل
إقرأ أيضاً:
برلمانيون يضغطون على وزير الفلاحة للحصول على “تعويضات الجفاف”
زنقة 20 ا عبد الرحيم المسكاوي
يواصل عدد من البرلمانيين توجيه أسئلة كتابية متتالية إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات أحمد البواري، يطالبون من خلالها بتسريع صرف تعويضات التأمين الفلاحي المرتبطة بالأضرار التي لحقت بالمحاصيل الزراعية بسبب موجات الجفاف المتكررة.
ورغم أن هذه المطالب تقدم في ظاهرها كدفاع عن معاناة الفلاحين الصغار، إلا أن معطيات متوفرة تشير إلى أن عدداً من البرلمانيين المعنيين يصنفون ضمن “كبار الفلاحين” ويمتلكون عشرات الهكتارات من الأراضي الزراعية، ما يثير تساؤلات حول الأهداف الحقيقية من هذا الضغط البرلماني.
ويحذر متابعون من أن يتم استغلال غطاء “الدفاع عن الفلاح الصغير” من أجل فتح المجال أمام كبار الفلاحين للاستفادة من تعويضات التأمين، التي يفترض أن توجه للفئات الأكثر هشاشة في العالم القروي.
هذا، وتطرح هذه التحركات البرلمانية إشكالات تتعلق بمدى فعالية آليات التحقق من أحقية المستفيدين من هذه التعويضات، وضرورة ضمان توجيهها للفلاحين المتضررين فعلًا، والذين يعانون بشكل مباشر من تداعيات التغيرات المناخية وقسوة الجفاف.
الدفاع المدني بميسان يخمد حريقًا في أشجار وأعشاب في جبل بثرة