عقبال الجامعة.. هنا شيحة تحتفل بتخرج نجلها من المدرسة
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
احتفلت هنا شيحة بتخرج ابنها مالك من المدرسة، حيث شاركت متابعيها عددًا من الصور برفقته عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
View this post on InstagramA post shared by Hana Shiha (@hanashiha)
وعلقت هنا شيحة على الصور قائلة: "الف مبروك حبيبي وابني والراجل الجدع الجميل.. ربنا يحفظك ويحميك دايما.
يذكر ان آخر أعمال هنا شيحة حكاية "ما تيجي نشوف" ضمن حكايات مسلسل 55 مشكلة حب، وشاركها في بطولتها، نبيل عيسى، إسلام جمال، طارق صبري، أحمد جمال سعيد، نهى عابدين، ملك قورة، وغيرهم، والعمل من تأليف عمرو محمود ياسين، وإخراج محمد الخبيري.
أحداث حكاية ما تيجي نشوف
يذكر أن حكاية “ما تيجي نشوف”، حققت نجاحًا كبيرًا خلال فترة عرضها على شاشة قنوات أون، ورصدت مشكلة دخول الشك في العلاقات سواء الزوجية أو علاقات الصداقة، وما يمكن أن تتسبب به من تدمير هذه العلاقة بشكل نهائي، ولكن الذي يربطهم الحب لا يتدمرون بسهولة.
مسلسل "55 مشكلة حب" مأخوذة عن كتاب 55 مشكلة حب، للدكتور مصطفى محمود ومن وإنتاج أحمد عبد العاطى برعاية المتحدة للخدمات الاعلامية، وتم عرضه مؤخرًا على قناتي ON وON دراما.
ظهرت هنا شيحة بشخصية "مريم" المتزوجة من طارق صبرى "سليم" الذى يعمل مخرج إعلانات ولديهما طفلة، أما إسلام جمال فيجسد دور "سيف" ومتزوج من نهى عابدين "ريهام" التي تعمل في شركة دعاية وإعلان، فيما ظهر نبيل عيسى بشخصية "علي" وهو شاب طائش يعمل في بيزنس المطاعم ومقيم في الجونة، والصديق السادس هو أحمد جمال سعيد "مراد" يعمل في الخارجية ويستعد للارتباط، تحجز مريم فيلا بالساحل الشمالى للإقامة فيها، فيما رفض سيف السفر أكثر من مرة خاصة وأنه ذهب لعمل عمرة وعاد كشخص آخر محافظ أكبر ويرى وجود كل الأصدقاء رجال وسيدات في مكان واحد خطًا ولكنه يسافر معهم في النهاية، أما علي فيتحرك من الجونة للسفر إلى الساحل وهو في طريقة يحدث معاكسات مع ملك قورة على الطريق ويحاول التعرف عليها ولكنها ترفض، وبعد وصولهما الفيلا تدخل ملك قورة بصحبة مراد ويعرف أصدقاءه عليها بأنها خطيبته "هانيا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أعمال هنا شيحة اخر أعمال هنا شيحة إطلالة هنا شيحة الفنانة هنا شيحة هنا شیحة
إقرأ أيضاً:
حكاية الغداء الأخير.. كيف خطف الرصاص الطفل حيدر ليلة العيد؟
أثار مقتل الطفل حيدر مهند الحنتو، البالغ من العمر 11 عاما، من قرية أبريج بمحافظة كركوك العراقية، موجة واسعة من الحزن والأسى على منصات التواصل الاجتماعي العراقية.
وقالت مواقع عراقية محلية إن عنصرا من الحشد الشعبي أطلق النار مساء الاثنين الماضي على مجموعة أطفال كانوا يلعبون بالقرب من منازلهم على ضفاف نهر دجلة أثناء نزهة جماعية بمناسبة عيد الأضحى.
ودشن النشطاء العراقيون حملة تضامن واسعة مع الفقيد، الذي أزهقت رصاصة طائشة روحه البريئة، ليفارق الحياة على الفور بين أصدقائه.
وسادت حالة من الاحتقان والغضب بين المستخدمين، عبّروا عنها بردودهم وتعليقاتهم على منصات التواصل، متسائلين عن دوافع الجريمة وملابساتها، خصوصًا وأن الطفل كان يحتفل بعيد الأضحى في ربوع قريته، بعيدًا عن ضجيج المدينة وصخب الشوارع.
وتصدّر اسم "حيدر مهند" قائمة الترند في مواقع التواصل الاجتماعي، مع تداول صور الطفل الراحل وانتشار موجة تعاطف غير مسبوقة، وسط دعوات لكشف ملابسات الحادثة ومحاسبة الجناة.
بدورها، عبّرت المنصات الرقمية العراقية عن بالغ أسفها لفاجعة مقتل حيدر، معتبرة أن الحادثة أثرت في فرحة العيد وأثارت تساؤلات بشأن ضعف السيطرة الأمنية على السلاح، لاسيما وأن قرية أبريج لم تشهد أي خرق أمني.
إعلانوتزامنا مع تشييع الطفل، طالب أهالي القرية السلطات العراقية بتشديد الإجراءات الأمنية ومراجعة نقاط التفتيش في المناطق السكنية والمدنية، ضمانا لعدم تكرار مثل هذه المآسي مستقبلا.
وأرجع آخرون وقوع هذه الكارثة إلى "انتشار السلاح غير المنضبط"، مؤكدين أن حوادث قتل الأطفال تتكرر يوميا في صمت، داعين إلى إصلاح جوهري في المنظومة السياسية والأمنية العراقية.
وتعاطف الكثيرون مع "شهيد العيد" الذي قُتل برصاص مباغت أثناء تناوله عشاء العيد الأخير، وتداولوا صوره المولدة بالذكاء الاصطناعي مُحلقا بجناحيه كـ"عصفور الجنة".
وعبر كتاب ومدونون عن ألمهم لفقدان بسمة الطفولة وتحول فرحة العيد إلى مأساة عمّت أرجاء القرية، مؤكدين رفضهم اعتبار ما جرى "أضرارا جانبية"، وداعين إلى عدم "اغتيال حيدر مرتين: مرة بالرصاص ومرة بالصمت".
???? بأي ذنب قتـــل؟
صورة الشهيد الطفــــــــل
حيدر مهند الحنتو من كركــــــوك
استُشهد أثنـــــاء اللعب مع رفــــــاقه
إثر إطلاق نار من قبل عنصر في أمن الحشد
على الجهات الأمنية
القبض على القاتل وتطبيق القانون pic.twitter.com/Ed1koZdD6H
— Firas W. Alsarray – فراس السراي (@firasalsarrai) June 10, 2025
من جهتها، أكدت منظمات حقوقية أن ما تعرض له الطفل يعد انتهاكا صارخا لأبسط حقوق الإنسان، وعلى رأسها حق الطفل في الحياة والأمان والنمو بعيدا عن العنف والتمييز.
وقد أعلنت وسائل إعلام محلية إلقاء القبض على الجاني، فيما لم توضح السلطات بعد أسباب إطلاق النار.
وطالب ذوو الضحية وأهالي القرية رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بتفعيل القضاء وإنزال أشد العقوبات بحق الجناة، حتى لا تتكرر هذه المأساة مع أطفال عائلات أخرى في العراق.