عاجل| حريق ضخم غرب رفح الفلسطينية جراء استمرار القصف المدفعي الإسرائيلي
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل، بنشوب حريق ضخم غرب رفح الفلسطينية جراء استمرار القصف المدفعي الإسرائيلي على المدينة، مع نشوب حرائق مستمرة في رفح الفلسطينية جراء القصف الوحشي الذي ينفذه جيش الاحتلال على مناطق مختلفة بالمدينة.
عاجل| الاتحاد الأوروبي: مصر لها دور أساسي في إنهاء الحرب وتوفير المساعدات الإنسانية بغزة عاجل| إسرائيل سلمت الوسطاء اليوم مقترحها بشأن صفقة تبادل الأسرى والمحتجزينوأوضح شهود عيان، أن هناك مجزرة جديدة ترتكبها إسرائيل في منطقة المواصي غرب رفح الفلسطينية، منوهين بسقوط 20 شهيدا على الأقل وعشرات المصابين في قصف قوات الاحتلال خيام النازحين غرب رفح الفلسطينية.
وأكد الدفاع المدني، أن تقدم الآليات العسكرية والإغلاق الجوي للطائرات المسيرة منع وصول الطواقم لإخماد حريق مستودع الأخشاب برفح الفلسطينية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جيش الاحتلال إخماد حريق قوات الاحتلال الدفاع المدنى غرب رفح عشرات المصابين فضائية القاهرة الإخبارية حريق مستودع الآليات العسكرية رفح الفلسطينية مجزرة جديدة رفح الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
لوموند: العنف الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية يُثير قلق المجتمع الدولي
ذكرت صحيفة (لوموند) الفرنسية، أنه بعد شهرين من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن "سلام دائم" في الشرق الأوسط، فإن مستوى العنف الذي تفرضه إسرائيل على الأراضي الفلسطينية يثير قلق المجتمع الدولي، الذي احتشد حول ترامب للمطالبة بإحلال السلام.
وأضافت الصحيفة الفرنسية ـ في افتتاحيتها اليوم السبت ـ أن الجيش الإسرائيلي لايزال يحتل نصف شريط ضيق من الأرض تحول إلى ركام، حيث يكافح أكثر من مليوني فلسطيني من أجل البقاء في ظروف مزرية.. هذا الشريط من الأرض، الذي لا تزال إسرائيل تمنع الصحافة من الوصول إليه بحرية، لا يزال يستحوذ على الاهتمام، لدرجة أنه يطغى على الإرهاب الخبيث الذي يمارسه المستوطنون الإسرائيليون المتطرفون وجيش الاحتلال المتخبط في الضفة الغربية.
وأشارت (لوموند) إلى تقييم دقيق أعدته في العاشر من ديسمبر الجاري يدين هذا الوضع، مضيفة أنه لم يسبق أن شهدت أكبر الأراضي الفلسطينية مثل هذا المستوى من العنف على يد إسرائيل، حيث دفن هذا العدد الكبير من القتلى، وسجل هذا العدد الكبير من الجرحى والأسرى - الذين غالبا ما يتعرضون لسوء المعاملة - والدمار ويعكس موقف الجيش، في مواجهة انتهاكات المستوطنين المتزايدة والدموية، النفوذ المتنامي للصهيونيين المتدينين بين الضباط، والذين تلقى بعضهم تدريبا في أكاديميات عسكرية تقع في قلب الضفة الغربية وفي الوقت نفسه، يتقدم التوسع الاستيطاني، الذي يفتت هذه الأراضي بشكل متزايد ويحول كل رحلة إلى جحيم للفلسطينيين، بخطى ثابتة لا هوادة فيها.
وأوضحت الصحيفة الفرنسية أن هذا التحول جاء عقب دخول حزبين يمينيين متطرفين، إلى الائتلاف الذي شكله رئيس الوزراء الإسرئيلي بنيامين نتنياهو قبل ثلاث سنوات، حيث كان هدفهم المعلن هو ضم الضفة الغربية، أو حتى "نقل" سكانها.. لكن هذه السياسة الإرهابية يتبناها الائتلاف الحاكم بأكمله ولا تثير هذه السياسة سوى احتجاجات طفيفة من الأحزاب التي تدعي معارضة نتنياهو، بينما يتجاهلها الرأي العام الإسرائيلي، مرة أخرى.
واختتمت (لوموند) افتتاحيتها بالقول "إن الحديث عن السلام، إن كان هو الهدف حقا، يتطلب منا أن نفتح أعيننا، وأن ندين الإرهاب المفروض على أرض لا تملك دولة إسرائيل أي حق فيها، وأن نطالب بوقفه في أسرع وقت ممكن".