وسيم السيسي: الفراعنة أول من عرفوا أن الله واحد
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
أكد الدكتور وسيم السيسي، الباحث في علم المصريات، أن 79.5% من جينات المصريين (مسلمين – مسيحيين) واحدة، و88.6% يحملون جينات أسرة توت عنخ آمون، لافتا إلى أن نادرا ما تجد شعبا متجانسا في طباعه وشكله مثل المصريين.
تويتر بث مباشر 4K مشاهدة البث المباشر النصر والهلال Twitter جارية الآن في كأس الملك يلا كورة لايف.. مشاهدة مباراة النصر ضد الهلال بث مباشر دون تقطيع | نهائي كأس خادم الحرمين 2024
وأضاف الدكتور وسيم السيسي خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج «نظرة» على قناة صدى البلد أن المصريين هم شعب الله المختار، وادعاء اليهود أنهم شعب الله المختار أمر غير صحيح، منوها أن الفراعنة هم أول من عرفوا أن الله تعالى واحد.
وقال الدكتور وسيم السيسي إن كلمة «كعبة» كلمة فرعونية وهناك 16 ألف كلمة عربية فصحى من الكلمات الفرعونية القديمة، منوها أن اللغة المصرية القديمة تخطت الـ4 ملايين كلمة.
وعلق الدكتور وسيم السيسي قائلا: أن هناك مومياء في المتحف البريطاني وجد في إحدى قدميها مسمارا عموميا جراحيا بتكنيكا مذهلا أدهش العلماء، مشددا على أن الله تعالى لم يترك المصريين ليكونوا شعبه المختارين ويختار اليهود الذين تنبأت بنهايتهم القريبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفراعنة وسيم السيسي الدکتور وسیم السیسی
إقرأ أيضاً:
تحريض إسرائيلي على المقدسيين: وجودهم يقلص عدد اليهود في القدس
في الوقت الذي تتواصل فيه الإبادة الجماعية في قطاع غزة، وتستمر فيه الاجتياحات المستمرة في الضفة الغربية، فإن الاحتلال لا يغفل الانظار عن القدس المحتلة، بزعم أن أغلبيتها اليهودية تتآكل، وسياسات الحكومة تعمل على إفقارها، رغم مزاعمها المتواصلة بشأن تهويدها.
يهودا ناعوم منسق حركة "ريغافيم" الاستيطانية، زعم أن القدس المحتلة تختنق، و"تحيط بها ناطحات السحاب غير القانونية من كل جانب، وتتآكل أغلبيتها اليهودية، والسلطات التي تضمن السيادة تعمل على إخلائها من سكانها، مما يستدعي الحفاظ على أغلبية يهودية قوية في المدينة، لأن القدس، في ظل الظروف الديموغرافية الحالية، خاصة بسبب ارتفاع تكلفة السكن التي لا تسمح للشباب بتأسيس منازلهم فيها، تواجه تحديًا ديموغرافيًا حرجًا، وإذا لم تتخذ الحكومة إجراءً فورياً، فإن الأغلبية اليهودية ستختفي".
وأضاف في مقال نشرته صحيفة إسرائيل اليوم، وترجمته "عربي21" أن "وضع الإقامة للفلسطينيين المقدسيين عرب في الجزء الشرقي من المدينة يمنحهم حرية الحركة والتأمين الوطني، ويُمنح لهم فقط بقدر إقامتهم في إسرائيل، وليس في الضفة الغربية، وفي الواقع، فإن هذا القرار يفرض عليهم البقاء في المدينة، ويؤدي لفقدان الأغلبية اليهودية".
وزعم أن "هناك ظاهرة متزايدة من حالة البناء غير القانوني للفلسطينيين، حيث يوجد في المدينة أكثر من 25 ألف مبنى غير قانوني، أكثر من 95 بالمئة منها في جزئها الشرقي، ورؤية القدس الكبرى التي بدأت في أيام الراحل إسحاق رابين ستفلت من بين أيدينا إذا لم ننظر إليها كمدينة كبرى، وإذا لم ننجح بتطبيق القانون على البناء الفلسطيني حولها، لأنه ينمو بنفس وتيرة ناطحات السحاب حولها، بما يقرب من 360 درجة".
وذكر أن "النظرة الجوية للمدينة تُظهِر أنها مختنقة بالمباني التي من شأنها أن تمنع نموها المستقبلي بسبب كتلة رام الله في الشمال، والعيزرية وأبو ديس إلى الشرق، وكتلة بيت لحم إلى الجنوب"، مُطالِباً حكومة اليمين بالكامل "بأن تفهم حجم الوقت، وأن تُحصّن المدينة، وتُوسّعها من خلال بناء أحياء ميفاسيريت أدوميم وعطروت، وتعزيز المدينة نفسها ومحيطها، وإبعاد العناصر المعادية التي تعمل فيها، وعلى رأسها الأونروا والسلطة الفلسطينية".