تتبيلة مبتكرة تمنع القرنبيط من امتصاص الزيت عند القلي.. صحي وشهي
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
قلى القرنبيط بدون ما يشرب زيت (مواقع)
يعد طبق القرنبيط المقلي من الأطباق الشهية والتي يحب كثير من الأشخاص تناولها، لكن المشكلة تكمن في كون هذا النوع من الخضار يمتص الكثير من الزيت.
وعلى الرغم من ذلك، يمكن تناوله بعد التخلص من هذه المشكلة، والطريقة الأفضل لذلك هي تتبيله بهذه الطريقة:
اقرأ أيضاً صنعاء تحذر الرياض من أخطر مخطط أمريكي 30 مايو، 2024 لن تصدق.. جمجمة عمرها 4000 سنة تكشف كيف حاول المصريون علاج السرطان 30 مايو، 2024
ـ إسلقي قطع القرنبيط إلى أن تنضج بشكل جزئي:
ـ ثم بعد ذلك صفيها من الماء داخل وعاء، وأضيفي إليها هذه المكونات: “كوبين من اللبن الزبادي، بيضتين، كوباً وربع من دقيق القمح، فصين مفرومين من الثوم، القليل من الملح والفلفل والكمون والكزبرة المجففة”.
ـ والآن، أتركيها لمدة 5 دقائق.
ـ ثم قومي بنزع القطع من المزيج وقومي بقليها بعد تحضير الزيت، وعندما تنضج صفيها من الزيت وستلاحظين أنها لم تمتص الكثير منه.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
شرطة إسرائيل تمنع آلاف الفلسطينيين من أداء صلاة الجمعة بالأقصى
منعت الشرطة الإسرائيلية آلاف المصلين الفلسطينيين من الدخول إلى المسجد الأقصى بالقدس الشرقية لأداء صلاة الجمعة، ولم تسمح سوى لمئات بالدخول إليه.
وقال شهود عيان لوكالة الأناضول، إن قوات من الشرطة الإسرائيلية انتشرت منذ ساعات الفجر عند أبواب البلدة القديمة في القدس والبوابات الخارجية للمسجد الأقصى، ومنعت آلاف المصلين من الدخول.
وأضافوا أن الشرطة الإسرائيلية لم تسمح سوى لنحو 450 مصل بالدخول إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة.
وأشاروا إلى أن أغلب مصليات وباحات الأقصى بدت خالية تماما من المصلين، إثر الإجراء الإسرائيلي.
ومساء الأربعاء، أعادت الشرطة الإسرائيلية فتح أبواب المسجد الأقصى جزئيا، بعد إغلاق كامل لنحو 6 أيام، على إثر تعليمات الجبهة الداخلية للجيش الإسرائيلي بمنع التجمعات جراء الحرب على إيران.
وتفرض الشرطة الإسرائيلية قيودا على الدخول إلى المسجد الأقصى منذ بداية حرب الإبادة على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي ولكنها تشدد القيود أكثر في أيام الجمعة.
يأتي ذلك بينما يصعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة ضد الفلسطينيين ومقدساتهم وممتلكاتهم، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى مقتل 980 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا و500 أسير.
وخلفت الإبادة الإسرائيلية بغزة أكثر من 186 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين.